قراءة ونقد

عدد النتائج ( 33 ). زمن البحث بالثانية ( 0.133 )
1 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه الناس من الإسلام وعدمه وموضع المبتدع منها. - إطلاق القول بتفسيق أهل البدع وتوجيهه. - قبول شهادة المبتدعة، ودلالته على عدالتهم، وعدم فسقهم. - قبول فتاوى أهل البدع. - بيان موقف الصحابة من الخوارج مع غلظ بدعتهم. - قد يكون المبتدع مستحقًّا للعقوبة في الدنيا، وهو خير عند الله من بعض أهل السنة .
2 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) : أفضل الناسِ بعد رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي)([10]). وهذا  أبو الحسن الأشعري يقول صراحة: (الإجماع السادس والأربعون: وأجمعوا على أن خير القرون قرنُ الصحابة، .... وخيرُ العَشَرة الأئمَّةُ الأربعةُ: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي -رضوان الله عليهم)([11 .
3 - تفكيك الاستبداد المنتخَب بالشورى لا فرق. يقول الحافظ ابن حجر في الإجماع على طاعة المتغلِّب: "وقد أجمع الفقهاءُ على وجوب طاعة السلطان المتغلِّب، والجهاد معه، وأنَّ طاعته خير من الخروج عليه؛ لما في ذلك من حَقن الدماء، وتسكين الدهماء"). ثم يعقِّب عليه بقوله: (واللازم من الطاعة الإقرار بشرعيَّة ملك التغلُّب، فالوسائل .
4 - أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة الأولى المفضلة لم يستطيعوا إحصاء الأسماء التسعة والتسعين؛ لعدم توفر الحاسب الآلي لديهم ؟! وهل نفهم من ذلك أن الله عز وجل قد حَرَمَ السلف الصالح وعلى رأسهم الصحابة رضي الله عنهم من هذه الفضيلة وقد شهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالخيرية في قوله صلى الله عليه وسلم: ((خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم .
5 - إحياء علوم الدين منه ، فلهذا اختلف فيه اجتهاد الناس وتنازعوا فيه). انتهى. (مجموع الفتاوى) (10/551).  وقال الذهبي في (سير أعلام النبلاء) (19/339): (أما الإحياء ففيه من الأحاديث الباطلة جملة، وفيه خير كثير لولا ما فيه من آداب، ورسوم، وزهد من طرائق الحكماء ومنحرفي الصوفية، نسأل الله علما نافعاً).  ومما يؤخذ على الكتاب .
6 - مشاهد من المقاصد } [النور : 63] ومفهوم حياته عليه الصلاة والسلام في البرزخ بين حديث (حياتي خير لكم ... ومماتي خير لكم تعرض علي أعمالكم....) وهو يدل على استمرار صلته بأمته وبين حديث الحوض الصحيح: (ما تدري ما أحدثوا بعدك) مما يفهم منه أنه عليه الصلاة والسلام لم تعد له علاقة بعالم الدنيا إلى غير ذلك من البناء العقدي .
7 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين عليها أحيانًا، فمن ذلك: 1- مسألة الدفع من عرفات قبل الغروب قال الشيخ عفا الله عنه: (لا شك أن من التيسير: الأخذ بقول من قال، بجواز إفاضة الحاج من عرفة قبل غروب الشمس). وأورد قبل ذلك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خُيِّر بين أمرين، إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا. وهذا الحديث وإن كان في الصحيحين .
8 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات الإسلام وغاياتِه الأساسية من جهةٍ، وبين القِيَم الإنسانيَّة العُليا من جهةٍ أخرى، مثل: الحريَّة، والعدل، والكرامة الإنسانيَّة، والرفاهيَّة، والخير العام، والديمقراطيَّة (الحقيقيَّة)، كما كرَّر ذلِك في أكثرِ مِن موضعٍ. لكن مع هذا؛ فإنَّ هذا المقصودَ مع أنَّ ظاهره حسنٌ، إلَّا أنَّ فيه طعنًا في عُصورِ .
9 - في الطريق إلى الألفة الإسلامية : إن حَسَنَ المعاملة ولو تقية خير من سيئ المعاملة) . انتهى كلامه، فكيف بعد ذلك نقول بالتقارب معهم وهم يتحينون الفرصة للانقضاض على أهل السنة والفتك بهم، وما فائدة حسن المعاملة في الظاهر تقية، وما يدريه أن ما قرأه أو سمعه منهم إنما كان على سبيل التقية. وتاريخ الشيعة مع السنة تاريخ حافل بالغدر والخيانة .
10 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد لتوحُّد العرب، وخشيتهم من انتشار الإسلام داخل بلادهم، مما قد يُهدِّد مُلكَهم ومصالحهم)؟! وهل انتفى ما (ثبَت أنَّ ملوك الروم كانوا يتدخَّلون في شؤون المسلمين الداخليَّة، وكانوا يحرِّضونهم على الردة والالتحاق بهم)؟! ندَع الجوابَ للقارئ، والواقِع خير شاهد.. ومن المؤاخذات في هذا الصَّدد: ما زعَمَه .
11 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف الصحابة رضي الله عنهم، حتى نشأ بعد ذلك أقوام خالفوا عمل الأولين، وعملوا في المساجد بالقراءة به على الوجه الاجتماعي الذي لم يكن قبلهم) ( [8] ) . 4- وسئل عن التكبير الجماعي على صوت واحد يوم العيد وأن هناك من قال أنه من بدع الخير التي شهد الشرع باعتبار حسنها ( [9] ) وفي فعلها أجر، فأجاب .
12 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم ، مع تناسي الدَّور الكبير الذي قاموا به في مواجهة انحراف الروافض، ومَن لفَّ لفَّهم، مع أنَّ الله تعالى يأمر بالعدل، وقد أثْنى  المؤلِّف كثيرًا على ما يتَّصف به شيخُ الإسلام ابن تيميَّة من العدل والإنصاف؛ فهل من العدل أن تُذاع أخطاء هؤلاء الأعلام الذين اشتهروا في الأمَّة بالخير، ويُشنَّع عليهم، دون .
13 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين أولًا: عرض الكتاب : تألَّف هذا الكتابُ مِن فاتحة، ومقدِّمة وفصلين: في فاتحة الكتابِ وتحت عنوان: "الرجوع إلى الحقِّ خيرٌ من التمادي في الباطل" ذكر المؤلِّفُ جملةً من النُّصوصِ القُرآنيَّة والنبويَّة متبوعةً بجُمَلٍ من أقوال السَّلَف وأئمَّة المذاهبِ، تدُلُّ على طلَبِ الحقِّ والهداية .
14 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 2/2 على خاصَّتهم وترْك عامتهم، و(5/ 355) في باب بيان مُشكِل ما رُوي عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم من قوله: ((ما بعَث الله من نبي, ولا استَخلَف من خليفة إلَّا وله بطانتان: بطانة تأمره بالخير وتحضُّه عليه, وبطانة لا تألوه خبالًا))، و(8/ 417) في باب بيان مُشكِل ما رُوي عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم .
15 - نهج البلاغة والتمسوا غيري؛ فإنا مستقبلون أمرا له وجوه وألوان، ولا تقوم له القلوب، ولا تثبت عليه العقول ...). إلى أن قال: (وإن تركتموني فأنا كأحدكم، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، وأنا لكم وزيرًا خير لكم مني أميرًا). وقال أيضا مخاطبًا طلحة والزبير: (والله، ما كانت لي في الخلافة رغبة، ولا في الولاية إربة .