الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1021 - قاسمٍ: (جائزٌ عَقلًا وشَرعًا في حَقِّ كُلِّ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ النَّومُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

1022 - على ما هو عليه فِعلًا، ثمَّ الخُضوعِ والانقيادِ والاستسلامِ له، ومحبَّتِه والالتزامِ به، وتعظيمِه، ولوازِمِ ذلك كُلِّه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

1023 - عَبَّرَ عَنها بالقَناديلِ؛ لِكَثرةِ أنوارِها، وشِدَّتِها. واللَّهُ تعالى أعلَمُ. وهَذِه الكَراماتُ كُلُّها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

1024 - بتَرْكِه، والاعتِمادُ على اللهِ سُبحانَه وتعالى، والتوكُّلُ عليه في كُلِّ الأمورِ) [306] يُنظر.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الشِّرْكُ في الأسماءِ والصِّفاتِ

1025 - والنبيِّين واحِدٌ!»؛ لأنَّ الطاعاتِ كُلَّها إذا كانت إيمانًا فمَن كان أكثَرَ طاعةً كان أكثَرَ إيمانًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

1026 - كُلَّ واحِدٍ مِنَ المَلائِكةِ لا يُمكِنُ البَشَرَ كُلَّهم مُقاومَتُه!) [4986] يُنظر.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

1027 - ، مِمَّن زَعمَ أنَّه على دينِه؛ فادَّعوا فيهم العِصمةَ واتَّبَعوهم في كُلِّ ما قالوه، سَواءٌ كان حَقًّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

1028 - كان قَبلي))، فذَكرَ الحَديثَ، إلى أنْ قال: ((والخامِسةُ هيَ ما هيَ! قيلَ لي: سَلْ؛ فإنَّ كُلَّ نَبيٍّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1029 - ونُقُّوا من كُلِّ عَيبٍ) [1723] يُنظر: ((النهاية)) (1/ 457). . وقال أبو العَبَّاسِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

1030 - المالُ حتى لا يقَبْلَه أحدٌ، ويَهلِكُ في زَمانهِ المِلَلُ كُلُّها إلَّا الإسلامُ، ويُقتَلُ الدَّجَّالُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

1031 - ذلك حصل لهم سعادةُ الدُّنيا والآخرةِ، بل كُلُّ مؤمنٍ آمَنَ بالرَّسولِ وأطاعه حصل له من بركةِ الرَّسولِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

1032 - عليه السَّلامُ، والأميرُ الحُسَين بن محمَّد، وهذا كلُّه ممنوعٌ لأمرَينِ؛ أحَدُهما: معارضةُ قَولِهم بقَولِه تعالى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1033 - ، وإمَّا أن يكتُمَه، وهو مع هذا لا يوافِقُهم على دينِهم كُلِّه، بل غايتُه أن يكونَ كمؤمِنِ آلِ فِرعَونَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الثَّاني: العُذرُ بالتَّقِيَّةِ

1034 - ، وبتقديرِ صِحَّتِه لا يجِبُ على كُلِّ أحدٍ أن يوجِبَ شيئين لا يُتصوَّرُ الفَرقُ بينهما، وأكثَرُ النَّاسِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

1035 - والحَوضِ وشَفَاعةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أهلِ الكَبائِرِ؛ فإنَّ هَذِه الأُصولَ كُلَّها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

الموسوعة العقدية