قراءة ونقد

عدد النتائج ( 51 ). زمن البحث بالثانية ( 0.125 )
1 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) بعد رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ قال: أقدِّمُ أبا بكر وعمر، قال: ولم يزل على هذا. قال أبو عمر (ابن عبد البر): جماعة أهل السُّنَّة -وهم أهل الفقه والآثار- على تقديمِ أبي بكر وعمر، وتولِّي عثمانَ وعليٍّ وجماعةِ أصحاب النبي عليه السلام، وذِكْرِ محاسِنِهم، ونَشْرِ فضائلهم، والاستغفارِ لهم، وهذا هو الحقُّ .
2 - نهج البلاغة قتلًا، ومن يموت منهم موتًا). - ثم يقال: لماذا يوجد هذا الكم من الخطب في كتب الشيعة دون أن يكون لها ذكر في كتب السنة، ولا حتى في كتب الأدب المعروفة، أو في كتب الغريب التي اهتمت بتفسير الغريب من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وكلام صحابته؟! ولماذا ينفرد علي رضي الله عنه بهذا الكم الكبير من الخطب دون .
3 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعض كبار أصحابه لغار حراء فقد جاء في صحيح مسلم تحت عنوان باب من فضائل طلحة والزبير رضي الله تعالى عنهما الحديث التالي بروايته عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على حراء هو وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير فتحركت الصخرة فقال رسول الله صلى الله .
4 - البيان القويم لتصحيح بعض المفاهيم قوله تعالى: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابًا رحيمًا}. باق إلى يوم القيامة أو أنه انتهى بانتقال النبي صلى الله عليه وسلم من الحياة الدنيا؟ س8: هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء بعد انتقاله؟ س9: ما حكم الحلف بغير الله، وهل الترجي .
5 - المتشددون منهجهم ومناقشة أهم قضاياهم التعصُّب، نسأل الله السلامة والعافية . وكأنَّ علي جمعة ما زال متأثرًا بهذه النَّعرة القديمة، والتي كان فيها بوقًا للحكومة المصريَّة السابقة بمحاربة زيادة النَّسل، بدلًا من الدعوة إلى التنمية، إنَّ الحد من زيادة نسل المسلمين هدفٌ للغرب يسعَون إليه بشتى الطرق، بينما يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم .
6 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين : (( لَمَّا ماتت فاطمةُ بنتُ أسَد بن هاشم أمُّ عليٍّ، دخل عليها رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فجلس عند رأسِها، فقال:رَحِمَك اللهُ يا أمي،... فحفروا قبرَها، فلمَّا بلغوا اللَّحدَ حَفَرَه رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بيده، وأخرج ترابَه بيَدِه. فلما فرغ، دخل رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فاضطجع .
7 - الكينونة المتناغمة : {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} [الإسراء: 9]، وقال تعالى: {أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [العنكبوت: 51]، والآيات في هذا كثيرة معلومة، وقال رسولُ الله صلَّى الله .
8 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ عليه وسلَّم: (انعدام أول درجات القَدْر الواجب من الإجلال والتعظيم اللَّذين يَجبانِ لإثبات صحَّة الإيمان بشهادة أنَّ محمدًا رسول الله)؟! فهل يَبقى عِندَ مَن شتَم النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم إجلالٌ أو تعظيمٌ له؟! إذ لو كانَ في قَلْبِه إجلالٌ أو تعظيم له أصلًا ما شَتَمَه؛ بأبي هو وأمِّي عليه صلواتُ ربِّي .
9 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم بن سعيد حين ولَّاه رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم اليمن، قدِم بعد وفاة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وتربَّص ببيعته [أبي بكر] شهرين، يقول: قد أمَّرني رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، ثمَّ لم يعزلْني حتَّى قبضه الله عزَّ وجلَّ، وقد لقي عليَّ بنَ أبي طالب وعثمانَ بن عبد مناف، فقال: يا بني عبد .
10 - "الدين والسياسة تمييز لا فصل" شرعًا عامًّا مُلزِمًا للأمَّة إلى يوم القيامة. وعلى الأئمَّةِ ووُلاة الأمور بعد الرَّسول صلَّى   اللهُ   عليه   وسلَّم ألَّا يَجمُدوا عليها، وإنَّما عليهم أنْ يَتَّبِعوه صلَّى   اللهُ   عليه   وسلَّم في المنهَج الذي بَنى عليه تصرُّفاته، وأن يُراعوا المصالح الباعثةَ .
11 - مشاهد من المقاصد المؤلف فهم السلف لدعوة القرآن إلى كشف مقاصد الشريعة، واستشفاف حكمها، وتجلَّي ذلك في فهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر نماذج للصحابة، مثل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، ثم التابعين، ومن بعدهم من أئمة المذاهب. الفصل الثالث: المصلحة بين العقل والنقل وتناول من خلاله مسألة هل المصلحة التي تبنى .
12 - فقه العصر الجماعات الإسلامية المعاصرة من الفرق أم لا؟ إلى غير ذلك. الثاني: البدعة وأحكامها وتناول فيه عددًا من المسائل منها: الحد الشرعي للبدعة، ومدى إمكانية حد البدعة بحد جامع مانع، ينتهي به الخلاف، ويجتمع عليه الناس، وهل يصلح إطلاق أن كل ما لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم يعتبر بدعة؟ وهل يصلح إطلاق .
13 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين عليها أحيانًا، فمن ذلك: 1- مسألة الدفع من عرفات قبل الغروب قال الشيخ عفا الله عنه: (لا شك أن من التيسير: الأخذ بقول من قال، بجواز إفاضة الحاج من عرفة قبل غروب الشمس). وأورد قبل ذلك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خُيِّر بين أمرين، إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا. وهذا الحديث وإن كان في الصحيحين .
14 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عَرفةَ، ولم يَكونوا يَعرِفونه، ومِن ذلك أنَّه أورَدَ في (ص: 91) قولَ ابنِ عمَرَ: "لم يَصُمْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولا أبو بكرٍ، ولا عمرُ، ولا عثمانُ، ولا علِيٌّ يومَ عَرفةَ" أخرَجه الطَّحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1 /72).   التعقيب: هكذا ذكَر المؤلِّفُ الحديثَ، وخرَّجه .
15 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) ؛ اتَّخذوا قُبورَ أنبيائهم مساجدَ))، وهو حديث متَّفق عليه، وغير ذلك من الأحاديث؟! فهلْ أخطأ ابنُ تيميَّة حينما لَعَن مَن لعنه الله تعالى ولَعَنه رسولُه صلَّى الله عليه وسلَّم؟ أم المتَّهِم له والمشنِّع بذلك عليه، والناقد له، هو المخطِئ؟! ثانيًا: أنَّ لعن ابن تيميَّة لدِين اليهود والنَّصارى إنَّما .