مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 112 ). زمن البحث بالثانية ( 0.079 )
1 - ضوابط في زينةالمرأة يَأْخُذْنَ مِنْ رُءُوسِهِنَّ حَتَّى تَكُونَ كَالْوَفْرَةِ". [أخرجه البخاري ح (251)، ومسلم ح (320)، واللفظ له]. 2- حَلْقُ شَعرِ الرَّأسِ: الحَلْقُ أخذُ الشَّعرِ كُلِّه وإزالته بالموسى، وحَلْقُ المرأةِ رأسَها لا يجوزُ إلَّا عند الَّضرورة وتُقَدَّرُ الضَّرورةُ بقَدْرِها؛ لأنَّ حَلْقَه من غير ضرورةٍ .
2 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) : رجل صالح وليس حديثُه بشيء. وقال أبو حاتم: في حديثه ضَعْف. وقال النَّسائي والحاكمُ أبو أحمد: متروكُ الحديث. وقال ابن عَديٍّ: له أحاديثُ صالحةٌ عن أنس وغيره، وأرجو أنه لا بأسَ به؛ لروايةِ الثقات عنه. ينظر: ((تهذيب التهذيب)) لابن حجر (11/271) ( [23]) أخرجه البزَّار (8993) واللفظ له، والعُقيلي .
3 - مسألة الأخذ من اللحية وتقصيرها ، أي: تركتُه وحالَه ولم أعاقِبْه، ويأتي بمعنى التوفيرِ والكثرةِ؛ ففي لسان العرب:  (عفا القومُ: كَثُروا، وفي التنزيل: {حَتَّى عَفَوْا} [الأعراف: 95] أي: كثُروا، وعفا النَّبتُ والشَّعرُ وغيره، يعفوُ، فهو عافٍ: كثُرَ وطال، وفي الحديثِ: أنَّه صلَّى الله عليه وسلَّم أمرَ بإعفاءِ اللِّحى، هو أن يوفَّرَ .
4 - المسألةُ فيها خِلافٌ! (2/2) رَجُلٌ مِن أصْحابِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فناداهُ عُمَرُ: أيَّةُ ساعةٍ هذه؟ فقالَ: إنِّي شُغِلْتُ اليَوْمَ فلَمْ أَنْقَلِبْ إلى أَهْلِي حتَّى سَمِعْتُ النِّداءَ، فلمْ أَزِدْ على أنْ تَوضَّأْتُ. قالَ عُمَرُ: والوُضوءَ أيضًا؟! وقَدْ عَلِمْتَ أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم .
5 - الترجيح في حكم النشيد جُهَّالِ الصوفيَّةِ المتأخِّرين، ولم يكُنْ مِن فِعْلِ سَلَفِ الأمَّةِ المقتدى بهم، المشهودِ لهم بالخيريَّةِ، بل كان -زيادةً في التحَرُّزِ -ينهى بعضُ السَّلَفِ عن خَلْطِ القرآنِ بالشِّعرِ. قال أبو بكر الخَلَّالُ في كتابه (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) (53): "عن الرَّجُلِ يكتب (بسم الله الرحمن الرحيم .
6 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ عاشوراء، ذلك اليومُ من أيَّام الله التي جَعل لها سبحانه وتعالى من الفضل وعِظم الثَّواب ما ثبت في الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه([2]) بسنده عن أبي قَتادةَ رضي الله عنه أنَّ رجلًا سأل النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراءَ، فقال: «إِنِّي أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ .
7 - الأخطاء التاريخية والمنهجية في مؤلفات الجابري وأركون ; هذه دراسة جادة عن الأخطاء التاريخية و المنهجية في مؤلفات محمد أركون و محمد عابد الجابري أعدها الدكتور خالد كبير علال، وهو حاصل على دكتوراه دولة في التاريخ الإسلامي من جامعة الجزائر، ننشرها بعد اللغط والغبش والضبابية التي كتب بها بعض الليبراليين والإعلاميين عن هذين الرجلين بعد رحيلهما ليظهرا على حقيقتهما .
8 - الحرم المكي ومضاعفة الأجر فيه اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((إنَّ إبراهيمَ حَرَّم مكَّةَ...)) (أخرجه البخاري 4/346، ومسلم 1/991)؛ فيُحمَلُ على أنَّ إبراهيمَ عليه السَّلامُ هو الذي أظهر تحريمَها بعد أن كان خفيًّا، فوضع أنصابَ الحَرَمِ بدلالةِ جبريلَ عليه السَّلامُ له، وهذا هو ظاهِرُ كلامِ الإمامِ أحمدَ، ورجَّحه النوويُّ وابنُ كثيرٍ .
9 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... كان مع عليٍّ، يصِفُ معاويةَ بتلك الأوصافِ، فهل من المقبولِ عَقْلًا أنْ يقولَ هذا القولَ في رجلٍ يراه كافرًا أو فاسقًا أو منافقًا؟! والذي يستقرئُ حالَ مُجمَلِ الصحابةِ، ومواقفَهم من معاويةَ قبْلَ مُلكِه وبعدَه يجِدُ أنها تسيرُ على وَتيرةٍ واحدةٍ، وأنه كان يسودُ بينهم حالةٌ من الرِّضا والقَبولِ لدِينِه .
10 - صِفاتُ اللهِ صفاتٌ حَقيقيةٌ بدَلالةِ الكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ والرَّدُّ على شُبُهاتِ المُتَكَلِّمينَ (الأشاعِرةِ) على يَدَيه، يُحِبُّ اللَّهَ ورَسولَه، ويُحِبُّه اللهُ ورَسولُه...))(16). فمُقابِلَ حُبِّ هذا الرَّجُلِ -وهو عَليُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه- للهِ ولرَسولِه حُبًّا حَقيقيًّا يَليقُ به بوصفِه مَخلوقًا، يُحِبُّه اللهُ تعالى حُبًّا حَقيقيًّا يَليقُ به سُبحانَه، ولا يُجازي اللهُ مَن يُحِبُّه ويُحِبُّ .
11 - قِراءَةٌ جديدة في بُردة البُوصِيري وشِعْرِه   قِراءَةٌ جديدة في بُردة البُوصِيري وشِعْرِه عَلَوي بن عبدالقادِر السَّقَّاف قُصيدةُ البُردَة للبُوصِيري من القَصائد الشَّهيرة في المَديح النبويِّ، هامَ فيها أهلُ التَّصوُّفِ؛ فشَرحوها، وشَطَّروهــا(1)، وخمَّسوهـا(2)، وسَبَّعوها(3)، وعارَضوها(4)، ونَظَموا على نَهْجِها(5 .
12 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين رِياض الصالحين)) ( 5/ 304).  ([21]) ((فتاوى اللَّجنة الدائمة)) (10/ 395).  ([22]) ((فتاوى دار الإفتاء المصرية)) ( 9/ 255).  ([23]) أخرحه الترمذي (757)  ([24])   من شِعر قَيْس بن الخَطيم، وهو في دِيوانِه (ص: 36).  ([25]) أخرجه البخاري .
13 - المسألةُ فيها خِلافٌ! (2/1) اتِّباعَه، ويُرِيَنا الباطِلَ باطِلًا ويَرزُقَنا اجتِنابَه، وأنْ يحَبِّبَ إليْنا وإليهم قَبولَ الحَقِّ، ويُكَرِّهَ إليْنا وإليهم الباطِلَ والزَّيغَ والفَسادَ. وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِه وصَحْبِه وسَلَّمَ يتبع.... المسألةُ فيها خِلافٌ! (2/2) [1] أخرجه البخاري (7137 .
14 - وأَعفَيتُ لِحْيتي اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}". (التفسير الوسيط، سيد طنطاوي). كان قيسُ بنُ سَعدِ بنِ عُبادةَ رَضِيَ اللهُ عنهما لا يَنبُتُ في وَجهِه الشَّعرُ، وكانت الأنصارُ تقول: لوَدِدْنا أن نشتريَ لقَيسِ بنِ سَعدٍ لِحيةً بأموالِنا! ***** في أوائِل العِشرينيَّات من عُمري، أقبَلْتُ ذاتَ مرَّةٍ .
15 - من أسباب الانحراف الفكري قلة الفقه في دين الله ؛ الذين قد ارتقت في العلم درجتهم، وعلت فيه منزلتهم. ولا يكون العالم ربانيا إلا إذا عمل بعلمه؛ قال ابن الأعرابي: " إذا كان الرجل عالما، عاملا، معلما، قيل له رباني، فإن خرم خصلة منها، لم يقل له رباني " وكذلك يؤخذ العلم عن الأكابر؛ فقد قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: " لا يزال الناس بخير ما أخذوا .