الدرر السنية - موسوعة الفرق

166 - المسألةُ الرَّابعةُ: هل الرُّسُلُ والأنبياءُ عليهم السَّلامُ رُسُلٌ وأنبياءُ حقيقةً بَعدَ مَوتِهم.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّاني: المسائِلُ ذاتُ الخلافِ اللَّفظيِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشعَريَّةِ

167 - : (الإيمانَ ‌هو ‌المعرفةُ باللهِ فقط، والكُفرَ هو الجَهلُ به فقط، وأنَّه لا فِعلَ لأحدٍ في الحقيقةِ إلَّا للهِ.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

168 - لها، وقالوا أيضًا: إنَّ الخَمرَ ليست مِن فِعلِ اللهِ، وإنَّما مِن فِعلِ الخمَّارِ؛ لأنَّ اللهَ لا يفعلُ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

169 - )) لعبد الحكيم بلبع (ص: 116). ؟!خامسًا: ذكَر عبدُ اللهِ بنُ أحمَدَ في كتابِ "السُّنَّةِ".

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

170 - اللَّهِ أحَقُّ بكلامِ اللَّهِ وفِعلِه مِمَّن لا يَعقِلُ عنه، وإن كانتِ الشَّجَرةُ حِجابَه فالذي يعقِلُ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

171 - جبرائيلَ عليه السَّلامُ أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وقال: (يا مُحمَّدُ، ربُّك يُقرِئُك السَّلامَ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

172 - ، واختِبارِ ذلك عِدَّةَ مَرَّاتٍ.ومِن أمثِلةِ ذلك ما رَوَوه عن هارونَ بنِ خارِجةَ عن أبي عَبدِ اللهِ قال.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

173 - إِلَى أَمْرِ اللَّهِ [الحجرات: 9].وَجهُ الدَّلالةِ:قال القاضي عبدُ الجبَّارِ: (إنَّ اللهَ تعالى أمَر.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

174 - ). ، والمقصودُ: إعلامُ نبيِّ اللهِ موسى عليه السَّلامُ أنَّ الإنسانَ لا يُطيقُ رُؤيةَ اللهِ تعالى؛ حيثُ إنَّ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

175 - قال اللهُ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

176 - وكان عَلَويًّا: إنِّي لأعلَمُ ما الذي جرَّأ صاحِبَك -يعني عليًّا- على الدِّماءِ… ثمَّ ذَكَر قولَ النَّبيِّ صلَّى.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: أثَرُ التَّشيُّعِ الإماميِّ في الكتابةِ التَّاريخيَّةِ

177 - اختلف المُعتَزِلةُ في الصِّراطِ؛ فمنهم من أثبتَه، كالقاضي عبدِ الجبَّارِ، ومنهم من جوَّزه.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أمورُ الآخِرةِ

178 - والكُتُبِ المُنَزَّلةِ على الأنبياءِ عليهم السَّلامُ..

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

179 - في البلادِ، قال أبو الهُذَيلِ: بعَث عبدَ اللهِ بنَ الحارِثِ إلى المغرِبِ، فأجابه خَلقٌ كثيرٌ، وبعَث.