الدرر السنية - الموسوعة العقدية

106 - كان قَبلي))، فذَكرَ الحَديثَ، إلى أنْ قال: ((والخامِسةُ هيَ ما هيَ! قيلَ لي: سَلْ؛ فإنَّ كُلَّ نَبيٍّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

107 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَم يَقُلْه، يَعني: وأنَّه اشتَبَهَ على الرَّاوي، فيَجوزُ أن يُتَأوَّلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

108 - رَضِيَ الله عنه، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((يَحمِلُ النَّاسُ على الصِّراطِ يَومَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

109 - عن أبي هُريرةَ رَضِيَ الله عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ طَرْفَ صاحِبِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: النَّفخُ في الصُّورِ

110 - اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ لكُلِّ نبيٍّ حوارِيًّا، وإنَّ حَوارِيَّ الزُّبَيْرُ بنُ العَوَّامِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

111 - نَبيًّا، أو وليًّا للرَّحمَنِ، أو وليًّا للشَّيطانِ، ومِنَ المَعلومِ أنَّه بَعدَ وفاةِ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

112 - عزَّ وجَلَّ: فإذا نُفِخَ في الصُّورِ نَفخةٌ واحِدةٌ وفيها قَولانِ: أحَدُهما: أنَّها النَّفخةُ الأولى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفةُ أهوالِ يَومِ القيامةِ

113 - عَن أبي هريرةَ رَضيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((نَحنَ الآخِرُونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الأوائِلُ في دُخُولِ الجَنَّةِ

114 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المَقصودُ هُنا أنَّ الجِنَّ مَعَ الإنسِ على أحوالٍ: فمَن كانَ مِنَ الإنسِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

115 - هَذِه الخُسوفَ الثَّلاثةَ لَم تَقَعْ إلى الآنَ، واللهُ أعلَمُ) [2891] يُنظر: ((التنوير شرح.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

116 - بَعْدِ أَن يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى [النجم: 26].قال القُرطُبيُّ: (هذا تَوبيخٌ من الله.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

117 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ يُحَدِّثُ وعِندَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

118 - : يُجَادِلُونَكَ فِي الحَقِّ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ ... [الأنفال: 6].وقال اللهُ عزَّ وجَلَّ: وَإِذَا رَأَيْتَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

119 - لا يَفتَحُ غَلقًا)) فهوَ إعلامٌ مِنَ النَّبيِّ أنَّ اللهَ لَم يُعطِهِ قوَّةً على هَذا، وإن كانَ قد أعطاه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

120 - نَجا مِنه فما بَعدَه أيسَرُ مِنه، وإن لَم يَنجُ مِنه فما بَعدَه أشَدُّ مِنه، قال: وقال رَسولُ اللَّهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

الموسوعة العقدية