مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 165 ). زمن البحث بالثانية ( 0.088 )
1 - صِفاتُ اللهِ صفاتٌ حَقيقيةٌ بدَلالةِ الكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ والرَّدُّ على شُبُهاتِ المُتَكَلِّمينَ (الأشاعِرةِ) ، فيَنفونَ عنِ اللهِ العُلوَّ والعَينَ والضَّحِكَ، والحُبَّ والبُغضَ، وسائِرَ الصِّفاتِ، فهم نُفاةٌ للصِّفاتِ، ولا يُثبِتون مِنها إلَّا سَبعَ صِفاتٍ، وهيَ: (الحَياةُ، والقُدرةُ، والعِلمُ، والإرادةُ، والسَّمعُ، والبَصَرُ، والكَلامُ). رَغمَ أنَّ القُرآنَ الكَريمَ والأحاديثَ الصَّحيحةَ في الصَّحيحينِ وغَيرِهما .
2 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) الله بن لَهِيعة؛ ضعيفٌ. ينظر: ((الجرح والتعديل)) لابن أبي حاتم (5/147)، ((المجروحين)) لابن حبان (1/431)، ((تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين)) لابن شاهين (ص118)، ((الكاشف)) للذهبي (2934)، و((تقريب التهذيب)) لابن حجر (3563). ( [26]) أخرجه الطبريُّ في ((تاريخه)) (12/181) بإسناد رجالُه ثقات، إلَّا شيخ .
3 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... ، وعدَدٌ كثيرٌ من التابعين والفُضَلاءِ، وحارَبوا معه أهلَ العِراقِ، ونَشَؤوا على النَّصْبِ، نعوذُ باللهِ من الهَوى، كما قد نشَأَ جيشُ عليٍّ رضيَ اللهُ عنه ورعِيَّتُه -إلا الخَوارجَ منهم- على حُبِّه والقيامِ معه، وبُغضِ مَن بغى عليه والتبرِّي منهم، وغَلا خلقٌ منهم في التشيُّعِ"(1). وبلَغَ الحالُ .
4 - ضوابط في زينةالمرأة     ضوابِطُ في زينةِ المَرأةِ الشيخ الدكتور محمد بن عبد الله القناص   الإسلامُ دينُ الفطرةِ واليُسرِ، والإنسانُ مفطورٌ على حُبِّ الزِّينةِ والجمال، وقد شرع اللهُ لعباده التزَيُّنَ والعنايةَ بالمظهَرِ، بل طلب منهم ذلك عند كُلِّ مسجِدٍ؛ قال تعالى: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا .
5 - الانقلابُ على المَنهَجِ..الأسبابُ والعِلاجُ ]) كما في حديث أبي بَكْرةَ رضي الله عنه، عند أحمد: 34/17 ط: الرسالة، وصَحَّحه ابن خزيمة (747)، وابن حِبَّان (1028). ([28]) كما في حديثِ أمِّ سَلَمةَ رضي الله عنها، عند أبي داود (5094)، وصحَّحه ابنُ خزيمة (747)، وابنُ حِبَّان (1028). ([29]) كما في حديثِ عبدِ اللهِ بنِ سَرجسَ رضي الله عنه، عند الترمذي، وقال .
6 - مسلسل الحسن والحسين ومعاوية - رؤية فنية شرعية البِدَعِ؛ فقَدْ أضعَفَتْ حُبَّ الصَّحابةِ في قلوبِ قومٍ، فأصبَحوا لا يَرَوْنَ في تَقَمُّصِ الكافِرِ والفاسِقِ شخصيَّةَ خَيرِ البشرِ بَعدَ الأنبياءِ تَنَقُّصًا لهم، فرَحِمَ اللَّهُ بعضَ السلَفِ إذْ يقولُ لِمُبتدِعٍ أراد حِوارَهُ: (ولا نِصْفَ كلمةٍ)، وإذا عرَفْتَ أنَّ بعضَ أولئكَ المُجيزينَ لا يرى فَرْقًا .
7 - الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ اللهُ عليه وسلَّمَ، ولا يقولُ هذا مَن وقَر حُبُّ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في قَلبِه، ولو زعَم ذلك، ولو كان هذا الاستدلالُ صحيحًا لرَأيْنا تسابُقَ الصحابةِ فمَن بعدَهم في تَخصيصِ يومِ الاثنينِ بالصَّلاةِ عليه، غير أنَّ الواقِعَ أنَّهم لم يَخصُّوا ذلك اليومَ بصَلاةٍ، فضلًا عن الاحتِفالِ .
8 - «عِلْمُ الوَرَق» إيضاحٌ وتصحيحٌ ، ومباينةِ الأهل والأوطان في طلبِ العلم دونَ العمل به أو الحفظ له= ليسَ من شِيَمِ العُقلاء، ولا من زِيِّ الألبَّاء!) كما قاله ابنُ حبَّان في [روضة العقلاء (ص 63)]. فكيف يرجو التوفيقَ والبركةَ في العِلم مَن هذا حاله! فأحسنِ -يا أُخَيَّ أصلحَ الله شأني وشأنك- التوجُّهَ إلى اللهِ في القصد، فإنه خيرُ معينٍ .
9 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" بعْدَها»، وعزاه لابن ماجَه. وحديثٌ برقْم (1063) عن عُروةَ قالَ: سَمِعَتْني عائشةُ وأنا أتكلَّمُ بعْدَ العِشاءِ الآخِرةِ، فقالتْ: «يا عُرَيُّ، ألَا تُريحُ كاتِبَك؛ فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يكُنْ يَنامُ قبْلَها، ولا يَتحدَّثُ بعْدَها»، وعزاه لابنِ حِبَّانَ، وصحَّح .
10 - ظاهرة الأغنية الدينية آخر.على العكس؛ من خلالها نسبِّح الله الواحد الذي يوحدنا جميعاً باختلاف طوائفنا ومذاهبنا. هذه غايتي منها، وأعتقد أننا متفقون جميعاً على حبّ الله)[3] وفي إحدى الكلمات:أنشودة المسيح رسالة حرة على الأرض السلام، وبالناس المسرّة وترى في بعض الكليبات شيخاً محتضناً قسيساً يهنئه بمناسبة العيد والصليب يتدلى .
11 - الترجيح في حكم النشيد " بألحانٍ لذيذةٍ مُطرِبةٍ لا سيَّما مع طَلَبِها وحُبِّها، وتكرارِ سماعِها من غيرِ اتِّعاظٍ. قال ابن القيم (17) -رحمه الله-: "سماعُ الأشعارِ التي تتضمَّنُ إثارةً في القَلبِ؛ من الحُبِّ والخوفِ، والرجاءِ والطَّلَبِ، والأُنسِ والشَّوقِ والقُربِ، وتوابِعِها، صادَفَ من قلوبِ سامعيها حُبًّا .
12 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ في هذا اليومِ السَّنَويِّ فقطْ؟!   يا أللهُ! هل حُبي وكثرةُ ذِكري للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقطْ في هذا اليومِ؟! ألستُ أحِبُّه وأذكُرُه كلَّ يومٍ؟! أيُّ معنًى لتخصيصِ يومٍ واحدٍ في السَّنةِ نتذكَّرُ فيه رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟! هل نَسيناهُ حتى نتذكرَه؟! هل يجوزُ ألَّا نفرحَ .
13 - حديث: ((رأيت ربي في صورة شاب أمرد)) (رواية ودراية) قَطَطٌ، في رَوضةٍ خَضْراءَ)) فهل حقًّا صحَّح شيخُ الإسلامِ هذا الحديثَ؟ وهل هو حديثٌ صحيحٌ؟ وهل يُشبِّهُ ابنُ تيميَّةَ اللهَ عزَّ وجَلَّ بهذا الوَصفِ؟   والجَوابُ: هذا الحديثُ رواه عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ، ورَوَتْه أمُّ الطُّفَيلِ امرأةُ أُبَيِّ بنِ كَعبٍ رَضِيَ اللهُ عنهما بألفاظٍ مُختَلفةٍ .
14 - أين أخطأ المقاصديّون الجدد في نظرتهم إلى مقاصد الشريعة (2/2) ]. ومن الأساليب الدالة على هذا المقصد كذلك تلك الآيات والأحاديث التي تدل على أنّ الله جل وعلا أراد أن يبتلي عباده بالتكاليف التي أهمها إظهارهم خوفهم له وأنه فوق كل خوف، وحبهم له وأنه فوق كل حب، وكذا الخضوع والذل والانكسار بين يديه، ثم الرغبة إليه، والتوجه والالتجاء إليه دون غيره، وبمعنى آخر عبادته وحده لا شريك .
15 - الحِمْيَة الفكرية نفسِه إلى التَّهلُكةِ {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195]، ومن أعظَمِ الهَلَكةِ هَلَكةُ الدِّينِ، يقولُ ابنُ تَيميَّةَ رحِمَه اللهُ: (مَن تَعرَّضَ للفِتَنِ.. وَكَلَه اللهُ إلى نفسِه).. فلا يَصِحُّ أنْ يُعرِّضَ المؤمنُ نفسَه للفِتنِ، ويُدخِلَ قلبَه في اختبارِ قُدُراتٍ .