الدرر السنية - الموسوعة العقدية

121 - واحِدٍ) [4723] يُنظر: ((شرح لمعة الاعتقاد)) (ص: 145). .وعَن أبي موسى الأشعَريِّ رَضِيَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: سادةُ أهلِ الجَنَّةِ مِن هذه الأُمَّةِ

122 - كلامَ رَبِّهم الذي أنزله على نبيِّهم موسى صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهو التوراةُ، فيُبَدِّلونَه ويكتُبون.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

123 - : لَستُ بصاحِبِ ذلك، إنَّما كُنتُ خَليلًا مِن وراءَ وراءَ، اعمدوا إلى موسى صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

124 - لِما أهمَّهم من أمرِ دينِهم ودُنياهم، وكذلك عُمَّالُه في مِثلِ مَكَّةَ والطَّائفِ وبلادِ اليَمَنِ وغيرِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

125 - نوحٌ قَومَه)) إنَّما كان هذا مِنَ الأنبياءِ لِمَا عَلِموا من عَظيمِ فِتنَتِه، وشِدَّةِ مِحْنَتِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّاني: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

126 - اللهُ عليه وسلَّم: ((أيُّها النَّاسُ، إنَّ هذه الأمَّةَ تُبتَلَى في قُبورِها، فإذا الإنسانُ دُفِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

127 - يَنبَغي للعُقلاءِ الِاعتِمادُ عليهِ، لَمَا بَحثَ عاقِلٌ في الدُّنيا عَمَّا في الوُجودِ مِنَ المَوادِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّاني: الإيمانُ بوُجودِ الجِنِّ حُكمُه وأدلَّتُه

128 - مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ * ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

129 - القَيِّمِ: (لَمَّا كانت هذه آيةُ الأعرافِ في سورةٍ مَكِّيَّةٍ، ذكرَ فيها الميثاقَ والإشهادَ العامَّ لجَميعِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - البابُ الأوَّلُ: توحيدُ الرُّبوبيَّةِ

130 - )) (3/ 189). .وعَن أبي موسى رَضِيَ الله عَنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

131 - العَزمِ للأداءِ لِما أَمَر، مجانبًا للاستنكافِ والاستكبارِ والمعاندةِ، فإذا فعَلْتَ ذلك لَزِمْتَ محابَّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

132 - ظاهِرِه وباطِنِه بالتهذيبِ والرِّياضةِ؛ انصقَلَت مرآةُ باطِنِه، وفُتِحَت بصيرةُ لُبِّه، وتهيَّأ لِما.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

133 - جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ [يونس.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

134 - بِالصَّالِحِينَ [يوسف: 101]، وقد قال تعالى عن موسى: وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

135 - ونصيحةً لِمن أطاعهم من الخليقةِ أجمعين، فلو كانت الهدايةُ إليهم لما ضلَّ أحدٌ جاؤوه؛ أمَا سَمِعتَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

الموسوعة العقدية