موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 999 ). زمن البحث بالثانية ( 0.038 )

316 - [1135] يُنظر: ((عقائد الإمامة)) للمظفر (ص: 98). .وإذا كان المُسلمونَ يعتَقِدونَ أنَّ الرُّسُلَ هم.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: اعتِقادُ أنَّ الأئِمَّةَ الاثنَي عَشَرَ هم الواسِطةُ بَيْنَ اللهِ تعالى وخَلقِه

317 - السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنبِتُوا شَجَرَهَا.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

318 - قِبَلِ بَهاءِ الدِّينِ، الذي قادَ المَذهَبَ بَعدَ اختِفاءِ حَمزةَ سَنةَ 411هـ. ومِن كُتُبِ الدُّروزِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

319 - نَجْدةُ أنَّها من البِدَعِ المُضِلَّةِ، ففارق نافعًا واستقَلَّ عنه بمَن تَبِعه من أصحابِه.واختُلِف.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

320 - ). .وروى ابنُ قُتَيبةَ أنَّ غَيْلانَ الدِّمَشقيَّ -وهو أكبَرُ داعِيةٍ إلى القَدَرِ بَعدَ الجُهَنيِّ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مِن مصادِرِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ: بعضُ المُعتقَداتِ المُنحرِفةِ عندَ اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ

321 - الخالِقِ، فلا، وإذًا فالقياسُ باطِلٌ، وبذلك يَبطُلُ قولُكم: إنَّه يجِبُ على اللهِ أن يفعَلَ بعَبدِه.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مسألةُ اللُّطفِ

322 - هناك زيادةٌ: مردودٌ بأنَّ هذه الزِّيادةَ أثبَتها الصَّحابةُ بَعدَ موتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

المرجئة - الفصلُ الثَّالثُ: مَنشَأُ الغَلطِ عندَ المُرجِئةِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليهم

323 - أنَّه في الحَقيقةِ يُخالِفُ ما كانَ عليه السَّلَفُ الصَّالِحُ مِن الإيمانِ بمَعاني الصِّفاتِ كما يَليقُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الرَّابِعُ: مَنشَأُ ضَلالِ الأشاعِرةِ في بابِ الصِّفاتِ

324 - ). .الوَجهُ الثَّالثُ: أنَّ أبا منصورٍ الماتُريديَّ وكبارَ الماتُريديَّةِ مِن بعدِه يحتجُّون على إثباتِ توحيدِ.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّاني: التَّوحيدُ عِندَ الماتُريديَّةِ

325 - رَضيَ اللهُ عنه للخِلافةِ بَعدَ مَوتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (ما زال شَرُّها إلى الآنَ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

326 - عن خَلقِ الأفعالِ: (والغَرضُ به الكلامُ في أنَّ أفعالَ العِبادِ غَيرُ مخلوقةٍ فيهم، وأنَّهم المُحدِثونَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّالثُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في أفعالِ العِبادِ

327 - ذلك، ولم يُعرَفْ أنَّ الجزاءَ يُسمَّى وَجهًا للمُجازي، ثُمَّ إنَّ الثَّوابَ مخلوقٌ؛ فقد صحَّ عن النَّبيِّ صلَّى.

المعتزلة - الفَرعُ الثَّاني: نقدُ احتِجاجِ المُعتَزِلةِ بشُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ.

328 - في خطبتِه: (خيرُ هذه الأمَّةِ بعدَ نبيِّها أبو بَكرٍ وعُمَرُ). وفي بعضِ الأخبارِ أنَّه عليه السَّلامُ خَطَب.

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في نَهيِ أهلِ البيتِ عن شَتمِ الصَّحابةِ، وثنائِهم عليهم، ومُصاهرتِهم، والتَّسَمِّي بأسمائِهم رَضِيَ اللَّهُ عنهم

329 - أنَّ هذا الحديثَ قد طاشت فيه أحلامُ الخَلقِ، وفي معرفةِ هذه الفِرَقِ، وهل كمَلوا بَعدُ أم.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الثَّاني: تحديدُ الفِرَقِ المُنتسِبةِ للإسلامِ وأصولُها والحُكمُ عليها

330 - (ص: 17، 18). .وقد تَقدَّم أنَّ الحَركةَ الإسماعيليَّةَ كانت في نَشأتِها الأولى تَدعو.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)