قراءة ونقد

عدد النتائج ( 51 ). زمن البحث بالثانية ( 0.1 )
1 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان ومأجوج على النَّاس، ومُسمَّاهم عند كلِّ خروج، والخلافَ في خروجهم بعدَ بناء السدِّ. ثم تكلَّم عن خروجِهم على الناس آخِرَ الزمان، ومتى سيكونُ ذلك، وكيفيَّةِ فسادِهم في الأرض، وحالِ المسلمين حِينَ ذاك، والمكانِ الذي سيَذهبون إليه، وما سيفعلون هناك، والمكانِ الذي سيموتون فيه، وبأيِّ شيءٍ سيموتون، والنِّعمةِ .
2 - الاحتساب المدني - دراسة في البناء المقاصدي للاحتساب وجود فقهٍ بذلك، ومعرفةٍ بالمصالح والمفاسد، كما يقرِّر المؤلف بنفسه، وكما جاء في كتابه المليء بفقه الموازنات بين المصالح والمفاسد، والتفريق بين ما هو ضروري، وحاجي، وتحسيني، وتكميلي، وكلِّي، وجزئي...الخ، مما قد تخفى تفاصيله على بعض طلبة العلم، فضلًا عن عامة الناس، الذين يصعب عليهم فهمها وإدراكها .
3 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين للأيسر للناس، فممَّا يُعلم بالضرورة أنَّ العبادة يُبتغى بها إرضاء الله تعالى كما شرعها؛ لتحقق أهدافها وحِكَمَها التي أرادها الله عز وجل للعباد، سواء مما ظهر أو خفي من الحِكَم. ولكن مما يُؤسف له أن يتجاهل ذلك بعض المنتسبين إلى العلم، وقيامهم بتسليط الضوء على ما يناسب المسلمين ويريحهم من عناء كلِّ مشقةٍ .
4 - نَقْد نظرية النَّسخ - بحث في فِقه مقاصد الشَّريعة والعسكريَّة والصحيَّة، قد تختلف حسب الظروف التي عايشها على مدار مراحل الرسالة المختلفة، وهي بالتالي قد تصل إلينا في صورة (نهي بعد إباحة أو إباحة بعد نهي). ولكننا ينبغي أن نَفهمها كلَّها في إطار واحد من مقاصِد الإمامة في حِفظ عقائد الناس، وأموالهم، ونفوسهم، من دون حاجة إلى مسالك النَّسخ بالرأي المجرَّد. وهكذا .
5 - المتشددون منهجهم ومناقشة أهم قضاياهم والصالحين 11- اتهام مَن تَرجَّى بالنبي صلى الله عليه وسلم بالشِّرك الأصغر 12- الحُكم على والدي المصطفى صلى الله عليه وسلم بالنار يوم القيامة 13- نفي أيَّ إدراك للميت وشعوره بمن يزوره 14- إنكار كثرة الذكر والأوراد 15- عدُّ السُّبحة بدعة عند أكثر المتشدِّدين 16- التمسك بالظاهر، والتعبُّد بالثياب (ثوب .
6 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) والحنابلة مسائل واعتقادات مخالفة لعقائد أهل السُّنة - كما سنرى بعضها في هذا النقد الموجز - مستدلًّا على زعْمه هذا بنقولات مبتورة أحيانًا، ونصوص عامَّة أحيانًا أخرى، بل أحيانًا تخالف ما استدلَّ به، بل هي تدلُّ على ضدِّ ما يزعمه! وقد تألَّف هذا الكتاب من مقدِّمة، وأربعة فُصول وتحت كلِّ فصل منها عِدَّة .
7 - أدلة إثبات أن جدة ميقات والمقصود منها، فذكر سبعة أمور منها: أن المواقيت نقاط لإعلام القاصدين ببدء النسك ووجوب الإحرام منها، وأنها موزعة حول الحرم ليتشكل منها محيط المواقيت ، وأنه ليس لها قدسية خاصة لذاتها، لذا تكلم عن جواز الإحرام مما يحاذي هذه المواقيت، وقسم المواقيت إلى قسمين أصلية وإضافية، ثم تكلم عن عدد المواقيت الإضافية .
8 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) الأعظم تأصيلًا يبين أن ثبات الشريعة ترسخه مراعاة المصالح الطارئة التي تستقيم بها حياة الناس بلا حرج). التعقيب: أولًا: الأصل هو ثبات الأحكام الفقهيَّة القطعيَّة، من حيث كونُها قوانين كليَّة، وأيضًا من حيثُ تنزيلها على المكلَّف، وأمَّا التغيُّر الناشئ عن بعض الظُّروف؛ فإنَّما يُعبَّر عنه بتغير .
9 - الحرية أو الطوفان عليه وسلَّم: ((وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة...)). وكما هو معلوم أنَّ الحقَّ واحد لا يتعدد ولا يختلف فرقًا، وأن الائتلاف رحمة وهي من أعظم صفات أهل السنة والجماعة، والفرقة عذاب وهي من أخس أوصاف أهل البدعة والاختلاف؛ فليس تعدد الرأي ممدوحًا بإطلاق، وليس كل الاختلاف له حظ .
10 - تفكيك الاستبداد عن آثار الاستبداد على التوحيد، وعلى أصول الشرع وقواعده، وعلى قِيم الإسلام الكليَّة، وعلى آثاره في السياسة أيضًا. وفي الخاتمة ذكَر نتائج بحثه التي وصلت إلى 56 نتيجة. ثانيًا: نقد الكتاب : تداول هذا الكتابَ كثيرٌ من الناس وبعض الدُّعاة إلى الله تعالى؛ فمنهم مَن تلقَّفه بالإعجاب والانبهار، ومنهم .
11 - الكينونة المتناغمة وسائل الاتصال المثالي. فكمال الشخص لا يعني كمال الاتِّصال ولا كمال التلقِّي). والمعلوم الثابت أنَّ الله تعالى قد أعْطى كلَّ نبي ما على مثله آمن الناس معه، وقد أُوتي نبينا صلَّى الله عليه وسلَّم أعظم هذه الآيات، وهو القرآن الكريم، ورجَا أن يكون أكثرهم تابعًا يوم القيامة، وهو متحقِّق له بفضل ربه جلَّ .
12 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد ، وسعيهم بكلِّ مكر خبيث؛ فوضوحه وانتشاره يُغني عن الإشارة إليه! وأيضًا واقعُ الناس اليوم ظاهر لكلِّ ذي عينين! وأمَّا قول المؤلِّف: (وما رأيك أنه لم يُعرَف عن أحد من العلماء والفقهاء حينها أنَّه أنكر ذلك أو اعترَض عليه؟!). فغير صحيح؛ فقدْ كثُر إنكارُ الفُقهاء والعلماء في كلِّ عصر ومِصر لهذا الأمر .
13 - إحياء علوم الدين منه ، فلهذا اختلف فيه اجتهاد الناس وتنازعوا فيه). انتهى. (مجموع الفتاوى) (10/551).  وقال الذهبي في (سير أعلام النبلاء) (19/339): (أما الإحياء ففيه من الأحاديث الباطلة جملة، وفيه خير كثير لولا ما فيه من آداب، ورسوم، وزهد من طرائق الحكماء ومنحرفي الصوفية، نسأل الله علما نافعاً).  ومما يؤخذ على الكتاب .
14 - ما بعدَ السَّلفية - قِراءة نقديَّة للخِطاب السَّلفي المعاصِر بقوله من المعاصِرين ممَّن هو أقلُّ هيبةً وحرمةً عند الناس من مِثل ابن حزم)، فهل بهذه الطريقة، وبهذا المعيارِ يُحكمُ على رُموزِ السَّلفيَّة وعُلمائِها ومَنهجِهم؟! وحتَّى -لو سَلَّمنا جدلًا- أنَّ ابنَ باز أخطأَ في هذا؛ فهلْ لم يَجِدَا له إلَّا هذه الكلمةَ، ولم يَعثُرَا على كلامِه عن ابنِ حزم .
15 - التعامل مع المبتدع بين رد بدعته ومراعاة حقوق إسلامه الناس من الإسلام وعدمه وموضع المبتدع منها. - إطلاق القول بتفسيق أهل البدع وتوجيهه. - قبول شهادة المبتدعة، ودلالته على عدالتهم، وعدم فسقهم. - قبول فتاوى أهل البدع. - بيان موقف الصحابة من الخوارج مع غلظ بدعتهم. - قد يكون المبتدع مستحقًّا للعقوبة في الدنيا، وهو خير عند الله من بعض أهل السنة .