قراءة ونقد

عدد النتائج ( 50 ). زمن البحث بالثانية ( 0.114 )
1 - مشاهد من المقاصد الرجل في المنام فقيل له: ائت عمر فأقرئه السلام، وأخبره أنكم مسقيون، وقل له: عليك الكيس، عليك الكيس. فأتى عمر فأخبره فبكى عمر ثم قال: يا رب لا آلو إلا ما عجزت عنه. وأخرجه البيهقي وصححه الحافظان ابن حجر في ((الفتح)) وابن كثير في ((البداية والنهاية)). وقد نازعوا بعضهم في عنعنة الأعمش بما هو معروف .
2 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل على ذلك مثالا بأحد هذه الأماكن وهو مكان ولادة النبي صلى الله عليه وسلم الذي يدعي المؤلف أنه لا خلاف عليه. يقول الرحالة أبو سالم العياشي: (والعجب أنهم عينوا محلا من الدار مقدار مضجع وقالوا له موضع ولادته صلى الله عليه وسلم ويبعد عندي كل البعد تعيين ذلك من طريق صحيح أو ضعيف لما تقدم من الخلاف في كونه في مكة .
3 - (أهل السنة الأشاعرة : شهادة علماء الأمة وأدلتهم) ، سواء كان في الأصول أو في الفروع، ومن خلاله تعرضا لمسألة الاتصال والانفصال بالنسبة لله، وكونه بائناً من خلقه بذاته، وذكرا أقوال العلماء في نفي الجهة عن الله وتنزيهه عن المكان. ولما كانت مسألتا التأويل والتفويض من الموضوعات التي كثر فيها الخصام، واحتدم بسببها الخلاف تعرض المؤلفان لهما مع تقرير أن مذهب .
4 - افعل ولا حرج ، والحفاظ على أنفسهم، نظراً لما يتعرضون له من التزاحم الشديد، والذي ينتج عنه المشقة الشديدة والضرر الجسيم، فانتهج منهج التيسير في مناسك الحج، واختيار الأسهل من أقوال العلماء في مسائل الحج، والتوسعة على الحجيج، وهذا المنهج لم يرتضه كثير من أهل العلم لما يترتب عليه من آثار سيئة وعواقب وخيمة كضياع معالم الحج .
5 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان في الأرض. الفصل السَّادس: نزولُ عيسى ابنِ مريم عليه السَّلام إلى الأرض، وتحدَّث فيه عن سببِ تسميةِ عيسى ابنِ مريم بالمسيح، وذكَر الأدلَّةَ على نُزوله عليه السَّلامُ إلى الأرض، وعن صفاته الخِلقيَّة، والحِكمة مِن نزولِه في آخِرِ الزَّمان، وبالأخصِّ في زمن المسيحِ الدجَّال، ثم ذَكَر صِفةَ نزولِه، ومكانَ .
6 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) ، وأنَّه معذورٌ في مخالفتِهم؛ لأنه متَّبِع لِما يراه صوابًا، وأن الحق أولى من المجاملة بحسَبِ قولِه. أمَّا الفصول الإحدى عشرة، فتفصيلُها كالتَّالي: الفصل الأول: بيَّن فيه أنَّ مسألة التفضيل ظَنِّيَّة، وأنَّها لا قَطْعَ فيها عند أهل السُّنَّة والجماعةِ، وأنَّها ليست من مباحِثِ الاعتقادِ. الفصل الثاني .
7 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف بالمولد النبوي بصيام يوم عاشوراء، وأن النبي صلى الله عليه وسلم خصَّ هذا اليوم بالصوم لأنه اليوم الذي نجى الله فيه موسى عليه السلام، وأصحاب المولد يخصون الثاني عشر من ربيع الأول بالاحتفال؛ لأنه اليوم الذي وُلد فيه محمد صلى الله عليه وسلم، ويعيب على من يقيم المولد في أي يوم من هذا الشهر فضلاً عمن يقيمه .
8 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 1/2 عليه السَّلام على قومِه واستخدامِه شتَّى الوسائل في أمْرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكَر، واحتساب إبراهيم عليه السَّلام وتكسيره الأصنام بيدِه، واحتسابه على أبيه، وإنكار موسى عليه السلام على فِرعون، وكذا بقيَّة الرسل عليهم الصَّلاة والسَّلام، ممَّا فيه تفصيلٌ لهذه الشريعة العظيمة، ولآدابها، كما يَحتوي على أصول .
9 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وقد روى مسلمٌ مِن حديثِ أبي قتادةَ مرفوعًا: "إنَّ صومَ عاشوراءَ يُكفِّرُ سنةً، وإنَّ صيامَ يومِ عَرَفةَ يُكفِّرُ سَنتينِ"، وظاهرُه أنَّ صيامَ يومِ عَرَفةَ أفضلُ مِن صيامِ يومِ عاشوراءَ، وقد قِيل في الحكمةِ في ذلك: إنَّ يومَ عاشوراءَ مَنسوبٌ إلى مُوسى عليه السلامُ، ويومَ عرَفةَ مَنسوبٌ .
10 - إحياء علوم الدين نجاتهما في رسالة (أدلة معتقد أبي حنيفة الأعظم في أبوي الرسول عليه الصلاة والسلام) (ص84) فقال: (وأما الإجماع فقد اتفق السلف والخلف من الصحابة والتابعين والأئمة الأربعة وسائر المجتهدين على ذلك، من غير إظهار خلافٍ لما هُنالك، والخلاف من اللاحق لا يقدح في الإجماع السابق، سواء يكون من جنس المخالف أو صنف .
11 - أدلة إثبات أن جدة ميقات قدامة : (فإن مَن مرَّ مِن غير طريق ذي الحليفة فميقاته الجحفة). أما ما ذكر عن ابن باز فلا يدل على ما ذهب إليه، وقد صرح الشيخ بغير ذلك في إحدى فتاويه فقال: ( يلزمهم أن يعودوا إلى ميقاتهم إذا كانوا قادمين للحج أو العمرة، ولا يجوز لهم تجاوز الميقات بدون إحرام ؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لما وقت .
12 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم ): (لقد درَج العديد من الأقدمين والمعاصرين على تفسير الفتنة بالعوامل الخارجيَّة، أعني نظرية التآمُر، مغفِلين أهمَّ العوامل التي سبَّبت الفتنة، وهي العوامل النابعة من أحشاء المجتمع الإسلاميِّ الأوَّل، وقد وجد هؤلاء في شخصيَّة عبد الله بن سبأ أحسنَ تفسير لما جرى... وكيف لعاقل أن يُصدِّق أنَّ الصَّحابة .
13 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 2/2 متحدِّثًا عن الصوفية مادحا لها. والفصل السابع عشر جعَله عبارةً عن نظرة استبصار لِمَا أسماه (إسلام العصر الكلاسيكي)، متحدِّثًا عن سِياسات النَّهي عن المنكَر، وعن حُرمة الحياة الخاصَّة والنهي عن المنكَر، وعن الإطار الاجتماعي له، ثم متحدِّثًا عن العلماء والمجتمع. والقسم الخامس والأخير (العصر الحديث)، وجاء .
14 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد ، وهذه مدوَّناتهم مليئة بهذه الأخبار، بلْ لقد اشتدَّ نكير العلماء والفقهاء على الخُلفاء والوُلاة، والأمثلة في هذا أكثرُ من أن تُحصى، وإنكارُ أمير المؤمنين عُمرَ بن الخطَّاب رضي الله عنه على أبي موسى الأشعريِّ رضي الله عنه لمَّا اتَّخذ كاتبًا نصرانيَّا، أشهر من أن يُنبَّه عليه، ويَكفي في هذا المقام ذِكْرُ .
15 - نَقْد نظرية النَّسخ - بحث في فِقه مقاصد الشَّريعة المتعارِضة الظواهِر باعتبار المقاصِد، وذكَر من ذلك: مقاصد الإمامة في حِفظ الضَّرورات الشرعيَّة، وتحقيق مقصد التيسير عن طريق التدرُّج في تطبيق الأحكام، والموازنة بين مَقصدَي التعبُّد والتيسير، والموازنة بين مَقصدَي سلامة الإنسان وسلامة البِيئة، ممثِّلًا على كلِّ جزئيةٍ منها. ثم ختَم كتابَه بخُلاصةٍ نظريَّة .