قراءة ونقد

عدد النتائج ( 41 ). زمن البحث بالثانية ( 0.102 )
1 - الأهلة نظرة شمولية ودراسات فلكية الشمس والهلال وناقش فيه:  مواقيت الصلاة: الرؤية (و/أو) الحساب ، والهلال الرؤية (و/أو) الحساب- ومعنى (رؤيته)- الشرع لم يبين محددات الرؤية - آلية الرؤية وتطبيقها. الفصل الثالث: اختلاف المطالع. وناقش فيه اتفاق/اختلاف المطالع-الهلال الشمولية والحل. الفصل الرابع: آلية القمر. وناقش فيه الموضوعات الآتية .
2 - (أهل السنة الأشاعرة : شهادة علماء الأمة وأدلتهم) والاختلاف بينهما من الاختلاف الجائز. - التأويل بشروطه شعار سني وهو ليس تعطيلاً . هذه أهم النتائج التي توصل إليها المؤلفان. ولا شك أن الكتاب عليه مؤاخذات كثيرة ولا يهولنك الأسماء التي قدمت له مقرظة لما يحتويه فكما قيل: لا تعرف الحق بالرجال، ولكن اعرف الحق تعرف أهله. فابتداء إدخال الأشاعرة والماتريدية .
3 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف في كل شيء، فقال (ص 388): ((ولكن إن كنتَ ترى - أخي الكريم - أن الاستفادة من عالمٍ ما تعني موافقته في كل أقواله وآرائه, فدعني أطبق ذلك عليك, فها أنت تحتج بالإمام الشاطبي رحمه الله))، ثم سرد عشر صفحات (388-398) يوضح فيها الواضح، ويجلي فيها الجلي، وهي أن الشاطبي أشعري العقيدة -وهذا مما يعرفه عامة طلاب العلم .
4 - البيان القويم لتصحيح بعض المفاهيم ذريعة إلى سدِّ باب الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر).    ثم يقول الدكتور علي جمعة في خاتمة كتابه: (ولكننا أجبنا عليها من أجل أن يعرف المسلمون أدلة القائلين بها، وعسى أن تخرج ككل مسائل الخلاف باعتباره اختلاف تنوع، وأنه رحمة من الله، لا باعتباره اختلاف تضاد، الذي هو نقمة وليس بنعمة).  .
5 - مفهوم البدعة عرض ونقد الله عنهم الفصل السادس : هدي الصحابة رضي الله عنهم في المحدثات بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم الفصل السابع : التوقيف في العبادات والقياس عليها الفصل الثامن : نماذج من اختلاف السلف في الحكم التطبيقي للبدعة الفصل التاسع : نماذج لاختلاف المضيقين لمعنى البدعة في حكم بعض المحدثات الفصل العاشر .
6 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل والمنقطعات وآثار الصحابة كل هذا ليس بحجة). انتهى سادسا:  قوله (ص 140) وعدم فعله لا يدل على الكراهة...إنه ليس من الضروري أن يوجد نص من كتاب أو سنة على الاستحباب ذلك أنه مما هو مقرر فقهاً أن المندوب كما يستفاد من أقواله وأفعاله عليه الصلاة والسلام فكذلك كان يترك الشيء وهو يستحب فعله لدفع المشقة عن أمته .
7 - المنهجية العامة في العقيدة والفقه والسلوك فرق مع أن الفرقة الناجية لا بد أن تكون واحدة فأجاب بأن التعدد لا يمنع من الانتماء للفرقة الناجية فيمكن أن يكون المنتمون إليها محدثين وفقهاء ومفسرين وحنفية ومالكية ومصريين وشاميين... إلخ ثم أورد على نفسه سؤالاً ثانياً بأن هذا التعدد ليس في العقائد بل في الفروع فأجاب أن الاختلاف بين المذاهب الثلاثة ليس .
8 - إحياء علوم الدين ) تباينت تجاهه الآراء، فمدحه قوم حتى غلو في مدحه، وقالوا: (من لم يقرأ الإحياء فليس من الأحياء). وذمه قوم حتى أفتوا بحرقه ومنعه.  وسبب الاختلاف في كتاب (الإحياء) أن فيه نفعاً كثيراً، وفيه من الطامات والبلايا ما يمنع من قراءته، إلا ممن له خبرة ودراية بعقائد الصوفية والحلولية والفلاسفة، ممن تحصن بعقيدة .
9 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد ، منتقدًا مَن يريد توحيدَ جميع الأطراف على رأي واحد في كلِّ مسائل الدِّين والدنيا، كما أشار إلى طريقتِه في الكتاب، وأنَّه حاول التيسيرَ في العبارة، والابتعاد عن التقسيمات الدَّقيقة، والمصطلحات الصارمة. أمَّا الفصل الأوَّل : فكان الحديثُ فيه عن حقِّ الاختلاف، فنبَّه على أنَّ مسائل الدِّين ليست .
10 - في الطريق إلى الألفة الإسلامية أن يختلفوا، فإن أجمعوا فإجماعهم حجة، وإن اختلفوا فاختلافهم رحمة وسعة . ويتساءل ما الفائدة من قولنا على فهم السلف، والإجماع من أهل كل عصر حجة؟ فكأنه يسوي بين الصحابة وغيرهم ويقلل من منزلتهم ومكانتهم وما لهم من تميز عن سائر الأمة بدلالة نصوص الكتاب والسنة. ثم أتبع ذلك بإشكال آخر (ص 240) وهو أن الاختلاف .
11 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) إليه، بل يجب قَبولُ ذلك منه بالاتفاق؛ فإنَّ مذهب السَّلف لا يكون إلَّا حقًّا) مجموع الفتاوى (4/ 149)، وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: (السَّلفية تُطلق على المنهاج الذي سلكه السَّلف الصالح رضي الله عنهم، كما قال النبيُّ عليه الصلاة والسلام: ((إنَّ أمَّتي ستفترق على ثلاثٍ وسبعين فِرقةً ،كلُّها .
12 - المناهِج الفِقهيَّة المُعاصِرة. ، ثم عقد عنوانًا هو: النظرةُ السديدةُ للخلافِ الفِقهيِّ ليُنهيَ به هذا الفصل، أكَّدَ فيه أنَّ خلافَ العُلَماءِ في الفقهِ أمرٌ سائغٌ.   الفصل الثاني: بعنوان: المناهِج الفقهيَّة المعاصِرة، جعله لعَرضِ المناهِجِ الفِقهيَّة الثَّلاثة وعَرَض نقاطَ الاتفاقِ والاختلافِ، ومدى ثباتِ كُلِّ مَنهجٍ وَفقَ .
13 - الحرية أو الطوفان عليه وسلَّم: ((وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة...)). وكما هو معلوم أنَّ الحقَّ واحد لا يتعدد ولا يختلف فرقًا، وأن الائتلاف رحمة وهي من أعظم صفات أهل السنة والجماعة، والفرقة عذاب وهي من أخس أوصاف أهل البدعة والاختلاف؛ فليس تعدد الرأي ممدوحًا بإطلاق، وليس كل الاختلاف له حظ .
14 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات إلى السُّنَّة والتمسُّك بهَدْي الخلفاء الراشدين (وهم أبو بكر, وعمر، وعثمان, وعلي - رضي الله عنهم أجمعين) ونبْذُ البِدع ومحدثات الأمور في الدِّين؛ وهذا إخبارٌ منه صلَّى الله عليه وسلَّم بما وقَع في أمَّته بعدَه من كثرة الاختلاف في أصولِ الدِّين وفُروعِه، وفي الأقوالِ والأعمالِ والاعتقادات، وهو موافقٌ لِمَا رُوي .
15 - القول التمام بإثبات التفويض مذهبا للسلف الكرام وخالد هنداوي، ولكن كما قيل: لا تعرف الحق بالرجال، ولكن اعرف الحق تعرف أهله. ولن نتعرض لما كتبه هؤلاء الخمسة في تقريظهم للكتاب، وإنما سيكون الكلام عن محتوى كتاب (القول التمام) نفسه. وقد قسمه المؤلف إلى مقدمة وسبعة فصول: ذكر في مقدمة الكتاب اختلاف أهل القبلة في الصفات الخبرية وأن لقب أهل السنة تنازعه .