الدرر السنية - موسوعة الفرق

691 - ذلك، أي ذهابَ المعرفةِ أو التصديقِ، فلم يَرَ الكُفرَ غيرَ ذلك.قال أبو الحسَنِ الأشعريُّ: (زعَموا أنَّ الكُفرَ.

الجهمية - الفَصلُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في الإيمانِ والكُفرِ وحقيقةِ كُلٍّ منهما والرَّدُّ عليه

692 - استَفاضَتِ السُّنَّةُ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، واتَّفقَ سَلفُ الأُمَّةِ وأئِمَّتُها.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

693 - عِندَهم تُبَرِّرُ الوَسيلةَ، كما أنَّ النُّفوسَ قد جُبِلَت على حُبِّ المَصالِحِ والرَّغبةِ في المَحظوراتِ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: طائِفةُ القَرامِطةِ

694 - المرادُ بالأثَرِ: ما أُثِر عن اللهِ تعالى وعن نبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.وقد أُطلِقَ أهلُ.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الألقابُ الصَّحيحةُ

695 - خاصٌّ يُفرِّقُ بَينَ الصَّحابيِّ وغَيرِه، وليس في مَسألةِ المُتعةِ ما يدُلُّ على أنَّ القَولَ بها بَعدَ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

696 - إلى بلادِ الهِندِ، لَكِنَّه ماتَ قَبلَ اكتِمالِ ذلك، وهنا دَخَلَ القاسميُّون في طَورٍ مِنَ الضَّعفِ وكادوا.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالِثُ: طائِفةُ الأغاخانيَّةِ (إسماعيليَّةٌ نِزاريَّةٌ قاسِميَّةٌ)

697 - القيم (1/66). ، وعلى ذلك فاللهُ سُبحانَه وتعالى فاعِلٌ مُختارٌ، وإذا كان كذلك بطَل قولُكم: إنَّ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: الأصلُ الثَّاني مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: العَدلُ

698 - قَرَّرَ الشِّيعةُ الإماميَّةُ في عَقائِدِهم أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأئِمَّةَ آلِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: المَهديُّ ورَجَعَتُه وخُروجُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

699 - ابنُ تَيميَّةَ أيضًا أنَّ ضَلالَهم في بابِ القَدَرِ كان في أواخِرِ المِائةِ الثَّالثةِ، وكثُرَ بَينَهم.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

700 - أنت من قولِ العَرَبِ: إنَّ الكريمَ إذا أوعَد عفا، وإذا وَعَد وفى، وافتخارِ قائِلِهم بالعَفوِ عِندَ الوعيدِ.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

701 - ]، وقال: وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ [الصف: 6]، وقال: مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ.

الماتريدية - المطلَبُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الماتُريديَّةِ في أسماءِ اللهِ الحُسنى تقريرًا وأمثلةً

702 - يَرَون أنَّ وجودَ إمامٍ من آلِ البيتِ أصلٌ من أصولِ الدِّينِ.2- الإمامةُ عِندَ الخَوارِجِ حَقٌّ مُشاعٌ.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

703 - المُعتَزِلةِ، وذلك أنَّهم يزعُمون أنَّ اللهَ سُبحانَه فوَّض الأعمالَ إلى العبادِ، وجعل لهم الاستطاعةَ إلى كُلِّ.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: الإلهيَّاتُ

704 - ، فظَهَرَ بُعدُ نَظَرِه في الإخلاصِ للدَّولةِ، وإنقاذِها بكُلِّ السُّبُلِ المُمكِنةِ، فوَهَبَ لها أموالًا.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)

705 - لهم.فيُقالُ لهم: إنَّ قولَكم: إنَّه لا فرقَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ على إطلاقِه، مردودٌ؛ لأنَّ الفِسقَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

موسوعة الفرق