مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 8 ). زمن البحث بالثانية ( 0.046 )
1 - حركة الإمام أحمد بالصورة في رجال الأسانيد والمرويات، وهو من خصائص أمتنا)، وصفوها أو مثلها عن الإمام أحمد رحمه الله، في تقييمه لرواية المحدث والإخباري المشهور محمد بن إسحاق رحمه الله، والتفريق بين روايته للمغازي وروايته لأحاديث الأحكام من الحلال والحرام ، عنده . والفرق بين رواية أخبار المغازي وأحاديث الأحكام معلوم عند علماء .
2 - تمثيل الأنبياء كفر وتمثيل الصحابة وغيرهم من سادات الأمة حرام   تمثيلُ الأنبياءِ كُفرٌ وتمثيلُ الصَّحابةِ وغيرِهم من ساداتِ الأُمَّةِ حرامٌ الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البَرَّاك 15 من رمضان 1432هـ     الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين، والصلاةُ والسلامُ على نبيِّنا محمدٍ وعلى آلِه وصَحبِه أجمعينَ.   أمَّا بعدُ: فإنَّ مِن .
3 - نقض دعاوى من استدل بيسر الشريعة على التيسير في الفتاوى الرُّخصةَ التي كَتَب الله لكم) (ابتغوا الرُّخصة التي كَتَب الله لكم)، ولا يقول: رخِّصوا باستحسانِكم، أو لمجرَّد التخفيف عن العِباد أو مسايَرَتِهم. وابن تيميَّة يَذكُرُ الاستغناء بالحلال عن الحرام، وليس الإفتاءُ بعدَم حُرمةِ الحرَام أصلًا، أو اختيار قولِ من يعدِلُ عن التحريم إلى التحليل أو مجرَّد الكراهة .
4 - من ربقة الحرية إلى نعمة العبودية يَفرِضُ الحرامَ ويَمنَعُ الحلالَ هي مِن اتخاذِه رَبًّا بنصِّ القرآنِ الكريمِ {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ} [التوبة: 31].    لكنَّ البديلَ عنِ استعبادِ الحكَّامِ أو العبوديَّةِ لهم يجِبُ ألَّا يكونَ الهوى، وهو ما تَقتضيه المطالبةُ بالحريَّةِ حالًا .
5 - تفضيلُ عِلمِ السَّلَف! وتصحيحُ نَظَر الخَلَف على العقيدةِ في الله تعالى، بل مُتَعَدٍّ إلى تفسير كتابه، والدرايةِ بآثار النبوة، والمعرفةِ بشرائعِ الإسلام، وأحكامِ الحلال والحرام.   معيارُ تفاضُلِ العلماء: إذا تقرَّرَ ما تقدَّم "فالعِلْمُ النافِعُ من العلوم كلِّها: ضبْطُ نصوصِ الكتاب والسُّنة، وفهمُ معانيها، والتقيُّدُ في ذلك بالمأثور .
6 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" ، والمُصيبِ من المُخطِئِ، ومِنهم مَن اشتَغَلَ بحِفظِ اختِلافِ أقاويلِ الفُقهاءِ في الحَرامِ والحَلالِ واقتَصروا على ما ذَكر الأئمَّةُ مِن المتونِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعن الصَّحابةِ في كُتبِهم. وقدْ تَعدَّدَتْ تَصانيفُ الحَديثِ الشَّريفِ وكَثُرتْ، حتَّى أُلِّفتْ ودُبِّجتْ آلافُ الكُتُبِ .
7 - القراءة الحَدَاثِيَّة للسنة النبوية "عرضٌ ونقد" تعارض العقل والنقل، 1/201). وبَعْدُ؛ ففي ضوءِ خصائِصِ النَّصِّ الدِّيني، قرآنًا وسُنَّةً، جاءت قراءةُ عُلَمائنا -رحمهم الله- له، من حيث هو دينُ اللهِ وشرعُه، وحلالُه وحرامُه؛ فكانت قراءةً "مضبوطة" و "واعيَة" لا قراءة "مفجِّرة" للنصِّ، "مُهدِرة" لسياقه ومقاصِدِه .
8 - الترجيح في حكم النشيد ) محَرَّمًا". "وهذا نظيرُ ما يُحكى عن فِقهِ إياسِ بنِ مُعاويةَ، أنَّ رجُلًا قال له: ما تقولُ في الماء؟ قال: حلالٌ. قال: فالتَّمرُ؟ قال: حلالٌ. قال: فالنبيذُ ماءٌ وتمرٌ، فكيف تحَرِّمُه؟! فقال له إياس: أرأيتَ لو ضرَبْتُك بكفٍّ من ترابٍ، أكنتُ أقتُلُك؟ قال: لا. قال: فإن ضرَبْتُك بكَفٍّ من تِبنٍ .