الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1216 - هذه الموانعُ جازَ له تأخيرُها إلى أن يبقى قدْرُ فِعْلِها، لكِنْ بِشَرْطِ عَزْمِه على الفِعْلِ على الصَّحيحِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دخولُ الوقتِ

1217 - ، ولكن قولوا: ربَّنا ولك الحمدُ، بدليلِ سياقِ الحديثِ الذي فيه: إذا كبَّرَ فكبِّروا ((لقاء الباب المفتوح.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُقالُ حالَ الرَّفعِ مِن الرُّكوعِ والاعتدالِ

1218 - بكم وما أُريدُ الصَّلاةَ، ولكن أُريدُ أنْ أُريَكم كيف رأَيْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُسَنُّ في السُّجودِ

1219 - بين يدي المصلي، وقد ورد بذلك حديثٌ صريح فيه ضَعْفٌ، ولكنه ينجبِرُ بما ورد في ذلك من الآثار عن ابنِ الزبير.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الخامسُ: المرورُ بين المُصلِّي والسُّترةِ ومُدافَعتُه

1220 - فتاوى ابن باز)) (30/166). ، وابنُ عُثَيمين [4465] قال ابنُ عُثيمين: (فلو وُجِد أقرأ، ولكن لا يَعلم فِقه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الثَّاني: الأَوْلى بالإمامةِ في الصَّلاةِ

1221 - ، وفيها خلافٌ بين العلماءِ، لكنَّ الصَّحيحَ أنَّه يُفطِرُ بذلك) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (15/271). ، وابن.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: ما يُفسِدُ الصَّومَ وما لا يُفسِدُه

1222 - ؛ مِن أجلِ تجميلِ السِّنِّ، ولكِنَّه أذِنَ لأحَدِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنه لَمَّا أُصيبَ أنفُه.

كتاب اللباس والزينة - المبحث الثاني: العمليَّاتُ الجِراحيَّةُ التَّجميليَّةُ

1223 - مَوْليَّتَه من الآخَر، ولكنِ بصداق بينهما. على قَولَينِ: القول الأول: يَصِحُّ نكاحُ الشِّغارِ بصَداقٍ بينهما.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الأوَّلُ: الشُّروطُ الفاسِدةُ المُفسِدةُ

1224 - ولو خرَجَت، ولا يريدُ طلاقَها، لكِنَّه أراد بهذا أن يمنَعَها مِن الخروجِ، فعَلَّقه على طلاقِها.

كتابُ الطَّلاقِ - المَطلَبُ الثَّاني: الطَّلاقُ بالصِّيغةِ غَيرِ المُنجَزةِ

1225 - البَيعِ؛ قالوا: لِأنَّ البَيعَ لَم يُحَرَّمُ لِعَينِه، ولَكِن لِما فيه مِنَ الذُّهولِ عَنِ الواجِبِ، فهوَ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: البَيْعُ وَقْتَ النِّداءِ لصَلاةِ الجُمُعةِ

1226 - على مَشروعيَّتِه) ((عمدة القاري)) (12/61). لكنْ حُكِي خِلافُ ذلك عن ابنِ المسيِّبِ، كما حُكِي كَراهتُه عن عبْدِ.

كِتابُ البَيعِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ بَيعِ السَّلَمِ وحُكمُه وحِكمتُه

1227 - : لا يُؤَجَّلُ حَدُّ الجَلدِ للمَريضِ الذي يُرجى بُرؤُه [725] ولَكِن يُحَدُّ بسَوطٍ يُؤمَنُ مَعَه.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: تَأجيلُ حَدِّ الجَلدِ بسَبَبِ المَرَضِ

1228 - من قِربانِ المساجدِ والصَّلاةِ؛ لقوله تعالى: لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الأوَّل: ما يُشْتَرَطُ في الإمامةِ وما لا يُشْتَرَط

1229 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((لا تَمْنَعوا إماءَ الله مساجدَ اللهِ، ولكن ليخرُجْنَ وهنَّ تَفِلاتٌ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الثالث: حُكمُ صَلاةِ الجماعةِ، وعلى مَن تجِبُ، وشروطُها وآدابُها

1230 - كما في في ((التلخيص الحبير)) لابن حجر (2/18): (لا يصحُّ فيه عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شيءٌ)، لكنه لَمَّا قِيل.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَبُ الثَّالِث: صلاةُ الوترِ

الموسوعة الفقهية