مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 127 ). زمن البحث بالثانية ( 0.075 )
1 - الأسماء المركبة: أنواعها وإعرابها.. دراسة نحوية جمعَ ما تفرَّق منها، ولَمَّ شتاته في هذا البحث.   وأُشير هنا إلى ما يُكرِّره النُّحاة ويُؤكِّدونه بشأن التَّركيب، وهو أنَّه خلاف الأصل؛ إذِ الأصلُ في الكلمات الإفراد؛ لذا لا يُحكم على كلمة بالتَّركيب ما لم يُوجدْ دليل قاطع على ذلك [1].   والتركيب يكون في الأسماء والحروف، دون .
2 - الحرم المكي ومضاعفة الأجر فيه . والحَرَمُ: حَرَمُ مكَّةَ، وهو ما أحاط بها من جوانبِها وأطاف بها، جعل اللهُ حُكمَه حكمَها في الحُرمةِ؛ تشريفًا لها. (تهذيب الأسماء واللغات 3/1/82). وهذا التعريفُ عامٌّ، وهو مبنيٌّ على أنَّ الحَرَمَ يشمَلُ مكَّةَ، أمَّا الآن فإنَّ أجزاءً من مكة خارجَ الحَرَمِ. الفَرقُ بين الحَرَمِ والمسجِدِ الحرامِ .
3 - حديث: ((رأيت ربي في صورة شاب أمرد)) (رواية ودراية) التأويلاتِ (1/139-144) أنَّه صحَّحه جمعٌ من أهلِ العِلمِ؛ منهم: الإمامُ أحمدُ، وأبو زُرعةَ الدِّمَشقيُّ، والطَّبرانيُّ، وأبو الحسَنِ بنُ بشَّارٍ، وابنُ صدقةَ. كما صحَّحه أيضًا ابنُ تيميَّةَ في (بيانِ تلبيسِ الجهميَّةِ 7/290، 356) (طبعة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف .
4 - حديث: ((رأيت ربي في صورة شاب أمرد)) (رواية ودراية) التأويلاتِ (1/139-144) أنَّه صحَّحه جمعٌ من أهلِ العِلمِ؛ منهم: الإمامُ أحمدُ، وأبو زُرعةَ الدِّمَشقيُّ، والطَّبرانيُّ، وأبو الحسَنِ بنُ بشَّارٍ، وابنُ صدقةَ. كما صحَّحه أيضًا ابنُ تيميَّةَ في (بيانِ تلبيسِ الجهميَّةِ 7/290، 356) (طبعة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف .
5 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (4/4)     التعامُلُ مع المُبتدِعةِ في مَقامِ الدَّعوةِ (4/4) مُؤسَّسةُ الدُّرَرِ السَّنيَّةِ - القِسمُ العلميُّ     تنبيهاتٌ عند دَعوةِ المُبتدِعِ: وهذه أمورٌ يَنبغي أنْ يُنتبَهَ لها عندَ قَصدِ دعوةِ أهلِ البِدعِ: 1- ألَّا يَحمِلَنا كَراهةُ البِدعةِ وأهلِها .
6 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين نثِقُ في شيءٍ ولا في أحدٍ، تارةً تُحرِّمونَ وتارةً تُجيزونَ! ولهذه الإثارةِ والبَلْبَلةِ وهذا التَّشكيكِ خُطورةٌ كبيرةٌ، تتمثَّلُ في الآتِي:   1- أنَّ هذه الآراءَ تُمثِّلُ حَلْقةً في فِكرةِ إعادةِ دِراسةِ النُّصوصِ الشرعيةِ مِن بدايتِها، والحُكمِ على الأحاديث، واستِنتاجِ الأحكامِ .
7 - تتَبُّـعُ الرُّخَصِ تكلَّم غالِبُ الأصوليِّين في (تتبُّع الرُّخَص) عقيبَ كلامِهم في مسألةِ (التزام العامِّي مذهبًا مُعَيَّنًا) من حيثُ إنَّها مبنيَّةٌ على مسألةِ التزامِ المذهَبِ ومخرَّجة عليها(1). وقد جعلتُ الكلامَ فيه وَفقَ الخِطَّةِ الآتيَة: • المبحثُ الأوَّلُ: حقيقةُ تتَبُّعِ الرُّخَصِ. • وفيه مطلبان .
8 - الحسابات الجارية – حقيقتها وتكييفها الجاريةِ. المبحَثُ الثاني: أهميَّةُ الحِساباتِ الجاريةِ. المبحَثُ الثالثُ: تكييفُها الفِقهيُّ. المبحَثُ الرابعُ: الإشكالاتُ الواردةُ على التكييفِ المختارِ. المبحَثُ الخامسُ: الأحكامُ والآثارُ المترتِّبةُ على التكييفِ المختارِ. المبحَثُ الأوَّلُ: حقيقةُ الحِسابِ الجاري(1):   .
9 - مؤرخ الأفكار سارق "المسبار" )) للدكتور بندر الشويقي، ذكر فيه عددًا كبيرًا من السَّرقات العلميَّة التي وقعت في كتاب ((ما بعدَ السَّلفيَّة))، ونكتفي هنا بنقل أسماء عددٍ من الكتب التي أثبت فيها الدكتور بندر حصول السَّرقات منها في هذه الحلقة فقط: 1- (السَّلفيَّة السعودية في ميدان السلطة)، ورقة لهشام غالب طُبعت ضمن كتاب (الظاهرة .
10 - خطأ القول بأن الإمام الشافعي غير مذهبه في مصر مراعاة للعوائد والبيئة المصرية؟ ، لكن من المقطوع به أنه كتبه وأصَّله في مصر، فهو إذن لا علاقة له بكونه في مصر أو في العراق ومما يدل على ذلك: 1- أنه لو كان الأمر مجرد فتاوى تناسب كل بلد لما أمر رحمه الله بشطب كتبه التي ألَّفها في العراق وحرَّم على الناس روايتها، فقد كان يقول: (ليس في حلٍّ من روى عني القديم) (البحر المحيط) للزركشي (4/584 .
11 - المسألةُ فيها خِلافٌ! (2/1)     المسألةُ فيها خِلافٌ! 2/1 علَوي بن عبد القادر السَّقَّاف المشرف العام على مؤسَّسة الدرر السنية 26 شوال 1442هـ   الحَمدُ لله القائِلِ: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7]، والصَّلاةُ والسَّلامُ على المبعوثِ .
12 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" والتَّضعيفِ، وأَهْمَلَ أحكامَ المُتقدِّمين، بل والمُتأخِّرين! أمَّا أحاديثُ السُّننِ الكُبْرى للبَيْهَقيِّ: فاعْتَدَّ بكُلِّ ما لم يَتكلَّمِ البَيْهَقيُّ عليه، وعَدَّهُ مَقبولًا، وهذا منهجٌ في التَّخريجِ لا يَستَقيمُ، انتقَده شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّةَ في ((الرد على البكري)) (1/78) وغيره، وكذا اعتِدادُ .
13 - نَقضُ دعوى انتِسابِ الأشاعِرةِ لأهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ الأدِلَّةِ مِنَ الكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ التي تُخالفُ ما هم عليه: (أ) أقوالُ علماءِ الأشاعِرةِ وأئمتِهم في مسألةِ الإيمانِ 1- قال أبو بكرٍ الباقِلَّانيُّ (403هـ): (الإيمانُ باللهِ عَزَّ وجَلَّ هو: التَّصْديقُ بالقَلْبِ...)(3). 2- وقال الجُوَيْنيُّ (478هـ): (حَقيقةَ الإيمانِ التَّصْديقُ باللهِ .
14 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) عليه وعليهم وسلَّمَ، وسمَّى الكتاب ثَقلًا، وجاء في بعض الروايات والطرق تسمية السُّنة ثَقلًا، وجاء في بعضها تسمية العِترة ثَقلًا.   أولًا: الأحاديث التي ذُكرت فيها العترة دون السنة جاء ذِكر العترة دون الأمر بالتمسُّك أو الأخْذ بها، أو الحث على اتِّباعها مِن حديث: عليِّ بن أبي طالب ( [1]) وأبي .
15 - عِنايةُ المستشرقين وأذنابهم بغُلاةِ الصُّوفيَّةِ (الحَلَّاجُ أنْموذجًا) ، كالحَلَّاجِ، والتِّلمسانيِّ، وابنِ الفارضِ، وابنِ عَربيٍّ، وابنِ سَبعينَ، وغَيرِهم، فقاموا بتَحقيقِها وطِباعتِها طباعةً أنيقةً في ذلك العصْرِ، ونَشرُوها في بِلادِ المسلمينَ بلُغاتٍ عِدَّةٍ، وخاصَّةً اللُّغةَ العربيةَ، وكَتَبوا عنهم وألَّفوا في سِيَرِهم، ومِن هؤلاء([1]): 1- دي ساسي (ت: 1838م) مُستشْرِقٌ .