قراءة ونقد

عدد النتائج ( 51 ). زمن البحث بالثانية ( 0.084 )
1 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم البخاري في قصَّة التحكيم، ورسالة أبي موسى لمعاويةَ التي ذكرها الذَّهبي في ((السير)). ثم قال في (ص: 203): (إنَّ كلَّ هذه النصوص تدلُّ على أنَّ معاوية سعى إلى الملك بالفعل وبالقول، وصرَّح بمطامحه في قيادة الأمَّة دون لبس. فالقول بعد ذلك: إنَّه لم يُنازِع عليًّا الخلافة ولا سعى إليها.. تكلُّف بارد .
2 - تفكيك الاستبداد بوضوح بدر الدين بن جماعة (ت: 733) ثم نقل كلامه) اهـ كلام المؤلِّف باختصار. ومن هذا الباب أيضًا قوله ناقدًا للإمام المزني، ومتهكِّما على كلامه (ص: 73): (قال المزني: "والطاعة لأولي الأمر فيما كان عند الله عز وجل مرضِيًا، واجتناب ما كان عند الله مسخِطًا، وترْك الخروج عند تعدِّيهم وجَورهم، والتوبة .
3 - فقه العصر وهن من القرآن : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر)) وفي حديث آخر : ((أفضل الذكر لا إله إلا الله)) وقال : ((أفضل ما ققلت أنا والنبيون من قبلي : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)) . والأحاديث في فضل هذه الكلمات كثيرة صحيحة. وأما ذكر الاسم المفرد .
4 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين ذلك من الآيات، فأخبَرَ سُبحانه: أنَّ ما يُدعى من دونِ الله، ليس له مثقالُ ذَرَّة في المُلك، وأنَّه ليس له من الخَلقِ عَونٌ يَستعينُ به. وفي حديثِ ابنِ عبَّاسٍ- رضِيَ اللهُ عنهما- المشهور، قال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((يا بُنَيَّ، إنِّي أعَلِّمُك كَلِماتٍ... إذا سألتَ فاسألِ اللهَ, وإذا استعنتَ .
5 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل المنقطع) (ص 141) ذكر أن حديث قطع عمر لشجرة الرضوان مقطوع لا يقاوم ما ورد متصلاً في البخاري من أنها عميت عليهم ونقل كلاما مطولاً للفلواروي والذي ذكر فيه ما جاء في البخاري عن سعيد بن المسيب عن أبيه: فلما خرجنا من العام المقبل نسيناها فلم نقدر عليها. وعن ابن عمر قال: رجعنا من العام المقبل فما اجتمع منا اثنان .
6 - الأغاني دينار, إلا أن هذا الثمن لم يرق للصاحب ابن عباد, فاستقلها, ورأى أنها غير مجزية لعمل كهذا, وقال: (لقد قصر سيف الدولة, وإنه ليستحق أضعافها). لماذا كتاب الأغاني؟ ربما يتساءل بعض القرَّاء الكرام لماذا نتعرض لهذا الكتاب بالنقد والتمحيص, والتفتيش عن أخطائه وسقطاته, بينما الكتاب لا يعدو أن يكون كتاب أدب .
7 - منهجُ الأشاعِرةِ في التَّوفيقِ بيْنَ الأدِلَّةِ النَّقليَّةِ والعقليَّةِ في مَسائلِ العقيدةِ لمحمَّد صلاح تقوى (قراءة ونقد) : 210]؟ فهل يَجيءُ ربُّنا كما قال؟ وهل يجيءُ الملَكُ صَفًّا صَفًّا؟ قالوا: أمَّا الملائكةُ فيَجيئون صفًّا صفًّا، وأمَّا الرَّبُّ تعالى فإنَّا لا ندري ما عنى بذاك، ولا نَدري كيفيَّةَ جَيئتِه. فقلتُ لهم: إنَّا لم نُكَلِّفْكُم أن تَعلَموا كيفَ جيئته، ولكنَّا نُكلِّفُكم أن تؤمِنوا بمَجيئِه، أرَأَيْتَ .
8 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) : بيَّن فيه مذهَبَ من ذهب إلى التوقُّفِ في المفاضلةِ. الفصل الثالث: بيَّن فيه عدمَ التلازمِ بين الترتيب في الخلافةِ والأفضليَّةِ. الفصل الرابع: في بيان مذهبِ من قال: أفضَلُهم من مات في حياةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. الفصل الخامس: في مذاهبِ المعُيِّنين للأفضَلِ بعينِه. الفصل السادس: في مذهب .
9 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه معهم والاستماع إلى أقوالهم المحدثة وآرائهم الخبيثة) إلى غير ذلك، بل إن بعض الأئمة من أهل السنة كان يُمدح لشدته على أهل البدع، كما في ترجمة غير واحد من السلف، والمؤلف قد اتخذ مسلكًا آخر، فجعل ما سبق خلاف الأصل، وخلافنا مع المؤلف ليس في كل ما ذكره في الكتاب، فبعضه حقٌّ وصواب، وقد قال به بعضٌ من علماء .
10 - أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة بدعاء العبادة. - تعقيبات وتعليقات على إحصاء الأسماء الحسنى. أما الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة حسب الضوابط التي وضعها المؤلف، والتي شملتها هذه الدراسة فهي: الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ .
11 - تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية والماتريدية، ويقصره عليهم، وسبق بيان خطأ ذلك ومجانبته للصواب .  ودونك أيها القارئ بعض هذه المؤاخذات: - قال المؤلف في (ص 13): (وواضح كل الوضوح أن لكل فن مؤهلات، فمن خاض فيه بدونها كان خطؤه أكثر من صوابه، وضرره أقرب من نفعه، ولكل فن رجال، فإذا أردت التفسير فدونك المفسر، والحديث فخذه من المحدث، والفقه يعرفك .
12 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين . وكمثالٍ سريع، يبيِّن لنا شيئًا مما ذكرناه آنفًا، نذكر قول الشيخ القرضاوي في أحد مسائل هذا الكتاب، إذ قال في مسألة الرمي قبل الزوال: (أما الحصول على فتوى بجواز الرمي قبل الزوال يجمع عليها العلماء، فلا زال هذا أمرًا بعيدًا، وإن لم يكن مستحيلًا، ولكن مما يُؤسف له أن كثيرًا من العلماء يغلب عليهم تقليد مذاهبهم .
13 - إحياء علوم الدين السلف الصالح. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (والإحياء فيه فوائد كثيرة، لكن فيه مواد مذمومة ، فإنه فيه مواد فاسدة من كلام الفلاسفة، تتعلق بالتوحيد والنبوة والمعاد، فإذا ذكر معارف الصوفية كان بمنزلة من أخذ عدوًّا للمسلمين ألبسه ثياب المسلمين ، وقد أنكر أئمة الدين على أبى حامد هذا في كتبه، وقالوا: مَرَّضَهُ .
14 - المهدي المنتظر في روايات أهل السنة والشيعة الإمامية دراسة حديثية نقدية خرافة وضلالة ألقاها الشيطان في قلوب كثير من العامة وبخاصة الصوفية منهم). قال بعدها رادًّا عليه (ص 236): (غفر الله للشيخ الألباني فإن الذين استباحوا البيت الحرام مع مهدي جهيمان هم من تلامذته الذين يكفرون الصوفية في الجملة والمفرد). مع أن الشيخ الألباني كان من أوائل المبادرين بالإنكار عليهم. 2- مدحه .
15 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان ) بأنَّ الرئيسَ العراقيَّ صدَّام حسين هو بعَينِه الذي كانت هذه الفِتنةُ مِن تحتَ قدمِه؛ وذلك لأنَّ صدام حسين ظالِم، وأنَّه يزعم أن نَسَبَه يمتدُّ إلى آل النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بحسَبِ شجرةِ الأنسابِ ، وأنَّه قد زال ملكه بزواله معه بالكليَّة. وهذا التَّحديدُ والجزمُ لا نعلمُ قال به أحدٌ من أهل .