الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1081 - هو رَجُلٌ مِنَ البَشَرِ، من بني آدَم، ولَيسَ مِنَ الجانِّ، واللهُ تعالى أعلَمُ. قال الحَلِيميُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

1082 - ينقادوا ويَستَسْلموا له.قال محمَّدُ بنُ نَصرٍ المَرْوزيُّ: (قال اللهُ تبارك وتعالى: وَإِذْ قُلْنَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

1083 - ... [المعارج: 19-22].قال السَّعديُّ: (هذا الوَصفُ للإنسانِ من حيثُ هو وَصفُ طبيعتِه الأصليَّةِ؛ أنَّه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

1084 - اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّه قال عن عُثْمانَ رَضِيَ اللهُ عنه: إنما تغيَّبَ عُثْمانُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابِعُ: فَضائِلُ ومناقِبُ بناتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1085 - / 210). .وقال ابنُ عُثَيمين عن الشَّفاعةِ هيَ: (التَّوَسُّطُ للغَيرِ بجَلبِ مَنفَعةٍ أو دَفعِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الشَّفاعةِ في اللُّغةِ والِاصطِلاحِ

1086 - في الدَّليلِ، والتَّعطيلَ في المدلولِ؛ فمثلًا:إذا قال قائِلٌ: معنى قَولِه تعالى: بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَان.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: لوازمُ مَنهَجِ الاستِدلالِ على مَسائِلِ الاعتِقادِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1087 - :1- أنَّ اللَّه عزَّ وجَلَّ قَد رَبَطَ الإيمانَ به بالإيمانِ باليَومِ الآخِرِ: قال اللهُ تَعالَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

1088 - اللطيف بن حسن (ص 499)، ((تفسير ابن عثيمين - الزخرف)) (ص: 390). . قال اللهُ تعالى: فَإِنْ تَوَلَّوْا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

1089 - قال ابنُ رجب: (إذا أُفرِدَ كُلٌّ من الإسلامِ والإيمانِ بالذِّكرِ، فلا فَرْقَ بينهما حينَئذٍ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّالِثُ: أركانُ الإسلامِ والعلاقةُ بين الإسلامِ والإيمانِ

1090 - ). .وقال ابنُ عُثيمين: (مَكانُ الجَنَّةِ والنَّارِ:الجَنةُ في أعلى عِلِّيِّينَ؛ لِقَولِه تعالى: كَلَّا إنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

1091 - اللهِ...)) [2621] أخرجه البخاري (7416)، ومسلم (1499) واللَّفظُ له. . قال أبو يَعلَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1092 - قال اللهُ تعالى: وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ [الزخرف: 61].قال البَغَويُّ: (وَإِنَّهُ يَعني عيسى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

1093 - الخُدْريِّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لَتَتبِعُنَّ سَنَنَ مَن كانَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

1094 - 1- قال اللهُ تعالى: يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

1095 - ، فكَيفَ تَكونُ لَهُ الوِلايةُ على غَيرِه؟!قال الغَزاليُّ: (لا تَنعَقِدُ الإمامةُ لرَقيقٍ؛ فإنَّ مَنصِبَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

الموسوعة العقدية