الدرر السنية - موسوعة الفرق

706 - وَهْنًا، والمُسلِمينَ بلاءً.عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رضِي اللهُ عنه: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّاني: مَضارُّ الفُرقةِ على المُجتمَعِ المُسلِمِ

707 - إنَّ مرادَنا بالنَّشاطِ الاعتِزاليِّ المُعاصِرِ: المدرَسةُ الاعتِزاليَّةُ أصالةً، والمُتأثِّرون.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: المدرسةُ العقليَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ

708 - (ص: 179). .فأمَّا الشِّيعةُ فقد رَوَوا في كُتُبِهم عن أبي عَبدِ اللهِ جَعفَرٍ الصَّادِقِ أنَّه.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

709 - ، ولمَّا مات أبو بكرٍ تزوَّجَها عَليُّ بنُ أبي طالبٍ، فولَدَت له يحيى.وفي كتُبِ الشِّيعةِ أنَّ عليًّا رضي.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

710 - يرى البابُ أنَّ شَريعَتَه ناسِخةٌ للشَّريعةِ الإسلاميَّةِ، فابتَدَعَ لأتباعِه أحكامًا خالَف.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُجمَلُ المعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البابيَّةِ

711 - أدلَّةُ المُرجِئةِ مُنصبَّةٌ على ما يدُلُّ على أنَّ الإيمانَ في القلبِ دونَ الجوارِحِ، ومِن أهَمِّ.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: عَدمُ دُخولِ الأعمالِ في مُسمَّى الإيمانِ عندَ المُرجِئةِ

712 - أصحابَ البِدَعِ وعيدًا لهم أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم منهم بريءٌ، وهُم منه بُرآءُ؛ يقولُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

713 - إنَّ دَعوتَهم إلى وَحدةِ الأوطانِ تَعني أنَّ العالَمَ كُلَّه يجِبُ أن ينتَميَ إلى وطَنٍ واحِدٍ.

الشيعة - المبحَثُ الرَّابعُ: أبرزُ تعاليمِ البَهائيَّةِ

714 - الذي يدَّعي أتباعُه الدُّروزُ أنَّ اللَّاهوتَ ظَهَرَ في صورَتِه النَّاسوتيَّةِ!فهذا الرَّجُلُ هو أبو عَليٍّ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

715 - ]. قال الرَّازيُّ: (اختَلَفوا في أنَّ المدحَ الحاصِلَ في هذه الآيةِ هل يتناوَلُ جميعَ الصَّحابةِ أم.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في تقريرِ العقيدةِ الصَّحيحةِ

716 - عددًا من خَلقِ اللهِ!وقد ذُكِرَ أنَّ الحَسَنَ اتَّبَعَ طَريقةً للسَّيطَرةِ على أتباعِه بحَيثُ.

الشيعة - المَبحَثُ الخامِسُ: الجانِبُ العَسكَريُّ لحَركةِ الحَشَّاشينَ

717 - على هذا الرَّأيِ كثيرٌ من الصَّحابةِ والتَّابعين؛ حيث رأَوا أنَّ عَليًّا هو أحقُّ بالخلافةِ من معاويةَ بسَبَبِ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

718 - وجوبِ جِهادِ مُخالِفيهم، وتذُمُّ القعودَ، جاء في هذا الكتابِ قَولُه لهم: (واللهِ إنَّكم لَتَعْلَمون أنَّ.

الخوارج - المَبحَثُ السَّابعُ: آراءُ الخَوارِجِ في التَّقيَّةِ ومَوقِفُهم من القَعَدةِ

719 - هذا فهم يرَونَ أنَّ الثَّوابَ والعِقابَ ليسا في الجَنَّةِ والنَّارِ، وإنَّما في هذه الدُّنيا على حَسَبِ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهَمُّ العَقائِدِ والأفكارِ النُّصَيريَّةِ

720 - واحِدٌ) [48] ((التفسير الوسيط)) (1/ 475). .ومِن ذلك قولُ اللهِ سبحانَه: إِنَّ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الافتِراقِ لغةً واصطِلاحًا

موسوعة الفرق