قراءة ونقد

عدد النتائج ( 51 ). زمن البحث بالثانية ( 0.096 )
1 - (أهل السنة الأشاعرة : شهادة علماء الأمة وأدلتهم) على الحقيقة لا على المجاز إلا أنهم لا يكيفون شيئاً من ذلك، ولا يحدون فيه صفة محصورة، وأما أهل البدع والجهمية والمعتزلة والخوارج فكلهم ينكرها، ولا يحمل شيئاً منها على الحقيقة، ويزعمون أن من أقرَّ بها مشبه، وهم عند من أثبتها نافون للمعبود، والحق فيما قاله القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة رسوله وهم أئمة .
2 - فقه العصر : أنها ما عليه أهل السنة من الاتباع وترك الابتداع أو هي المذهب الحق وهذا معنى تفسير الجماعة بالصحابة أو أهل العلم أو أهل الإجماع أو السواد العظم فكلها ترجع إلى أمر واحد وهو من كان على مثل ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه سواء كانوا قليلا أو كثيرا. 2- قوله (ص 22) إن الإمام أحمد لما ذكر أن الطائفة .
3 - في الطريق إلى الألفة الإسلامية قال (ص 242): (إن مجموع أولئك الناجين من كل المذاهب هم الفرقة الناجية). فمن سلفه في هذا الفهم العجيب الذي يجعل المتقي من السنة والشيعة والمعتزلة والخوارج والنصيرية وغيرهم يشكلون الفرقة الناجية بغض النظر عن المنهج والعقيدة؟!!. نعوذ بالله من الخذلان. - في آخر الكتاب (ص 323) وتحت عنوان مقتطفات من كلام .
4 - الإسلام الوهَّابي في مواجهة تحديات الحداثة إلى الله وحْدَه لا شريكَ له، وأدْعو إلى سُنَّة رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم، التي أَوْصَى بها أوَّلَ أُمَّته وآخِرَهم، وأرجو أني لا أردُّ الحقَّ إذا أتاني، بل أُشهدُ اللهَ وملائكتَه وجميعَ خلقه: إنْ أتانا منكم كلمةٌ من الحقِّ لأَقبلنَّها على الرأس والعين; ولأضربنَّ الجدارَ بكلِّ ما خالفها .
5 - ما بعدَ السَّلفية - قِراءة نقديَّة للخِطاب السَّلفي المعاصِر قاعدةٍ في الجرح والتعديل (2/9- 17)، فيقول- بعد كلامٍ في تَقريرِ هذه القاعدة، وبعدَ الحطِّ مِن شيخِه الذهبيِّ ووصْفِه بالتعصُّبِ المفرِط وما يعفُّ اللِّسان عن ذِكرِه في مِثلِ الإمام الذهبيِّ رحمه الله- قال: (وقد تَزايدَ الحالُ بالخطَّابية وهم المجسِّمة في زَماننا هذا، فصاروا يرَوْنَ الكذبَ على مُخالفيهم .
6 - الأغاني الخمس سنوات. ومن ذلك أيضًا روايته عن الوليد بن عقبة أنه قال: (لما فتح رسول الله مكة جعل أهل مكة يأتونه بصبيانهم فيدعو لهم بالبركة ويمسح على رؤوسهم فجيء بي إليه وأنا مخلق فلم يمسسني وما منعه إلا أن أمي خلقتني بخلوق فلم يمسسني من أجل الخلوق) [الأغاني (5/ 154).] .والغريب أن الوليد ابن عقبة أرسله رسول .
7 - المهدي المنتظر في روايات أهل السنة والشيعة الإمامية دراسة حديثية نقدية خرافة وضلالة ألقاها الشيطان في قلوب كثير من العامة وبخاصة الصوفية منهم). قال بعدها رادًّا عليه (ص 236): (غفر الله للشيخ الألباني فإن الذين استباحوا البيت الحرام مع مهدي جهيمان هم من تلامذته الذين يكفرون الصوفية في الجملة والمفرد). مع أن الشيخ الألباني كان من أوائل المبادرين بالإنكار عليهم. 2- مدحه .
8 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين عليها أحيانًا، فمن ذلك: 1- مسألة الدفع من عرفات قبل الغروب قال الشيخ عفا الله عنه: (لا شك أن من التيسير: الأخذ بقول من قال، بجواز إفاضة الحاج من عرفة قبل غروب الشمس). وأورد قبل ذلك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خُيِّر بين أمرين، إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثمًا. وهذا الحديث وإن كان في الصحيحين .
9 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل الدين ميرغني فيما نقل عن الحسن البصري من قوله في إجابة الدعاء عند بعض هذه الأماكن المأثورة، قال: (واعلم أن الحسن البصري رضي الله عنه ذكر الإجابة في هذه الأماكن والظاهر أنه لا يقول ذلك إلا عن توقيف لأنه تابعي جليل بل سيد التابعين..... ) قلت: وهذا كلام عار عن التحقيق فالحسن البصري سواء قلنا رفعه أم .
10 - الاحتساب المدني - دراسة في البناء المقاصدي للاحتساب صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} [البقرة: 155 - 157]. أليس نزول البلاء بقومٍ، هو من مواطن تذكيرهم، وأسباب هدايتهم؟ وما أجمل قول الله تعالى ردًّا على جميع ما يذكره المؤلف، وكفى به من رد، من عليمٍ خبير، ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟ حيث قال جلَّ وعلا: {وَلَقَدْ .
11 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) : {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء: 115]، وقوله تعالى: {فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي .
12 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه المنهي عنه، والطعام المنهي عنه، والنكاح المنهي عنه، فإذا اقترن بهذه الكبائر استحلالها كان ذلك أمرا، فكيف إذا جعلت طاعة وقربة وعقلًا ودينًا).اهـ. ويدلُّ على هذا الفرق بين الفاسق والمبتدع أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال في الرجل شارب الخمر: ((لا تَلعَنوهُ، فو الله ما علمتُ إلا أنه يحبُّ الله ورسوله .
13 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) ؛ اتَّخذوا قُبورَ أنبيائهم مساجدَ))، وهو حديث متَّفق عليه، وغير ذلك من الأحاديث؟! فهلْ أخطأ ابنُ تيميَّة حينما لَعَن مَن لعنه الله تعالى ولَعَنه رسولُه صلَّى الله عليه وسلَّم؟ أم المتَّهِم له والمشنِّع بذلك عليه، والناقد له، هو المخطِئ؟! ثانيًا: أنَّ لعن ابن تيميَّة لدِين اليهود والنَّصارى إنَّما .
14 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدُلُّ على أنَّ صِيامَ يومِ عَرَفةَ كان معلومًا معروفًا؛ ممَّا اضطَرَّه إلى تَسجيلِ مثلِ هذا الحدَثِ ونقْلِه، وهو واضحٌ لمَن تأمَّلَه. والإنكارُ إنما يكونُ في تركِ الواجباتِ دونَ عُذرٍ أو رُخصةٍ، لا في ترْكِ الفضائلِ والمستحبَّاتِ، كما في حديثِ أبي سعيدٍ رضِيَ اللهُ عنه قال: ((كنَّا نسافرُ مع رسولِ اللهِ .
15 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين على ذلك: 1- أنَّه في (ص49) تحت عنوان (أدلَّة الجمهور على مشروعيَّة التوسُّل) أورد حديثَ عُثمانَ بن حنيف: "أنَّ رجُلًا أعمى أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: يا رسولَ الله، إني رجلٌ أعمى، فادعُ الله أن يَشفيَني، قال: بل أدَعُك، قال: ادعُ اللهَ لي- مرَّتين أو ثلاثًا، قال: توضَّأْ ثمَّ صَلِّ .