الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1261 - لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لأجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ [الشعراء: 23-29].قال ابنُ قاسم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

1262 - ). .قال ابنُ كثيرٍ: (من خصائِصِ الأنبياءِ أنَّهم لا يُورَثون، وما ذاك إلَّا لأنَّ الدُّنيا أحقَرُ عندهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

1263 - . ورُوِيَ عن ابنِ عَبَّاسٍ قال: قال عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه: لَمَّا كان يومُ بَدرٍ نَظَر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

1264 - ...)( يُنظر: ((طبقات الحنابلة)) لابن أبي يعلى (1/ 130). .وقد عقد ابنُ القَيِّمِ في كتابِه: (شفاء.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

1265 - الكيدِ والمكرِ على حَقيقتِهما.وقال ابنُ تَيميَّةَ رادًّا على مَن زعَمَ أنَّ في القرآنِ مجازًا: (وكذلك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1266 - له، ومسلم (2535). . ذَكرَ ابنُ حَجَرٍ في قَولِه: ((يَشهَدونَ ولا يُستَشهَدونَ)) عِدَّةَ تَأويلاتٍ، فقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

1267 - [الذاريات: 52].قال ابنُ تيميَّةَ: (اسمُ السَّاحِرِ معروفٌ في جميعِ الأُمَمِ) [2806] يُنظر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

1268 - على أهلِ الجَنَّةِ) [4859] يُنظر: ((المفهم)) (7/ 177). .وقال ابنُ عَلَّانَ: ( ((فتَحثُو.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

1269 - الصِّراطِ المُستقيمِ؛ صراطِ الذين أنعم اللهُ عليهم بالهدايةِ والتَّوفيقِ.قال ابنُ عبدِ البَرِّ: (أَجمعَ أهلُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - البابُ الثَّالِثُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ ونتائجُ الالتزامِ به وحُكمُ من خالف فيه

1270 - يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ [يوسف: 106].قال الشِّنقيطيُّ: (قال ابنُ عبَّاسٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

1271 - قال ابنُ تيميَّةَ: (إذا عُرِف هذا فتكفيرُ المُعَيَّن من هؤلاء الجُهَّالِ وأمثالِهم بحيث يُحكَمُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

1272 - صحيحةٍ، صادِقةٍ ناصِحةٍ، وهي جِهةُ الوَحيِ.قال ابنُ تَيميَّةَ: (حاجةُ العَبدِ إلى الرِّسالةِ أعظَمُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَبادِئ عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ

1273 - )) للإسماعيلي (ص: 57)، ((عقيدة السلف – مقدمة ابن أبي زيد القيرواني لكتابه الرسالة)) (ص: 57)، ((أصول السنة.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الثَّاني: الإيمانُ بالقُرْآنِ

1274 - اجتهاداتٌ بَشَريَّةٌ مُنحَرِفةٌ لا ضابِطَ لها، تتأثَّرُ بمؤثِّراتٍ شَتَّى.قال ابنُ تَيميَّةَ: (المقَدِّمةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

1275 - سِتًّا بينَ يَدَيِ السَّاعةِ: موتي)) [1825] أخرجه البخاري (3176) مُطَوَّلًا. . قال ابنُ.