قراءة ونقد

عدد النتائج ( 34 ). زمن البحث بالثانية ( 0.103 )
1 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين الصحفيين، من إجابات الشيخ الشفهية، من برامجه التلفزيونية الفضائية، ومن إجاباته على الإنترنت في موقع "إسلام أون لاين"، أو على صفحات الشيخ على الشبكة، وغيرها. وسمي الكتاب بــ"مائة سؤال عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين" وقد راقت الفكرة للشيخ، ولاقت منه قبولًا واستحسانًا، وعكف عليه، يهذِّبه، وينمِّقه .
2 - الكينونة المتناغمة زعمه- موضحًا أنهعبَّر في هذا الكتاب، وكتاب تفسير سورة الفاتحة له، عن اعتقاده وما يؤمن به، ولا يصحُّ له نسبة أيِّ اعتقاد له من أيِّ مصدر آخر له، ثم تتابعتْ عناوين الكتاب، فتحدَّث عن: لماذا نتفلسف، وأشكال السُّؤال الفلسفي، والنزعة الأخلاقية والحُكم الأخلاقي، وفلسفات السَّعادة ووعودها ومناهجها، وتقريب .
3 - الحريات العامة في الدولة الإسلامية (قراءة ونقد) الكتاب ومقرا له(ص 47) : (وإذ كان من حق بل من واجب المسلم أن يعرض دعوته على مواطنه غير المسلم فإن لهذا الأخير الحق نفسه وإذا كان هناك من خشية على إيمان المسلمين فليس أمام هؤلاء من علاج إلا التعمق في إيمانهم أو نشدان ذلك من سؤال علمائهم. هذا غيض من فيض مما في هذا الكتاب، وهو من أهم الكتب التي كتبت .
4 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل في بحث الأماكن التاريخية المأثورة كالأزرق والفاكهي وابن الجوزي وغيرهم وأما اللاحق الثاني فهو وثائق الدراسة. ثانيا: النقد أجهد المؤلف نفسه في بيان الأماكن المأثورة في مكة المكرمة محاولا تتبعها في الكتب التاريخية والفقهية وغيرها ليثبت تواترها ولكن يبقى الانتفاع بها مترتباً على الإجابة على هذا السؤال .
5 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين اللهُ عليه وسلَّم، وأغفل قولَ المانعين؛ ممَّا يوهِمُ أنَّه قولُ الأكثر، ينظر من (ص: 255 إلى ص: 287). ومن المؤاخذات العِلميَّة: 1- عدمُ تفريقِه بين التوسُّل المُختَلَف فيه وبين الاستغاثة الشِّرْكية؛ فالتوسُّل المُختلَف فيه: هو سؤالُ الله تعالى بجاه النبيِّ صلَّى الله عليه وسلم، وأمَّا الاستغاثةُ .
6 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) ، هو نفسه يَعلم ما إذا كانت الحُجَّة قد قامت عليه أو لا، فإنْ أصرَّ على الكفر بعد إذ علم في نفسه وانكشف له وجه الحقِّ، فحينئذٍ فهو كافر، ولكن من ذا الذي يعلم ما في الصُّدور إلَّا الله؟! فليس الأمر سهلًا). التعقيب : المؤلِّف ذكر هذا السؤال والجواب تعقيبًا على كلام شيخ الإسلام في أنَّ من (أصرَّ .
7 - البِدعة الإضافية – دراسة تأصيليَّة تطبيقيَّة جديدًا محدثًا، فليس داخلًا في الذمِّ، وليس هو بدعة ضلالة؛ لأنَّه راجع إلى الشرع، وهو منه، وإن كانت صورته لم توجدْ في عهد النبي صلَّى الله عليه وسلَّم. وليس هذا محلَّ النزاع كما يذكُر المؤلِّف، بل محل النزاع هو في أمور مخترَعة ليست من الدِّين، تُنسب إلى الدِّين، وإلَّا فإذا ثبت للعالم أنَّها موافقة .
8 - الدين والدولة وتطبيق الشريعة . وأما القسم الأول فهو (مسألة الدين والدولة) فقد تناول من خلاله العديد من الموضوعات، وهي: - الدين والدولة في المرجعية التراثية: ويقرِّر هنا أنَّ: السؤال هل الإسلام دين أم دولة؟ سؤال لم يُطرح في الفكر الإسلامي منذ ظهور الإسلام حتى أوائل القرن الماضي، وإنما طُرح ابتداء من منتصف القرن الماضي بمضمون .
9 - إحياء علوم الدين ) تباينت تجاهه الآراء، فمدحه قوم حتى غلو في مدحه، وقالوا: (من لم يقرأ الإحياء فليس من الأحياء). وذمه قوم حتى أفتوا بحرقه ومنعه.  وسبب الاختلاف في كتاب (الإحياء) أن فيه نفعاً كثيراً، وفيه من الطامات والبلايا ما يمنع من قراءته، إلا ممن له خبرة ودراية بعقائد الصوفية والحلولية والفلاسفة، ممن تحصن بعقيدة .
10 - تفكيك الاستبداد الدِّين وتطبيق الشريعة كما ينبغي، فيستمرُّ في سلطته، وتجب طاعته، وعدم الخروج عليه بالسلاح، ما لم يُعلن كفرًا بواحًا؛ خشية الفتنة كذلك...). فهذه النقولات توضِّح عدم فهم المؤلِّف لكلام العلماء على وجهه الصحيح، ووصفه لهم بما هم منه براء؛ فليس معنى قولهم: إنَّ المتغلِّب تجب طاعته: أنَّ التغلُّب لشهوة .
11 - مفهوم البدعة عرض ونقد على أن البدعة ليست كلها ضلالة ومحاولته تقرير أن تقسيم البدعة إلى الأقسام الخمسة يفسر اختلاف العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم في الحكم . ويجاب عنه بأن الحكم بالبدعة من الأمور التي يجتهد فيها العالم أو الفقيه، كالحكم بالكراهة والتحريم، ولكن .
12 - منهجُ الأشاعِرةِ في التَّوفيقِ بيْنَ الأدِلَّةِ النَّقليَّةِ والعقليَّةِ في مَسائلِ العقيدةِ لمحمَّد صلاح تقوى (قراءة ونقد) ]). والسَّلفُ على إثباتِ المعاني، وتفويضِ الكَيفيَّةِ، كما قال الإمامُ مالكٌ وغيرُه: (الاستِواءُ معلومٌ، والكَيفُ مجهولٌ، والإيمانُ به واجبٌ، والسُّؤالُ عنه بِدعةٌ). وقال أبو جعفرٍ التِّرمذيُّ حينَ سألَه سائلٌ عن حديثِ نُزولِ الرَّبِّ: فالنُّزولُ كيف هو يبقى فوقَه علوٌ؟ فقال: (النُّزولُ معقولٌ، والكَيفُ .
13 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) السَّلف. ومن المؤاخذات على المؤلِّفة أيضًا في هذا الصَّدد: قولها (ص: 133): (فإذا خالف مجتهدٌ نصًّا أو قياسًا جليًّا أو إجماعًا قطعيًّا لمعارض يراه راجحًا، فليس لمجتهد آخر أن يُلغي اعتبار هذا المعارض؛ لأنَّه لم يترجَّح عنده؛ فليس أحد الاجتهادين بأولى من الآخَر. ومن هنا، فإن الاكتفاء بنموذجين .
14 - مشاهد من المقاصد الرجل في المنام فقيل له: ائت عمر فأقرئه السلام، وأخبره أنكم مسقيون، وقل له: عليك الكيس، عليك الكيس. فأتى عمر فأخبره فبكى عمر ثم قال: يا رب لا آلو إلا ما عجزت عنه. وأخرجه البيهقي وصححه الحافظان ابن حجر في ((الفتح)) وابن كثير في ((البداية والنهاية)). وقد نازعوا بعضهم في عنعنة الأعمش بما هو معروف .
15 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ولم يُنقَلْ عنهم صومُهم ذلك اليومَ، وما لم يَعرِفْه الصحابةُ الكرامُ فليس مِن الدِّين بلا شكٍّ، وإنْ عمِلَ به الناسُ كلُّهم في هذا الزمانِ الحاضر"! ومشى في بَحثِه على لَيِّ أعناقِ النصوصِ والآثارِ؛ للاستدلالِ بها على هذا القولِ الغريب الشاذِّ!   التعقيبُ: لا نَدري كيف سوَّغَ المؤلِّفُ لنفْسِه .