قراءة ونقد

عدد النتائج ( 46 ). زمن البحث بالثانية ( 0.12 )
1 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين في سَماع الموتى ومُخاطَبتهم، وهل الموتى يسمعونَ خِطابَ الأحياء لهم ويشعرونَ بأفعالهم؟ وحياة النبي في قبره، ومخاطبة الصَّحابة والسَّلف له بعد موته، كما عرَض بعضَ الأحاديث التي فيها عباراتٌ مثل: يا عبادي احبسوا - أعينوا- أغيثوا، وعرَض بعضًا من مخاطباتِ وتقريرات عُلماء المذاهب المتبوعة للمسألة، ثم عرَض فتوى .
2 - تحرير المرأة في عصر الرسالة على سبيل المثال استدلال المؤلف على مشاركة المرأة في العهد النبوي في الاحتفالات العامة المختلطة: بحديث أنسٍ رضي الله عنه، قال: رأى النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم النساء والصِّبيان مقبلين من عرسٍ فقام النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم ممثلاً فقال:((اللَّهمَّ أنتم من أحبِّ النَّاس إليَّ)). قالها ثلاث مرارٍ .
3 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ ، ولا يشركوا به شيئًا)) رواه البخاري (2856) ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ((لعن الله من ذبح لغير الله)) رواه مسلم (3771) ومنها قوله صلى الله عليه وسلم: ((اللَّهُمَّ لاَ تجعل قبري وثنًا يُعبَدُ، اشتدَّ غضبُ اللَّهِ على قومٍ اتَّخذوا قبورَ أنبيائِهم مساجدَ)) رواه .
4 - الكينونة المتناغمة في التقيُّؤ، إلَّا أن سبب عرضه ونقده راجعٌ إلى كثرة تأثُّر المتأثرين بهذا الاتِّجاه، وإلى كثرة ذيوعه وانتشاره؛ فأردْنا بهذا العرْض والنقد أمرين اثنين: الأوَّل: بيان طريق الحقِّ والهدى والنُّصح لهذه الفِئة المشكِّكة في وجودِ الله تعالى؛ لأنَّهم حقًّا قوم مساكين، حيارى تائهون، فأردْنا تبيين باطلهم لهم أولًا .
5 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد الإسلامي، ومثلما حدَث عندما حَكَم الأسبان الأندلس؛ إذ طردوا كل اليهود منها! والتاريخ حافلٌ بالمواقف المشهودة التي تشهد بعدل المسلمين مع غيرهم، ومعاملتهم الحسنة لهم، ممَّا كان سببًا لإسلام الكثير منهم في كثير من الأحيان، كلُّ هذا قد كان، ولكنَّه كان في حدود الشَّرع. وتأصيل المؤلِّف وكلامه هذا خطأ مِن .
6 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) ، فيها آراؤهم ومنهجهم بأدقِّ التَّفاصيل؛ فليس المعتزلة ولا الخوارج ولا الجهميَّة ولا الرَّوافض وأمثالهم من السَّلف قطعًا، ولا يُعتدُّ بهم في الإجماع، وليس لهم سندٌ ولا سلفٌ فيما هم عليه من الباطل، وإن انتَسبوا إليهم زُورًا وبهتانًا، أو تلبيسًا على الخلق لتمويه ما يأتون به من باطل، وإنْ زعموا أنَّ لهم سلفًا .
7 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات شرعًا؛ فقد عرَض المشركون مثلَ هذا الأمر على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، وحكَى الله تعالى عنهم ذلك في قوله: {وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ} [القلم: 9]، أي: ودُّوا لو تُرخِّص لهم فُيرخِّصون، أو تَلين في دِينك فيَلينون في دِينهم [ينظر: (تفسير الطبري (23/ 532)]، ثم أمَرَه الله تعالى ألَّا يُطيعهم .
8 - الأغاني وأخبار ومسامرات كغيره من الكتب؟ ولعلنا نجمل الإجابة في الآتي: أولاً: ما يحتويه الكتاب من تشويه مخز للتاريخ الإسلامي لاسيما الخلفاء والأمراء والعلماء وغيرهم, حيث لم يفتأ يصورهم في صورة من لا خلاق لهم ولا دين, لا يردعهم رادع عن اقتراف المحرمات, ولا يمنعهم مانع عن ركوب الشهوات. ثانيًا: ما يتمتع .
9 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم علمائنا، فينبغي طيُّه وإخفاؤه، بل إعدامُه؛ لتصفوَ القلوب، وتتوفرَّ على حبِّ الصَّحابة، والترضِّي عنهم، وكتمان ذلك متعيِّن عن العامَّة، وآحادِ العلماء، وقد يُرخَّص في مطالعة ذلك خلوةً للعالم المنصِف، العري من الهوى، بشَرْط أن يستغفر لهم، كما علَّمنا الله تعالى). وقال الحافظ ابن حجر في ((فتح الباري .
10 - مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني الرِّضا بذلك أو قَبوله، فضلًا عن السَّماح له بممارسة شعائره الكفريَّة - عدا أهل الذِّمة في دُور عِبادتهم- فضلًا عن السَّماح لهم بالدعوة إليها، ونشْر الكفر والباطل! فمن المعلوم من الدِّين بالضرورة أن مجرَّد الرِّضا بالكفر كفرٌ؛ فكيف بالدَّعوة إليه ونشْره، وما يستلزم ذلك من تيسير لسُبل الدعوة وتسهيل لطرقها .
11 - منهجُ الأشاعِرةِ في التَّوفيقِ بيْنَ الأدِلَّةِ النَّقليَّةِ والعقليَّةِ في مَسائلِ العقيدةِ لمحمَّد صلاح تقوى (قراءة ونقد) مُسمًّى سميعًا بصيرًا في لغةٍ ولا عقلٍ في النُّشوءِ والعادةِ والمُتعارَفِ إلَّا مَن له سمعٌ وبَصَرٌ ... فنُثبِتُ كُلَّ هذه المعاني الَّتي ذكَرْنا أنَّها جاءت بها الأخبارُ والكتابُ والتَّنزيلُ على ما يُعقَلُ من حقيقةِ الإثباتِ، ونَنفي عنه التَّشبيهَ)([3]). وقال أبو الحسَنِ الأشعَريُّ: (ويُقالُ لهم: لِمَ .
12 - المتشددون منهجهم ومناقشة أهم قضاياهم بكتاب عن السلفيِّين، واصفًا لهم بصفة التشدُّد. ويمكن تصنيف المسائل التي ذكرها د. علي جمعة في كتابه عن السَّلفيين متهمًا إياهم فيها بالتشدُّد والخطأ إلى قسمين: القسم الأول: مسائل لم يقولوا هم بها أصلًا، وليست من أصولهم ولا أهم قضاياهم، وهي مجرَّد ادعاءات وافتراءات كاذبة، وقد تكون بعض أفعال .
13 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) المعاصرة مذهب الحنابلة - على حد زعمه. أمَّا الفصل الرابع: فكان الحديث فيه عن التصوُّف عند الحنابلة، فتحدَّث عن فضل الصُّوفية وشهادة العلماء لهم، وعن موقف الإمام أحمد من التصوُّف والصوفيَّة، ثم ذكر مسائل في التصوُّف عند الحنابلة، وختَم هذا الفصل بذِكر تراجم لمجموعة من الحنابلة ممَّن سلكوا طريق التصوُّف .
14 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه في المعاملة، بدعوى أنهم مسلمون، ولهم حقوق الأخوة الإسلامية، وقد عنونه مؤلفه بـــ (التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه)، والكتاب عليه بعض الاستدراكات والمؤاخذات، سنعرضها، مع عرض محتويات الكتاب.    أولًا: عرض الكتاب على صغر حجم الكتاب، إلا أنه تكلم في مسائل عدة وبعضها شائك، ويحتاج .
15 - تفكيك الاستبداد ، ثم فصَّل الحديث عن تفكيك الاستبداد مستعرضًا للآيات والأحاديث والآثار التي يستشهِد بها (علماء الاستبداد) - على حدِّ زعْمه - ثم يردُّ عليهم، ذاكرًا الآراء المخالِفة لهم، وما يُستنبط من هذه النصوص خلاف ما استنبطوه هم منها. كما تحدَّث في هذا الفصل عن التأصيل العَقدي في طاعة المتغلِّب، وعن توظيف الإجماع .