قراءة ونقد

عدد النتائج ( 28 ). زمن البحث بالثانية ( 0.111 )
1 - تحرير المرأة في عصر الرسالة عليهم السلام. الفصل الرابع: لقاء نساء النبي صلى الله عليه وسلم الرجال في مجالات الحياة قبل فرض الحجاب. الفصل الخامس: وقائع مشاركة المرأة المسلمة في الحياة الاجتماعية في عصر الرسالة. الفصل السادس: مشاركة المرأة المسلمة في العمل المهني والمعالم الشرعية للمشاركة. الفصل السابع: مشاركة المرأة المسلمة .
2 - افعل ولا حرج الذين يؤدون حج الفريضة- وليس النافلة- من شيوخ ونساء وضعفاء ومرضى، خاصة وأن المشاعر محدودة والزمان موقوت لا يتقدم ولا يتأخر، وأنه قد يرتكب بعض المسلمين مخالفات في سبيل تكرار الحج ، وقد دعا المؤلف من أراد تكرار الحج أن يتصدق بقيمة حجة النافلة على إخوانه المسلمين، ويتصدق أيضا بمكانه بين المناسك لغيره؛ ليسهم .
3 - أدلة إثبات أن جدة ميقات ;شيء عليه) . وقوله: (إذ المقصود ألا يتجاوز القاصد المحيط إلا محرما من أي نقطة شاء). واحتج أن ابن عمر أحرم من الفرع وعائشة أحرمت من الجحفة وهذا لا يكون إلا بعد مجاوزة ذي الحليفة أو مجاوزة محاذاتها. وذكر أنه وقف على فتوى للشيخ ابن باز تؤيد ذلك. قوله هذا فيه نظر، فقوله صلى الله عليه وسلم: ((هن لهن ولمن .
4 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) الأعظم تأصيلًا يبين أن ثبات الشريعة ترسخه مراعاة المصالح الطارئة التي تستقيم بها حياة الناس بلا حرج). التعقيب: أولًا: الأصل هو ثبات الأحكام الفقهيَّة القطعيَّة، من حيث كونُها قوانين كليَّة، وأيضًا من حيثُ تنزيلها على المكلَّف، وأمَّا التغيُّر الناشئ عن بعض الظُّروف؛ فإنَّما يُعبَّر عنه بتغير .
5 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين للعذر، ثم يذهبون إلى الطواف، وبعد ذلك يحلقون ويحلِّلون، وما دام معهم نساءٌ أو أطفال، فلا حرج في ذلك إن شاء الله، وقد رأينا النبيَّ صلى الله عليه وسلم أجاز للضعفاء من النساء أو لمن معهم نساء، أجاز لهم أن يتركوا مزدلفة عندما يظهر القمر عند منتصف الليل، وقد عرفنا رأي المالكية في الاكتفاء بالبقاء في مزدلفة .
6 - الحريات العامة في الدولة الإسلامية (قراءة ونقد) هذا الكتاب تبلورت مبادئ فكرته واجتمعت غالب مادته في الفترة التي قضاها المؤلف في السجن، والمؤلف حاول من خلاله مناقشة عدد من القضايا التي تخص الحريات العامة ومدى قدرة الإسلام على تنظيم الحياة وما يقدمه من ضمانات للحريات العامة والخاصة ومن حقوق للأقليات السياسية والدينية وحقوق النساء .
7 - "الدين والسياسة تمييز لا فصل" حديثِ رافِعِ بنِ خَدِيجٍ رضي اللهُ عنه قال: قَدِم نبيُّ اللهِ صلَّى   اللهُ   عليه   وسلَّم المدينةَ، وهم يَأبُرون النَّخلَ؛ يَقولون: يُلقِّحون النَّخلَ، فقال: "ما تَصنَعون؟" قالوا: كنَّا نَصنعه، قال: "لعلَّكم لو لم تَفعَلوا كان خيرًا"، فترَكوه فنفَضَت أو فنقَصَت، قال .
8 - حُـجِّيَّةُ فَهم السَّلف -النظرية والتطبيق-(قراءة ونقد) ما وَسِعَهم، وقُلْ بما قالوا، وكُفَّ عما كفُّوا، ولو كان هذا خيرًا ما خُصِصتم به دون أسلافِكم؛ فإنه لم يُدَّخَر عنهم خيرٌ خُبِّئ لكم دونهم؛ لفضلٍ عندكم)) ([5]). ويقول أبو العالية: ((عليكم بالأمرِ الأوَّلِ الذي كانوا عليه قبل أن يفتَرِقوا)). ويقول الإمام أحمد: ((أصولُ السُّنَّة عندنا: التمسُّك بما .
9 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان ذلك، والتكلُّفُ في تأويلها؛ مِثلُ ردِّه أنْ يكونَ أكثرُ مَن يَخرُجُ إليه مِن المدينة لاتِّباعِ الدَّجال هم النِّساءَ؛ يقول (2/ 130): (وأمَّا القول: بأنَّ النساء هنَّ من جُملة مَن يتبع الدجَّال... وإنْ كان دليلُكم في ذلك ما أخرجه الإمامُ أحمد من حديث جابر بن عبد الله، وفيه: (وأكثر مَن يَخرُج إليه النساءُ .
10 - الحرية أو الطوفان أن للأم ثلث الباقي، وكقضائه فيمن جامع في إحرامه أنَّه يمضي في نُسكه وعليه القضاء والهدي، ومثل ما قضى به في امرأة المفقود، ووافقه غيره من الخلفاء أيضًا، ومثل ما جمع عليه الناس في الطلاق الثلاث، وفي تحريم متعة النساء)؛ [ينظر: (جامع العلوم والحِكم) لابن رجب (2/ 125)] وغير ذلك مما هو منثور في كتب التفسير .
11 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ} [البقرة: 137]، وقوله: {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء: 115]. وقول .
12 - الكينونة المتناغمة يقول: «ما نَهيتُكم عنه فاجْتَنِبوه، وما أمرتُكم به فافعلوا منه ما استطعتُم؛ فإنَّما أهلَك الَّذين مِن قبلكم كَثرةُ مسائلِهم، واختلافُهم على أنبيائِهم» [رواه مسلم (1337)]، وقد أدَّي به هذا المنهجُ إلى طرْح أسئلة كثيرة وغريبة؛ مثل قوله (ص: 180) والعياذ بالله: (ماذا لو لم يكن الله موجودًا؟)، وقد عرَض .
13 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) : {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء: 115]، وقوله تعالى: {فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي .
14 - نَقْد نظرية النَّسخ - بحث في فِقه مقاصد الشَّريعة اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا * وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا} [النساء: 15، 16]. ذكر الدكتور مصطفى أنَّهما منسوختان بآية النور: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا .
15 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 1/2 المشتركة كأمر الأولياء بإنكاح الأكفاء، وإلزام النساء أحكام العِدَد، وأخذ السادة بحقوق الأرقَّاء، وأرباب البهائم بتعهُّدها وأنْ لا يستعملوها فيما لا تُطيق، ومن يُغيِّر هيئات العبادات كالجهر في الصَّلاة السريَّة وبالعكس، أو يَزيد في الأذان، يمنعه وينكر عليه، ومَن تصدَّى للتدريس والوعظ وهو ليس من أهله .