موسوعة اللغة العربية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1900 ). زمن البحث بالثانية ( 0.068 )

1681 - ] يُنظر: ((التَّعْريب في القديم والحديث)) لمحمد حسن عبد العزيز (ص: 242 – 245، 298، 299). ..

التعريب - الفَصْلُ الثَّالِثَ عَشَرَ: التَّعْريبُ في العَصْرِ الحَديثِ (التَّعْريبُ وقَراراتُ مَجمَعِ اللُّغةِ)

1682 - الكبيرَ؛ فإنَّ "الكبيرَ" خصَّصت المرئيَّ دون سائِرِ إخوانِه.2- التَّعميمُ: تَقولُ: يحشُرُ اللهُ.

علم النحو - المَبْحَثُ الثاني: النَّعتُ

1683 - القصيرةِ المعطوفةِ، مِثلُ: «الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان. وسبحان الله والحمد لله تملآن.

الإملاء والترقيم والأخطاء الشائعة - الفَصلُ الثَّاني: علاماتُ الترقيمِ

1684 - جُملةٌ تُفسِّرُه وتُبيِّنُه، كقَولِه تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1].والغَرَضُ مِنه.

المصطلحات - الفصلُ الثَّالثُ: الضَّميرُ

1685 - ). .وقد عرَفَ ذلك الفَضْلَ المُسْتَشْرِقُ نولدكه فقالَ: (الشَّاعِرُ الجاهِليُّ نَبيُّ قَبيلتِه، وزَعيمُها.

الأدب العربي - الفَصْلُ الثَّاني: الشِّعْرُ الجاهِليُّ

1686 - ثبوتُ لَفْظِه، ولا يكونُ ذلك في الغالِبِ إلَّا بشَرطِ عَطفٍ وإضافةٍ، مِثلُ قَولِهم: "قَطَع اللهُ.

علم النحو - المَبْحَثُ الثاني: الجَرُّ بالإضافةِ

1687 - به، ولا يُشعِرَ في كَلامِه بأنَّه مَسوقٌ لأجْلِه.مِثلُ قَولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ.

المصطلحات - البابُ الأوَّلُ: الألِفُ

1688 - : أقسَمَ باللهِ أبو حفْصٍ عُمَرُ، فإنَّك وضَّحتَ مَنْ يكونُ "أبو حفْصٍ" بعَطْفِك "عُمَر".

علم البلاغة - المَطْلَبُ الرَّابعُ: التَّقْييدُ بالعطْفِ

1689 - ، ونَطَقَ به القُرآنُ المَجيدُ، ووَرَدَ في أخْبارِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ والصَّحابةِ.

التعريب - البابُ الأوَّلُ: قَضايا التَّعْريبِ

1690 - اللغوي)) لرمضان عبد التواب (ص: 198- 199). .ويُقسِّمُ اللُّغويُّون منذُ القَرْنِ التَّاسعَ عشَرَ.

علم اللغة والأصوات - الفصل السَّادسُ: مَناهِجُ دِراسةِ اللُّغةِ

1691 - ؛ نَحْوُ: لَوْلا اللهُ لهَلَكَ، أَي: لولا اللهُ هَداه. وجوابُها إمَّا ماضٍ مُثبَتٌ، أو ماضٍ منفيٌّ، فإن.

حروف المعاني - الفَصلُ الرَّابعُ: الحُروفُ الرُّباعيَّةُ

1692 - الشِّعرِ أوِ النَّثرِ بكَلامِ اللهِ تعالى أو بكَلامِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهذا لا يَشُكُّ.

علم البلاغة - الفَصْلُ الثَّاني: ما يتَّصلُ بالسَّرِقاتِ الشِّعريَّةِ

1693 - ؛ فالمَلْفوظُ به نَحْوُ: يا اللهُ اغْفِرْ لي، ومِثالُ المُقدَّرِ: ربِّ أَحْسِنْ خاتِمتي. وقد يكونُ مَعْنى.

المصطلحات - البابُ الخامسُ والعشرون: النُّونُ

1694 - [هود: 107]، شهدتُ أنَّ محمدًا رسولُ اللهِ، كأنَّ العُمرَ لحظةٌ، زيدٌ فقيرٌ لكنَّه كريمٌ، ليْتَ لي مالًا.

حروف المعاني - المطلَبُ الأوَّلُ: الحُروفُ العامِلةُ في الاسمِ

1695 - ؛ فمِن ذلك قَولُه في تفسيرِ قَولِه تعالى: وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ.

تراجم اللغويين - البابُ الخامِسُ عَشَرَ: تراجِمُ القَرْنِ الخامِسَ عَشَرَ