قراءة ونقد

عدد النتائج ( 33 ). زمن البحث بالثانية ( 0.13 )
1 - المهدي المنتظر في روايات أهل السنة والشيعة الإمامية دراسة حديثية نقدية كتاب هذا الشهر يتناول مسألة من مسائل المعتقد، وهي مسألة المهدي المنتظر من خلال عَرْض روايات أهل السنة والشيعة الإمامية عن المهدي ونقدها، وقد انتهى المؤلف من خلال دراسته تلك إلى ضَعْف جميع أحاديث المهدي، سواء المرفوع منها أو الموقوف، وإلى تصحيح مقالة أن ما ورد في المهدي صريحًا فغير صحيح وما صح مما .
2 - إحياء علوم الدين (الشفاء)- يعنى شفاء ابن سينا في الفلسفة- وفيه أحاديث وآثار ضعيفة، بل موضوعة كثيرة، وفيه أشياء من أغاليط الصوفية وترَّهاتهم، وفيه مع ذلك من كلام المشايخ الصوفية العارفين المستقيمين في أعمال القلوب، الموافق للكتاب والسنة، ومن غير ذلك من العبادات والأدب، ما هو موافق للكتاب والسنة، ما هو أكثر مما يردُّ .
3 - الأهلة نظرة شمولية ودراسات فلكية ، ولا يدعو فيه إلى نبذ الحساب، متَّهمًا من يقول بالاعتماد على الرؤية فقط بأنه ينظر إلى الشرع نظرة انتقائية أحادية ظاهرية، وأنه يناقض آيات وأحاديث أخرى تلزم الحساب كحساب المواريث والكتابة كتابة الدين. 3- قياسه حساب دخول الأشهر وخروجها على حساب مواقيت الصلاة . فيذكر أن مواقع الشمس استخدمت في تحديد أوقات .
4 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم   أولًا: عرضُ الكتابِ: هذا الكِتابُ عبارةٌ عن رِسالةٍ تتحدَّثُ عن مسألةِ صومِ يومِ عَرفةَ، وفيه يَزعُمُ المؤلِّفُ أنَّه غيرُ مَشروعٍ للحاجِّ ولا لغيرِ الحاجِّ، ويَنهى عن صِيامِه، ويُنفِّرُ منه! وأنَّ الأحاديثَ الواردةَ في الحثِّ على صيامِه واستحبابِه لغيرِ الواقف بعَرَفةَ ضعيفةٌ .
5 - تحرير المرأة في عصر الرسالة ومسلم. الفصل الرابع: مواقف نسائية كريمة. الفصل الخامس: نماذج من قوة شخصية المرأة المسلمة وحسن إدراكها لحقوقها وواجباتها. الفصل السادس: شخصيات نسائية. الفصل السابع: أحاديث صحيحة عن شخصية المرأة أساء البعض فهمها وتطبيقها. الفصل الثامن: تعقيبات على معالم شخصية المرأة المسلمة. الجزء الثاني .
6 - أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة به، أما القراءة الشاذة فقد ذهب جمع من أهل العلم إلى عدم حجيتها. ومع تصريح المؤلف أنه مقلد في تصحيح وتضعيف الأحاديث وخاصة للشيخ لألباني، إذا به يجتهد في قواعد علم الحديث الشريف؛ فلا يحتج بالحديث الحسن، ولا بالحديث الموقوف الذي له حكم الرفع في إثبات الأسماء الحسنى، مع أن الألباني لم يقل بذلك ولم يذكر المؤلف سلفه .
7 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 1/2 وأحاديث أخرى تحضُّ على النَّهي عن المنكر، والأحاديث ذات النزعة المضادَّة - على حدِّ تعبيره. وخصَّص الفصل الرابع لسِيَر المسلمين الأوائل في مواجهة الدولة، ومواجهة المجتمع، وتَحدَّث عن حُرمة الحياة الخاصَّة. والقسم الثاني بعنوان: (الحنابلة)، جاء في أربعة فصول، (من الخامس إلى الثامن)، تحدَّث في الخامس .
8 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان : فِتنة الأحلاس، والسَّرَّاء، والدُّهيماء. الفصل الرَّابع: خروجُ المهديِّ المنتظَر، وذَكَر فيه أقوالَ العلماء في المهديِّ المنتظَر، والذين صحَّحوا أحاديثَه، وشُبهاتِ المنكِرين للمَهديِّ المنتظر، والردَّ عليها، وفصَّلَ الحديثَ عن المهديِّ المنتظر؛ مَن هو؟ واسمُه وكُنيتُه، ونَسَبُه، وصِفاتُه الخِلقية .
9 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) (نقد لخطاب منتسِب للسَّلف، ولا يعني بهذا النقد بالضَّرورة السَّلفَ أنفسهم)، ولنا أن نسأل سؤالًا: هل ابن تيميَّة حينما يَحكي قولًا ما،ويقول عنه: (إنَّه قد ثبَت بالكتاب والسُّنة والإجماع)، ويأتي المؤلِّف ناقدًا هذا القول لابن تيميَّة، متجاهلًا الآياتِ والأحاديثَ والإجماعَ التي استدلَّ بها ابن تيميَّة .
10 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين في سَماع الموتى ومُخاطَبتهم، وهل الموتى يسمعونَ خِطابَ الأحياء لهم ويشعرونَ بأفعالهم؟ وحياة النبي في قبره، ومخاطبة الصَّحابة والسَّلف له بعد موته، كما عرَض بعضَ الأحاديث التي فيها عباراتٌ مثل: يا عبادي احبسوا - أعينوا- أغيثوا، وعرَض بعضًا من مخاطباتِ وتقريرات عُلماء المذاهب المتبوعة للمسألة، ثم عرَض فتوى .
11 - فقه العصر من الصحابة والتابعين الذين اجتمعوا على الحق الصريح من كتاب الله وسنة رسوله. أما الأحاديث التي أوجبت الالتزام بالجماعة وعدم الخروج عليها، فقد ذكر العلماء فيها عدة أقوال منها: - أن الجماعة المراد بهم الصحابة دون من بعدهم. - أنهم أهل العلم والفقه والحديث من الأئمة المجتهدين. - أنهم جماعة أهل الإسلام .
12 - منهجُ الأشاعِرةِ في التَّوفيقِ بيْنَ الأدِلَّةِ النَّقليَّةِ والعقليَّةِ في مَسائلِ العقيدةِ لمحمَّد صلاح تقوى (قراءة ونقد) فِتْنةِ الأشاعِرةِ وضَلالِهم في بابِ الصِّفاتِ ظَنُّهم أنَّ آياتِ الصِّفاتِ وأحاديثِها مِن المُتَشابِهِ الَّذي اسْتَأثَرَ اللهُ بعِلمِ تَأويلِه، وأنَّه لا يُفهَمُ مَعْناه، معَ أنَّه لا يُعلَمُ عن أحَدٍ مِن أئِمَّةِ السَّلَفِ جَعْلُ أسماءِ اللهِ وصِفاتِه مِن المُتَشابِهِ، ولا أحَدَ مِن العُلَماءِ .
13 - البيان القويم لتصحيح بعض المفاهيم في توجيه هذه الكلمة بأشياء لا ترد على بال أحد من عوام الناس، بل يفهمها عوامهم على ظاهرها المخالف لقوله تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} ولماذا التكلف في تقرير لفظة لم ترد بها آية ولا سنة صحيحة، إنما وردت في بعض الأحاديث الضعيفة والموضوعة، وعلى ألسنة بعض الصوفية.   يقول المؤلف: (فمعنى .
14 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ} [الأنعام 162-163] وقوله: {قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا} [الجن 20] والآياتُ في ذلك كثيرةٌ جدًا. ومن الأحاديث: قوله صلى الله عليه وسلم: ((حقَّ اللهِ على عباده أن يعبدوه .
15 - تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية به الفقيه، والعقيدة فقدوتك فيها علماء الأصول، فعليهم المعول في ذلك). انتهى كلامه. ومع أنه قرر في رسالته ذلك؛ فإننا نجده لم يلتزم بهذا المنهج؛ بل راح يدخل في كل فن بلا علم، فرسالته في العقيدة وهو غير متخصص فيها، وراح يصحح ما يشتهي من الأحاديث، ويرد تضعيف أهل الحديث لها، وهو ليس من أهل الحديث. - الحط .