الدرر السنية - الموسوعة العقدية

121 - قال اللهُ تعالى: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة: 276] [1678.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الرَّابعُ: موانِعُ التكفيرِ

122 - بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ومَعنى الآيةِ: إنَّ اللهَ يَأمُرُكُم يا وُلاةَ الأمورِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: واجِباتُ الإمامِ

123 - سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]، وقال: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

124 - حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ * فَلَوْلَا إِنْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أقسامُ الأولياءِ والتَّفاضُلُ بينَهم في وَلايةِ اللهِ تعالى

125 - : 64]، ووصَفَ بعضَ خَلْقِه ببَسْطِ اليدِ في قولِه تعالى: وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

126 - الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

127 - : هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ [الحشر:22].وقال اللهُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

128 - للقَولِ بالتَّفريقِ بين الإيمانِ والإسلامِ ثَمراتٌ؛ منها: 1- بيانُ أنَّ الإيمانَ مراتِبُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

129 - اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

130 - يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ * وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

131 - اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ [الروم: 30].- وآدمُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

132 - إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ [يوسف: 40].قال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الرَّابِعُ: تَعريفُ العِبادةِ وبَيانُ إطلاقِها وأركانِها وشُروطِها

133 - الْخَيْرُ مَنُوعًا فلا يُنفِقُ مما آتاه اللهُ، ولا يَشكُرُ اللهَ على نِعَمِه وبِرِّه، فيجزَعُ في الضَّرَّاءِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

134 - التَّوحيدِ: شهادةُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ- كشَجَرةٍ طَيِّبةِ الثَّمرةِ -كالنَّخلةِ- وجُذورُها ثابِتةٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

135 - * فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ * فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

الموسوعة العقدية