قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 77 ). زمن البحث بالثانية ( 0.025 )
1 - الأَجوبة على الأسئلةِ الحديثيَّة عليه وسلَّم. وحديث ((أَنتُم أعلمُ بشُؤونِ دُنياكم)) موضِّحًا معناه الصحيح والمقصود منه. وحديث ((مَن حَمَل جِنازةً فلْيتوضَّأ، ومَن غَسَّلها فلْيَغْتِسلْ))، وانتهى إلى أنَّه موقوفٌ على أبي هُرَيرَة رضي الله عنه. وحديث ((اللهمَّ بارِكْ لنا في رجَب...))، مبيِّنًا ضَعْفَه، وموضِّحًا أنَّه لا يصحُّ حديثٌ .
2 - طه حسين من الانبهار بالغرب إلى الانتصار للإسلام جميعًا. وقد أراد المؤلِّف من هذا الكتاب شيئًا مهمًّا، وهو سحب البساط من تحت أقدام أسرى التغريب والعلمانيَّة والغزو الفِكري الذين يتمسَّحون بهالات طه حسين، كأنَّه يقول لهم: اتَّقوا الله قبل أن تَندموا؛ فهذا أستاذُكم عادَ ورجَع، فلا تنسبوا إليه شيئًا ممَّا رجَع عنه، وعودوا أنتم أيضًا قبل فوات الأوان .
3 - أثرُ السنَّةِ النبويةِ في تكوينِ العقليةِ العلميةِ ورَّثوا العلمَ، فمن أخذه أخذَ بحظٍّ وافرٍ)). وممَّا ذكره المؤلِّفُ كذلك من الأمورِ الدالَّةِ على فضلِ العلمِ: أنَّه الشيءُ الوحيدُ الذي أمر اللهُ نبيَّه أن يسألَه المزيدَ منه؛ قال تعالى: {وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا} [طه: 114]، وقال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((اللهمَّ انفعْني بما علَّمتَني .
4 - إمتاعُ النَّظَر بأحكامَ الجَمعِ في المَطَر (قراءة وتعريف) على ثلاثٍ وعشرين نقطةً، تضمَّنت المسائلَ التي كانت مدارَ الدراسةِ في هذا المبحثِ، وذكَرَ خلالَه بعضًا من السُّنَنِ التي مكانُها عند نزولِ المَطَرِ، من ذلك: مشروعيةُ أن يقولَ المرءُ عند نزولِ المَطَر: (اللَّهمَّ صَيِّبًا نافِعًا)، ومن ذلك مشروعيَّةُ الوقوفِ تحت المَطَرِ، وأن يَحسِرَ المرءُ عن شيءٍ مِن .
5 - المسائِلُ العَقَديَّةُ المتعلِّقةُ بذاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الشَّريفةِ (قراءة وتعريف) مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ} [فصلت: 6]. ومِن السُّنَّةِ قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((اللهُمَّ إنَّما أنا بَشَرٌ، فأيُّما رجُلٍ مِن المسلِمينَ سَبَبْتُه، أو لعَنْتُه، أو جلَدْتُه؛ فاجعَلْها له زكاةً .
6 - اللهُ جَلَّ جَلالُه أَنيسُ المُحِبِّينَ (قراءة وتعريف) الذي إذا دُعي به أجاب، وإذا سُئل به أعْطَى. وقدْ سَمع النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رجُلًا يقول: اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك بأنِّي أشهدُ أنَّك أنت اللهُ لا إلهَ إلَّا أنت، الأحدُ الصَّمدُ، الذي لم يَلِدْ ولم يُولَدْ، ولم يَكُن له كُفُوًا أحدٌ؛ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ((والذي نفْسي بيَدِه .
7 - البَلاغةُ في ضَوءِ مَذهبِ السَّلفِ في الاعتِقادِ (قراءة وتعريف) أنْ يَكونوا عِصابةً ذاتَ شأنٍ، اللَّهُمَّ إلَّا ما يُذكَرُ عن واصلِ بنِ عَطاءٍ أوَّلِ المُعتزِلةِ (ت131)، وكان صاحبَ مُناظَراتٍ، ولم تكُنْ له فَضيلةٌ في تَأسيسِ أيِّ عِلمٍ مِن العُلومِ. وتحْتَ العُنوانِ الثَّاني (أصالةُ البَلاغةِ) تحدَّثَ عن أنَّه في مَطالِعِ هذا العَصرِ الحديثِ اتُّهِمَت البلاغةُ .
8 - دراسات في أهل البيت النبوي التعريف بموضوع الكتاب : آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ..تعددت فيهم المشارب وتضاربت فيهم الآراء , وجفاهم من جفاهم وقد جانب في جفائه لهم الصواب, وغلا في تعظيمهم من غلا حتى أوصلهم إلى المنزلة التي لا تنبغي لهم, وتوسط فيهم أهل الحق فأحبوهم بلا غلو وامتثلوا فيهم وصية الحبيب محمد صلى الله .
9 - الإبانة لما لأهل البيت عليهم السلام من المناقب والمكانة التعريف بموضوع الكتاب: آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.. حبهم دين, وودهم عقيدة, والاعتراف بمكانتهم وفضلهم قربة, لا يبغضهم إلا من لا دين له ولا خلاق. وقد انقسم الناس فيهم إلى طرفين ووسط: طرف ناصبهم العداء, وأعلن لهم البغض والضغينة, وأقام عليهم الحرب الضروس وهؤلاء هم النواصب, وقد استأصل الله .
10 - أهل البيت عند شيخ الإسلام ابن تيمية منها, فجاء الكتاب الذي بين أيدينا ليبيِّن عنايةَ ابن تيميَّة الكبيرة بموضوع آل البيت, وجهودَه العظيمة في تقرير مذهب أهل السُّنة فيهم, وصِدق محبَّته لهم، وثناءه عليهم.      في بداية الكتاب عرَض المؤلِّف ترجمةً ضافية لشيخ الإسلام ابن تيميَّة رحمه الله, ومِن ثَمَّ دخل في فصول الكتاب .
11 - الغلو في التكفير بين أهل السنة والجماعة وغلاة الشيعة الاثني عشرية .... تحدث في الفصل الأول: عن خطورة التكفير، وحرمة القول فيه بلا علم. وفي الفصل الثاني: في بيان ضوابط وقواعد التكفير عند أهل السنة والجماعة. وفي الفصل الثالث: في ذكر أقوال ونصوص علماء غلاة الشيعة الاثني عشرية في تكفير المخالف لهم.  هذا ونسأل الله العلي القدير أن يثيب المؤلف على ما قدم وأن ينفع .
12 - شبهات المبتدعة في توحيد العبادة التعريف بموضوع الكتاب : مما لا شك فيه أنَّ أهل البدع جعلوا الشبه دليلاً لهم في تقرير مخالفاتهم المتعلقة بتوحيد العبادة، ليلبسوا الحق بالباطل، سواء كان استدلالاً نقلياً أو عقلياً، أو ما يجعلونه شاهدا على صحة ما هم عليه وليس هو كذلك، فانبرى لهم العلماء فكشفوا زيف تلك الشبه، وبينوا عوارها .
13 - مقالاتُ كِبارِ الكُتَّاب عن القراءة والكِتاب هذه المقالاتِ مِن مشاربَ شتى، وبعضهم من الغربيِّين أو نصارى العرب؛ فلهم نوازِعُ متبايِنَةٌ في اهتماماتهم والشخصيَّات التي يذكرونها ويُوصون بالقراءة لهم. - ومنها: أنَّ هؤلاءِ الكُتَّاب لهم اتِّجاهاتٌ مختلفةٌ بحسَب ما كان سائدًا في عصرِهم، وأحيانًا يُدْخِلون الشأنَ السياسيَّ في القراءة؛ فلا يُلْتَفَتْ .
14 - دليل الأفكار للمؤسسات التطوعية – مراكز الأحياء أنموذجا ;ثم عرض أفكارا إدارية هامة للعمل . والكتاب على صغر حجمه قد حوى أفكارا في غاية الأهمية للارتقاء بالعمل الاجتماعي التطوعي جعلها المؤلف كالدليل بين يدي العاملين في هذا المجال يأخذ بأيديهم وينير لهم الطريق فجزاه الله خيرا . .
15 - مُختصَر موسوعة الأخلاق (قراءة وتعريف) قواعدَها؛ فتحلَّى بها قولًا وفعلًا، فكان ((خُلُقُه القرآن))، وزكَّاه ربُّه في أخلاقه فقال له: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4]، فكان لنا فيه أُسوةٌ حسنة، ومثالٌ فريدٌ. هذا وقد سَلَف لمؤسَّسة الدُّرَر السَّنِية نشرُ (موسوعة الأخلاق) في ستةِ مجلَّدات، وقد بدا لهم اختصارها؛ لتناسِبَ القراءَ .