قراءة ونقد

عدد النتائج ( 46 ). زمن البحث بالثانية ( 0.161 )
1 - الأغاني وخلاعة وخمر وغناء، وسنستعرض من خلال هذه السطور أهم ما تضمنه كتاب الأغاني وأهم المؤاخذات عليه. عرض الكتاب: كتاب الأغاني كتاب موسوعي, جمع في الأدب, والغناء, والشعر, مبتدئاً بالعصر الجاهلي, ثم صدر الإسلام, ثم العهد الأموي، والعباسي, إلى عهد الخليفة العباسي المعتضد بالله، المتوفى سنة 289 هجرية، بعدها .
2 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) المقاصديَّة ذاتها، وفي هذا العَرْض والنقد إيضاحٌ لتلكم المؤاخذات بإيجاز. تألَّف الكتاب من قِسمَينِ: القِسم الأول: القِسم الأصولي، وقد اشتمل هذا القسم على ثلاثة فصول، تحت كلِّ فصل مباحث ومطالب: تحدَّثت المؤلِّفة في الفصل الأوَّل عن الأدلَّة الأصوليَّة القطعيَّة، مُقدِّمةً هذا الفصل بتمهيد فيه شرْح .
3 - تحرير المرأة في عصر الرسالة في ميادين العمل، وإلغاء خصوصية كلٍّ منهما بعملٍ يختلف عن الآخر. منهجه في التعامل مع النصوص: 1 - اتباع المؤلف للمتشابه وتركه للمحكم من النصوص، فعلى سبيل المثال قام المؤلف بسرد الأدلة في موضوع غض البصر، ووقف مع بعض هذه الأدلة ليقرر أن النظر إلى النساء ليس كله حرام، إلا إذا اقترن بشهوة ولم يجب عن الأدلة .
4 - الحرية أو الطوفان هذا الكتاب هو واحد مِن دُعاة الإصلاح الذين ينشدونه ويدْعون إليه بالعودة إلى فَهم السَّلف الصالح في أمور الدِّين كله عمومًا، وفيما يتعلَّق بأمور السياسة الشرعيَّة وأمور الشُّورى والحُكم خصوصًا، وهذا ممَّا يُمدح له، ويُشكر عليه، وفي الكتاب جُمل حسَنة، وأمور كثيرة متَّفق عليها، سبق الإشادة بها ولا نتعرَّض .
5 - الإسلام الوهَّابي في مواجهة تحديات الحداثة عليه وسلَّم: «إيَّاكم ومُحدَثات الأمور؛ فإنَّ كلَّ مُحدثةٍ بِدعة، وكلَّ بِدعةٍ ضلالةٌ») [فتاوى اللجنة الدائمة - 1 (2/ 452 - 453)]. وقولها أيضًا: (قسَّم العلماءُ البِدعةَ إلى: بِدعة دينيَّة، وبِدعة دُنيويَّة، فالبِدعة في الدِّين هي: إحداثُ عبادة لم يَشرعها الله سبحانه وتعالى، وهي التي تُرادُ في الحديث .
6 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) بالتفصيل، وتفنيد كلِّ الشُّبه التي فيه، يطول جدًّا، ويحتاج إلى كتاب كامل، وليس هذا محلَّه بطبيعة الحال. وقد تألَّف هذا الكتاب - بعد تقديم د. رضوان السيد، ومقدِّمة المؤلِّف - من أربعة أقسام رئيسة، وتحت كلِّ قسم فصول، ومسائل متعدِّدة، وملخَّصها كالتالي: القسم الأوَّل: موقف ابن تيميَّة من الآخر ، وقد .
7 - الاحتساب المدني - دراسة في البناء المقاصدي للاحتساب ، مع نبش المثقَّفين وغيرهم، أقوالًا غريبةً وشاذَّةً من كتب الفقهاء؛ ليتذرَّعوا بها في إحلال حرامٍ أو غيره- فمعنى ذلك كلِّه، أنه لا أمر ولا إنكار مطلقًا، وأن المحصِّلة النهائية من هذه الدعاوى، التي تصدر من هنا وهناك، هي إلغاء هذه الفريضة مطلقًا، لينحصر الأمر والنهي في أمورٍ دنيويةٍ بحتة، تحت غطاء المدنية .
8 - نَقْد نظرية النَّسخ - بحث في فِقه مقاصد الشَّريعة من الدُّعاة كفِكر أصولي فِقهي، وكثرت حوله الكتابات والرسائل العلميَّة، وقد تنوَّعت الدِّراسات ما بين المنضبِط بالأصول والقواعِد، وما بيْن ممرِّر لمخالفَاتِه الشَّرعيَّة، بناءً على أنَّ المعتبَر هو المقاصِد الكليَّة للشَّريعة كالسَّماحة والرِّفق ...إلخ، وإنْ خالفت النُّصوص، حتى أُلغيت كثيرٌ من الأحكام .
9 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه ) فهو: (وكان السلف يحذرون من هذين النوعين: من المبتدع في دينه، والفاجر في دنياه، كلٌّ من هذين النوعين، وإن لم يكن كفرًا محضًا، فهذا من الذنوب والسيئات التي تقع من أهل القبلة . وجنس البدع وإن كان شرًّا، لكن الفجور شر من وجه آخر، وذلك أن الفاجر المؤمن لا يجعل الفجور شرًّا من الوجه الآخر الذي هو حرام محض .
10 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات ينبغي أن يُنزَّهَا عن هذا الإنكار وهذا (التكفير)). التعقيب: اشتمل كلامُ المؤلِّف في هذه الفقرة على بعضِ الأمور التي يُوافَق عليها؛ فليس كلُّ الشِّعر حرامٌ كما هو مُقرَّر في موضِعه، ولكن أدْخل المؤلِّف بعضَ الأمور التي مِن المقرَّر أنَّها مُحرَّمةٌ مثل الموسيقا والسينما، التي أغلبُ أعمالها .
11 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد ، منتقدًا مَن يريد توحيدَ جميع الأطراف على رأي واحد في كلِّ مسائل الدِّين والدنيا، كما أشار إلى طريقتِه في الكتاب، وأنَّه حاول التيسيرَ في العبارة، والابتعاد عن التقسيمات الدَّقيقة، والمصطلحات الصارمة. أمَّا الفصل الأوَّل : فكان الحديثُ فيه عن حقِّ الاختلاف، فنبَّه على أنَّ مسائل الدِّين ليست .
12 - حُـجِّيَّةُ فَهم السَّلف -النظرية والتطبيق-(قراءة ونقد) نَفسِها، من غيرِ وقوفٍ مع أغلاطِه التَّفصيليَّةِ التي وقع فيها في تعقيبِه الأخيرِ، ومع ذلك سأعلِّقُ على كلِّ ما يستحِقُّ التَّعليقَ، ولكِنَّ ذلك سيكونُ بالتَّبَعِ لا بالقَصدِ.   وأكَرِّرُ ما قلتُه عن الكتابِ مِن قَبلُ: فالكِتابُ بالنِّسبةِ للجادِّينَ في البحثِ العِلميِّ يُمثِّلُ صَدمةً وخَيبةَ .
13 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان ومأجوج على النَّاس، ومُسمَّاهم عند كلِّ خروج، والخلافَ في خروجهم بعدَ بناء السدِّ. ثم تكلَّم عن خروجِهم على الناس آخِرَ الزمان، ومتى سيكونُ ذلك، وكيفيَّةِ فسادِهم في الأرض، وحالِ المسلمين حِينَ ذاك، والمكانِ الذي سيَذهبون إليه، وما سيفعلون هناك، والمكانِ الذي سيموتون فيه، وبأيِّ شيءٍ سيموتون، والنِّعمةِ .
14 - الكينونة المتناغمة ومسلَّمات مهمَّة باختصار، وإنْ كان الأمر يحتاج إلى مزيد بسط وتفصيل، لكن ليس هذا محلَّه: 1- أنَّ البشرية كلَّها لا تحتاج لهدايتها وطُمأنينتها وسعادتها في الدُّنيا والآخرة أكثرَ من القرآن والذِّكر الحكيم، وما فصَّله ووضحه نبيُّنا الكريم، فقط إذا اعتصمت بهما، وأحسنت التدبُّر،والعمل والاتباع؛ قال تعالى .
15 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يَصُمْ يومَ عَرفةَ). (قاعدةٌ جليلةٌ: كلُّ حديثٍ فيه ذِكرُ غُفرانِ الذُّنوب الماضيةِ والمتأخِّرةِ فهو حديثٌ ضعيفٌ). (يجِبُ توقيرُ أهلِ العِلم). (أهلُ الأهواءِ لا يأخُذون إلَّا ما لهم). (ذِكرُ الدليلِ على أنَّ أبا بكرٍ رضِيَ اللهُ عنه، وعمَرَ رضِيَ اللهُ عنه لم يَصُومَا يومَ عَرفةَ في المدينةِ). (يجِبُ .