الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

211 - العُثيمين)) (19/136). الأدِلَّة:أوَّلًا: من الكتابعمومُ قَولِه تعالى: وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثاني: المـسافر

212 - البخاري (2150)، ومسلم (1515) واللفظ له. وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيَّرَه.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

213 - بازٍ: (إنشادُ الضَّوالِّ عن طَريقِ مُكبِّراتِ الصَّوتِ في المَسجِدِ لا يَجوزُ، ولو كان قَصَد الخيرَ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالمُلتَقَطِ (الإعلامُ به)

214 - ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [الجُمُعة: 9]وَجْهُ الدَّلالَةِ:أنَّ سياقَ الآية يُشير.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: غُسْلُ الجُمُعةِ

215 - من أحسن المواساة؛ لكونِه من خَيرِ طعامِ النَّاسِ اليوم). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (14/207). ، وابنُ عُثيمين.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الرابع: ما يُخرَج في زكاة الفطر

216 - تعالى: فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ [البقرة: 148]3- قَوْلُه تعالى: وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الأوَّل: حُكْمُ الحجِّ والعُمْرَة، وفَضْلُهما، والحِكَمةُ منهما

217 - إلى جِلدِه؛ خَيرٌ له من أن يجلِسَ على قبرٍ)) رواه مسلم (552). وجه الدَّلالة: أنَّ البولَ والغائِطَ أشدُّ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الرابع: الآداب المتعلِّقة بمكان قضاء الحاجة

218 - اللهُ عَنْه: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((صلاةٌ في مَسجِدي هذا خيرٌ من ألْفِ صلاةٍ فيما.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثالث: استقبالُ القِبلةِ

219 - اللهُ عليه وسلَّم، ولا عن أصحابِه، ولو كان هذا مِن الخيرِ لفعَلَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: قراءةُ الفاتحةِ

220 - على أنَّ من تصدَّقَ بفريضةٍ أعلى مِنَ الفريضةِ الواجِبَةِ عليه؛ فإنَّ ذلك يجزِئُ عنه، وهو تطوُّعٌ خيرٌ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الأوَّل: نِصابُ زكاةِ الإبل

221 - ، والسُّكوتِ، والطَّاعةِ، والصَّلاةِ، والخُشوعِ، والعِبادةِ، وطُولِ القيامِ، وأصْل (قنَت) يدلُّ على طاعةٍ وخيرٍ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَبُ الثَّالِث: صلاةُ الوترِ

222 - بين العلماء، والأظهَرُ جوازُ ذلك واستحبابُه فإنَّه خير لا شَرَّ فيه، وهو يفوت إذا تُرِكَ، وإنما نُهِيَ عن قصد.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الأَوَّل: مَشروعيَّةُ سُجودِ التِّلاوة، وحُكْمُه، وعددُ سَجَداتِه

223 - قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((أفضلُ الصَّدَقةِ ما ترَك غِنًى، واليدُ العليا خيرٌ مِنَ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: مَن تجِبُ عليه زكاةُ الفِطر

224 - وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [الحج: 77] ، وهذا مذهب.