قراءة ونقد

عدد النتائج ( 47 ). زمن البحث بالثانية ( 0.109 )
1 - الحريات العامة في الدولة الإسلامية (قراءة ونقد) أهون الشرين بدفع أشدهما ودفع أعظم المفسدتين باحتمال أخفهما دون إطلاق القول بجواز الأخذ بها أو تماشيها مع تعاليم الإسلام. 2- موقفه من المرأة: يقول (ص 130): (ليس هناك في الإسلام ما يقطع بمنع المرأة من الولايات العامة قضاء أو إمارة وحتى على فرض ذهابنا مع الجمهور إلى منعها من الولاية العامة (رئاسة الدولة .
2 - تفكيك الاستبداد النووي رحمه الله: (وتتصوَّر إمارة العبد إذا ولَّاه بعض الأئمَّة، أو إذا تغلَّب على البلاد بشوكته وأتباعه، ولا يجوز ابتداءً عقد الولاية له مع الاختيار، بل شرطها الحرية) [شرح النووي على مسلم (12/ 225- 226)]. وقول ابن بطَّال رحمه الله: (وقوله عليه السلام: (اسمع وأطع) يدل على أن طاعة المتغلِّب واجبة .
3 - الكينونة المتناغمة من تلك الأفكار والضَّلالات والتيه والعَمَه، ونردِّد قوله سبحانه: {قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا .
4 - نهج البلاغة . ونكتفي بذكر بعض النقول عن علمين من أعلام أهل السنة المحققين، وهما ابن تيمية والذهبي، في بيان حال هذا الكتاب وكشف حقيقته. قال ابن تيمية في ((منهاج السنة)): (فأكثر الخطب التي ينقلها صاحب ((نهج البلاغة)) كذبٌ على علي، وعليٌّ أجلُّ وأعلى قدرًا من أن يتكلم بذلك الكلام، ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا .
5 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ} [الأنعام 162-163] وقوله: {قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا} [الجن 20] والآياتُ في ذلك كثيرةٌ جدًا. ومن الأحاديث: قوله صلى الله عليه وسلم: ((حقَّ اللهِ على عباده أن يعبدوه .
6 - "الدين والسياسة تمييز لا فصل" السِّياسية في المَشْهد المغربي؛ فهو الأمينُ السابقُ لحزب العدالة والتَّنمية المغربيِّ سابقًا، ورئيسُ المجلسِ الوطنيِّ لحزب العدالة والتَّنميَة حاليًّا، ونائبُ رئيسِ مَجلسِ النُّوَّاب للولاية التشريعية كذلك، والدكتورُ متخصِّصٌ في الطب النَّفْسي، إضافةً إلى حصوله على عدد من الشَّهادات في مجال علوم الشَّريعة .
7 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين : 56]، وقال تعالى: {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ * وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ} [سبأ: 22- 23]، وغير .
8 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين الصحفيين، من إجابات الشيخ الشفهية، من برامجه التلفزيونية الفضائية، ومن إجاباته على الإنترنت في موقع "إسلام أون لاين"، أو على صفحات الشيخ على الشبكة، وغيرها. وسمي الكتاب بــ"مائة سؤال عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين" وقد راقت الفكرة للشيخ، ولاقت منه قبولًا واستحسانًا، وعكف عليه، يهذِّبه، وينمِّقه .
9 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد وللمؤمنين فقط، وأنَّ الكافر قد أذلَّ نفْسَه بكُفره، وبُعده عن الحقِّ؛ قال تعالى: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ} [المنافقون: 8]. وبيان هذه الأصول غيرُ منافٍ للتعايش على أساس البِرِّ والعَدل والإقساط لِمَن لم يُقاتلْنا في الدِّين .
10 - مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني العالم والجاهل، قال تعالى  {لَا يَسْتَوِي الخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ}  [المائدة: 100]) وهذا كلامٌ حسنٌ في الجُملة، ولكن المؤلِّف نقَضَه بالجملة التي بعدها مباشرةً حيث قال: (لا مساواةَ إلَّا حيث تتماثل المراكِز القانونيَّة، كالمساواة أمام القانون، والمساواة في العِقاب إذا تماثلت الجرائم المرتكَبة .
11 - الأهلة نظرة شمولية ودراسات فلكية المدة. - ودليل آخر وهو: التضارب الحاصل بالنتائج والتقاويم المنتشرة بحساب المعاصرين، فإنها متفاوتة مختلفة في إثبات أوائل الشهور، وما زال اختلافها قائمًا في الولاية الواحدة ومن ولاية إلى أخرى، فهذا دليل على دفع يقينيته أو ظنيته الغالبة. - وكذلك فإن الطب مثلًا في العصر الراهن بلغ من الدقة ما هو مشاهد .
12 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم بمقدِّمة أثنى فيها على الكتاب وأشاد به، وبما توصَّل إليه من نتائج! ومؤلِّف هذا الكتاب هو باحث وشاعر، ومحلِّل سياسي، ومهتمٌّ بالفقه السِّياسي، والأدب الإسلامي، ويُقيم بالولايات المتحدَّة الأمريكيَّة. والكتاب عليه مؤاخذات عِلميَّة ومنهجيَّة كثيرة، ينبغي التنبُّه إليها، والحذر من مِثل هذا المسلك .
13 - الحرية أو الطوفان لمعالم الدِّين في مصر، ولكن شعب مصر المسلِم ظلَّ على دِينه واعتقاده، حتى أذِن الله تعالى بكشف الغمَّة. والمؤلِّف نفسه قد ذكر (ص: 173) أنَّ التغيير يبدأ من نفْس الإنسان إلى الأحسن أو إلى الأسوأ، مستدلًّا بقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ .
14 - تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ} [الرعد: 16] . فلما صح الاعتراف وبخهم منكرًا عليهم شركهم بقوله: {قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا} [الرعد: 16]  ........ والآيات بنحو هذا كثيرة جدًّا، ولأجل ذلك ذكرنا في غير هذا الموضع أن كل الأسئلة المتعلقة .
15 - المنهجية العامة في العقيدة والفقه والسلوك بذكر نماذج من تأويلات السلف . وفي القسم الثاني من الكتاب وهو في الفقه والأحكام تناول عدة مسائل وهي: 1- بين الفقه والحديث 2- الفقه ثمرة الحديث 3- أهمية معرفة فقه الحديث 4- فوضى فقهية معاصرة، وذكر صوراً من هذه الفوضى الفقهية في هذا الزمان كهجر كتب الفقه المذهبي إلى كتب الظاهرية أو إلى استنباط الأحكام .