الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1141 - حَفِظْتُهما عن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((إنَّ اللهَ كَتَبَ الإحسانَ على كُلِّ شَيءٍ، فإذا.

كتاب التَّذْكيةِ - المبحث الثَّاني: مَكروهاتُ الذَّبحِ

1142 - بعِلَّةِ القُربةِ بالذَّبحِ في كلٍّ [48] ((موطأ الإمام مالك)) (2/501)، ((فتح الباري)) لابن حجر (9/592، 593.

كتاب العَقيقةِ - المبحث الأول: شروطُ العَقيقةِ

1143 - عمَلِه، وكذلك كلُّ ما ذَبَحه للهِ سبحانه وتعالى مِن أُضحيَّةٍ، وعقيقةٍ، ونحوِها [196] ((شرح السُّنَّة.

كتاب العَقيقةِ - الفصل التَّاسع: حُكْمُ ادِّخارِ لحمِ العَقيقةِ وبَيعِ شيْءٍ منها

1144 - عامٌّ في كلِّ حالٍ، لا يتخصَّصُ بوجهٍ مِن الوجوهِ؛ ولهذا يسَمِّيه أهلُ العِلمِ المُبهَمَ، أي: لا بابَ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الأوَّلُ: من المُحَرَّماتِ في النكاح بسَبَبِ المُصاهَرةِ: أمُّ الزَّوجةِ

1145 - الأمر في ذلك راجِعٌ إلى اجتهاد القاضي في كلِّ قضية بعينها؛ فربما تكونُ أربعُ سنين كثيرةً يغلِبُ.

كتابُ الطَّلاقِ - الفَصلُ الثَّامِنُ: الفُرقةُ بين الزَّوجينِ وأثَرُها في الصَّداقِ

1146 - هُمُ الْفَاسِقُونَ النور: 4. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ الآيةَ عامَّةٌ في كُلِّ قاذِفٍ، فيَدخُلُ.

كِتابُ اللِّعانِ - المَبحَثُ الثَّاني: ما يترتَّبُ على نُكولِ [732] النُّكولُ: هو الامتِناعُ عن اليَمينِ، وتَركُ الإقدامِ عليها يُنظر: (( غريب الحديث )) لابن الجوزي (2/436)، ((النهاية)) لابن الأثير (5/117) الزَّوجِ أو الزَّوجةِ

1147 - )) للمناوي (ص: 201)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 539). ، وذلك باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ الإحدادِ

1148 - المحتاج)) للشربيني (4/325). 2- قولُه تعالى: وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ [القلم: 10] وَجهُ.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: مَشروعيَّةُ اليَمينِ

1149 - : لأنَّ الأشياءَ كُلَّها بمَشيئةِ اللهِ تعالى، فمَن قال: لا أفعَلُ إنْ شاء اللهُ، وفَعَل؛ عُلِمَ أنَّه.

كتاب النذور - الفصلُ الأوَّلُ: صِيَغُ النَّذرِ

1150 - مسائل الخلاف)) للقاضي عبد الوهاب (2/593). . ثانيًا: أنَّ كُلَّ مَن لم يَكُنْ مُصلِحًا لمالِه.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَطلبُ الرَّابعُ: الحَجْرُ على السَّفيهِ

1151 - الرَّهنُ وبَقيَ الدَّينُ كُلُّه بحَسَبِه، ولا يُكَلَّفُ الرَّاهنُ عِوضًا مَكانَ شَيءٍ من ذلك). ((المحلى.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَبحَثُ الثَّاني: المَحجورُ عليهم لصالحِ الغَيرِ

1152 - أهلِ الإسلامِ مَأمورٌ برَدِّها في كُلِّ وقتٍ إلى صاحِبِها، فلا يَجوزُ أن يَسقُطَ عنه بهَدمِها.

كتابُ الغَصبِ - الفَصلُ الأوَّلُ: آثارُ الغَصبِ

1153 - قُدامةَ: (لا خِلافَ بَينَ أهلِ العِلمِ أنَّه لا قِصاصَ على صَبيٍّ ولا مَجنونٍ، وكذلك كُلُّ زائِلِ.

كتابُ الجنايات - المَطلبُ الثَّالثُ: أن يَكونَ مكلَّفًا (عاقلًا بالغًا)

1154 - ). ، وهو مذهَبُ الظَّاهِريَّة قال ابنُ حَزْم: (زكاةُ الفِطرِ مِن رمضان فرضٌ واجبٌ على كُلِّ مُسلمٍ, كبيرٍ أو صغيرٍ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الأوَّل: التعريف، والحُكم، والحِكمة

1155 - الله عليه وآله وسلَّم، كعائشةَ وميمونةَ، لم ينقُل أنَّه غسَل بدَنَه كلَّه ثلاثًا، بل ذكَر أنَّه.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثَّاني: سُنن وآداب الغُسل

الموسوعة الفقهية