الدرر السنية - موسوعة الفرق

181 - والشَّهوةُ، وأنت تعلَمُ ما في اتِّباعِ الهوى، وأنَّه ضلالٌ مُبينٌ، ألا ترى قولَ اللهِ تعالى: يَا دَاوُودُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

182 - أوجَب تعلُّمَ الأدلَّةِ [1368] يُنظر: ((فتح الباري)) (1/83). .وجاء عن مُعاوِيةَ بنِ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

183 - ]، وكقولِه سبحانَه: وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

184 - تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا [مريم: 65]، أي: نَظيرًا يَستَحِقُّ مِثلَ اسمِه، ويُقالُ: مُساميًا يُساميه.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: التَّعطيلُ عِندَ الإماميَّةِ

185 - عليه وسلَّم بعَث بَعْثًا مِن المُسلِمينَ إلى قومٍ مِن المُشرِكينَ، وأنَّهم التقَوا، فكان رجُلٌ مِن المُشرِكينَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

186 - . فسافَرَ إلى سَوادِ الكوفةِ، فتزوَّجَ بقَريةٍ يُقالُ لها القربى من سَوادِ الكوفةِ إلى قَومٍ يُقالُ لهم بَنو.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: طائِفةُ القَرامِطةِ

187 - 1- قال ابنُ حَزمٍ: (ذهَب قَومٌ إلى أنَّ السِّحرَ قَلبٌ للأعيانِ، وإحالةٌ للطَّبائعِ، وأنَّهم يُرونَ.

الأشاعرة - الفَصلُ السَّادِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في الخوارقِ والمُعجِزاتِ والرَّدُّ عليه

188 - يكونُ فاسِدًا، وبَعدُ؛ فإنَّ هذا حَملُ خِطابِ اللهِ تعالى على غَيرِ ما تقتضيه حقيقةُ اللُّغةِ ومجازُها.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

189 - ، قلْتُ: وهل بَعدَ ذلك الشَّرِّ مِن خيرٍ؟ قال: نعَم، وفيه دَخَنٌ، قلْتُ: وما دَخَنُه؟ قال: قومٌ يَهْدونَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

190 - هذا الحديثِ وشِبْهِه). وهذا التَّأويلُ كما قال: (ظاهِرٌ سائِغٌ في اللُّغةِ مُستعمَلٌ فيها كثيرًا). وهناك.

الخوارج - المَطلَبُ الرَّابعُ: أدِلَّةُ الخَوارِجِ على تكفيرِ مُرتَكِبي الكبائرِ والرَّدُّ عليها

191 - هذه المسائِلَ لا تُعلَمُ إلَّا بالسَّمعِ، أي: أنَّ مَصدَرَهم في التَّلقِّي فيما يتعلَّقُ باليومِ الآخِرِ.

الماتريدية - البابُ الرَّابعُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ

192 - اليَمَنِ قالَ له: ((إنَّكَ تَقدَمُ علَى قَوْمٍ مِن أهْلِ الكِتَابِ، فلْيكنْ أوَّلَ ما تَدْعوهم.

الأشاعرة - الفَصْلُ الرَّابِعُ: مَنشَأُ ضَلالِ الأشاعِرةِ في بابِ الصِّفاتِ

193 - رَضيَ اللهُ عنه إلى أهْلِ اليَمَنِ قال له: ((إنَّكَ تَقدَمُ علَى قَوْمٍ مِن أهْلِ الكِتَابِ، فلْيكنْ.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّالثُ: بيانُ الحقِّ والباطلِ في مَذهَبِ الماتُريديَّةِ في بابِ الصِّفاتِ الإلهيَّةِ

194 - بالحِجارةِ، أو يُغرِقُكم بالطُّوفانِ الذي غَرِق به قومُ نوحٍ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ؛ الخَسفُ الذي نال.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّاني: مَضارُّ الفُرقةِ على المُجتمَعِ المُسلِمِ

195 - افتَرَقوا حينَئذٍ في المُناظرةِ والمُخاصمةِ، كُلُّ قومٍ معهم من الباطِلِ نَصيبٌ. وذلك أنَّ مبدأَ حُدوثِ.

الجهمية - البابُ الثَّاني: نشأةُ مذهبِ الجَهْميَّةِ ومصدرُ مقالتِهِ

موسوعة الفرق