الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

241 - والسنن)) ( 5869 )، وقال البوصيري ((إتحاف الخِيَرة المهرة)) (2/422): سنده رجالُه ثقات، وصحَّح إسناده.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: غُسْلُ المَيِّت

242 - ؛ عَزْمةٌ من عَزَماتِ رَبِّنا))، ولا شكَّ أنَّ الشَّرْعَ إذا عيَّن نوعًا من العقوبة، ولو بالتعزيرِ؛ فهي خير.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: حُكم الزَّكاة، وحُكم مانِعِها وعقوبتُه

243 - أن يختارَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الأشَدَّ ويدَعَ الأخَفَّ؛ فإنَّه ما خُيِّرَ بين شَيئينِ إلَّا.

كتابُ الحَجِّ - الباب الثالث عشر: المَبيتُ بمِنًى ورَمْيُ الجِمار أيَّام التَّشْريق

244 - الشيخين البوصيري في ((إتحاف الخيرة)) (1096)، وقوَّاه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (3/ 147).2.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الأوَّل: ما يُشْتَرَطُ في الإمامةِ وما لا يُشْتَرَط

245 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «لا تَمنعوا إماءَ الله مساجدَ الله، وبيوتهنَّ خيرٌ لهنَّ») ((الشرح الممتع)) (5.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثاني: مَن لا تَجِبُ عليهم الجُمُعة، وأحكامُهم

246 - الخير ودعوةَ المسلمين، ولم يقل: ومَن تخلَّف فليصلِّ في بيته. فإذا قال قائل: لماذا لا نَقضيها فإنْ كنَّا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: شروطُ صِحَّةِ صلاةِ العيدينِ

247 - ) وثق رجاله البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (1/395) الفرع الحادي عشر: صومُ يَومٍ وإفطارُ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: ما يُستحَبُّ صَومُه (صوم التطوع)

248 - ، ضبًّا ففزَرَ ظَهْرَه، فقَدِمْنا على عُمَرَ، فسأله أربدُ، فقال عُمرُ: احكم يا أربَدُ، فقال: أنتَ خيرٌ مني.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثاني: أحكامُ الفِدْيةِ والكَفَّارةِ في الصَّيدِ

249 - الشَّاةِ، فلَو لم يَنعَقِدْ تَصَرُّفُه لَما باعَ ولَما دَعا له رَسولُ اللهِ بالخَيرِ والبَرَكةِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: شُروطُ المَبيعِ ‏

250 - أبي الخير العمراني (1/289). ، والحنابلة ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/168)، ((الإقناع)) للحجاوي (1/53.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الأوَّل: فُقدان الماء، أو العجز عن استعماله

251 - الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ الأحزاب: 36، فالمؤمن يقول: سمِعْنا وأطعْنا. ويدلُّ لذلك أنَّ عائشةَ سُئلت.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الأوَّل: الطَّهارةُ مِن الحَدَثِ والنَّجَسِ

252 - ؛ فإنَّها مِن خَيْرِ ثِيابِكم، وكَفِّنوا فيها مَوْتاكم..)) [7831] أخرجه أبو داود (3878)، والترمذي (994.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: تكفينُ المَيِّت

253 - كما في ((الدراية)) لابن حجر (1/217) واللفظ له، والبيهقيُّ كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبُوصِيري (2/280.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: صِفةُ خُطبةِ الجُمُعةِ

254 - البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (3/246)، وقال ابنُ باز في ((فتاواه نور على الدرب)) (17/298): ثابت.

كتابُ الحَجِّ - الباب الثاني عشر: أعمالُ يومِ النَّحرِ

255 - الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/177) واللفظ له، وأورده البيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (9417) وثَّقَ.

كتابُ الحَجِّ - الفصلُ الثَّاني: المواقيتُ المكانِيَّةُ

الموسوعة الفقهية

241 - والسنن)) ( 5869 )، وقال البوصيري ((إتحاف الخِيَرة المهرة)) (2/422): سنده رجالُه ثقات، وصحَّح إسناده.

242 - ؛ عَزْمةٌ من عَزَماتِ رَبِّنا))، ولا شكَّ أنَّ الشَّرْعَ إذا عيَّن نوعًا من العقوبة، ولو بالتعزيرِ؛ فهي خير.

243 - أن يختارَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الأشَدَّ ويدَعَ الأخَفَّ؛ فإنَّه ما خُيِّرَ بين شَيئينِ إلَّا.

244 - الشيخين البوصيري في ((إتحاف الخيرة)) (1096)، وقوَّاه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (3/ 147).2.

245 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «لا تَمنعوا إماءَ الله مساجدَ الله، وبيوتهنَّ خيرٌ لهنَّ») ((الشرح الممتع)) (5.

246 - الخير ودعوةَ المسلمين، ولم يقل: ومَن تخلَّف فليصلِّ في بيته. فإذا قال قائل: لماذا لا نَقضيها فإنْ كنَّا.

247 - ) وثق رجاله البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (1/395) الفرع الحادي عشر: صومُ يَومٍ وإفطارُ.

248 - ، ضبًّا ففزَرَ ظَهْرَه، فقَدِمْنا على عُمَرَ، فسأله أربدُ، فقال عُمرُ: احكم يا أربَدُ، فقال: أنتَ خيرٌ مني.

249 - الشَّاةِ، فلَو لم يَنعَقِدْ تَصَرُّفُه لَما باعَ ولَما دَعا له رَسولُ اللهِ بالخَيرِ والبَرَكةِ.

250 - أبي الخير العمراني (1/289). ، والحنابلة ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/168)، ((الإقناع)) للحجاوي (1/53.

251 - الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ الأحزاب: 36، فالمؤمن يقول: سمِعْنا وأطعْنا. ويدلُّ لذلك أنَّ عائشةَ سُئلت.

252 - ؛ فإنَّها مِن خَيْرِ ثِيابِكم، وكَفِّنوا فيها مَوْتاكم..)) [7831] أخرجه أبو داود (3878)، والترمذي (994.

253 - كما في ((الدراية)) لابن حجر (1/217) واللفظ له، والبيهقيُّ كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبُوصِيري (2/280.

254 - البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (3/246)، وقال ابنُ باز في ((فتاواه نور على الدرب)) (17/298): ثابت.

255 - الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/177) واللفظ له، وأورده البيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (9417) وثَّقَ.

الموسوعات (20658)

الصفحات المتجددة (241)

الموسوعة الفقهية

241 - والسنن)) ( 5869 )، وقال البوصيري ((إتحاف الخِيَرة المهرة)) (2/422): سنده رجالُه ثقات، وصحَّح إسناده.

242 - ؛ عَزْمةٌ من عَزَماتِ رَبِّنا))، ولا شكَّ أنَّ الشَّرْعَ إذا عيَّن نوعًا من العقوبة، ولو بالتعزيرِ؛ فهي خير.

243 - أن يختارَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الأشَدَّ ويدَعَ الأخَفَّ؛ فإنَّه ما خُيِّرَ بين شَيئينِ إلَّا.

244 - الشيخين البوصيري في ((إتحاف الخيرة)) (1096)، وقوَّاه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (3/ 147).2.

245 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «لا تَمنعوا إماءَ الله مساجدَ الله، وبيوتهنَّ خيرٌ لهنَّ») ((الشرح الممتع)) (5.

246 - الخير ودعوةَ المسلمين، ولم يقل: ومَن تخلَّف فليصلِّ في بيته. فإذا قال قائل: لماذا لا نَقضيها فإنْ كنَّا.

247 - ) وثق رجاله البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (1/395) الفرع الحادي عشر: صومُ يَومٍ وإفطارُ.

248 - ، ضبًّا ففزَرَ ظَهْرَه، فقَدِمْنا على عُمَرَ، فسأله أربدُ، فقال عُمرُ: احكم يا أربَدُ، فقال: أنتَ خيرٌ مني.

249 - الشَّاةِ، فلَو لم يَنعَقِدْ تَصَرُّفُه لَما باعَ ولَما دَعا له رَسولُ اللهِ بالخَيرِ والبَرَكةِ.

250 - أبي الخير العمراني (1/289). ، والحنابلة ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/168)، ((الإقناع)) للحجاوي (1/53.

251 - الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ **الأحزاب: 36**، فالمؤمن يقول: سمِعْنا وأطعْنا. ويدلُّ لذلك أنَّ عائشةَ سُئلت.

252 - ؛ فإنَّها مِن خَيْرِ ثِيابِكم، وكَفِّنوا فيها مَوْتاكم..)) [7831] أخرجه أبو داود (3878)، والترمذي (994.

253 - كما في ((الدراية)) لابن حجر (1/217) واللفظ له، والبيهقيُّ كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبُوصِيري (2/280.

254 - البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (3/246)، وقال ابنُ باز في ((فتاواه نور على الدرب)) (17/298): ثابت.

255 - الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/177) واللفظ له، وأورده البيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (9417) وثَّقَ.

251 - الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ الأحزاب: 36، فالمؤمن يقول: سمِعْنا وأطعْنا. ويدلُّ لذلك أنَّ عائشةَ سُئلت.