الدرر السنية - الموسوعة العقدية

961 - عليه الأوقاتُ أكمَلَ منه، فهذا إيمانُه ناقِصٌ كنَقْصِ دينِ النِّساءِ؛ حيث قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

962 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (أمَّا مخاطبةُ أهلِ الاصطِلاحِ باصطِلاحِهم ولُغتِهم، فليس بمكروهٍ إذا احتيجَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

963 - [الأنعام: 158]. قال ابنُ جَريرٍ: (يَقولُ جَلَّ ثناؤُه: هل ينتَظِرُ هؤلاء العادِلونَ برَبِّهم الأوثانَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

964 - 1- قال اللهُ تعالى: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ من النَّقلِ على ذَمِّ البِدَعِ

965 - : ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ [البقرة: 17]. قال ابنُ عَرَفةَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

966 - ، ولا أدركوا الثَّانيَ، كالأعرابِ الذين لم يُرسَلْ إليهم عيسى، ولا لحِقوا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

967 - - ما كان عارِضًا مَرجوًّا زَوالُهُ، كالإغماءِ، فهذا قال عنه أبو يَعلَى: (لا يَمنَعُ عَقْدَها ولا استِدامَتَها.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

968 - [عبس: 15-16].قال ابنُ كثيرٍ: (قَولُه: (بِأَيْدِي سَفَرَةٍ) قال ابنُ عَبَّاسٍ، ومجاهِدٌ، والضَّحَّاكُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

969 - قال ابنُ الأنباريِّ: (الرَّبُّ: ينقسِمُ إلى ثلاثةِ أقسامٍ: يكونُ الرَّبُّ: المالِكَ.ويكون الرَّبُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

970 - [718] يُنظر: ((اقتضاء الصراط المستقيم)) لابن تيمية (2/269). .قال الشَّاطبيُّ: (... وعلى ذلك دَلَّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

971 - ). [2204] يُنظر: ((فتح الباري)) (13/ 87). .وقال ابنُ عُثَيمين: (أخبَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

972 - 1- قال اللهُ تعالى: كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا * وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

973 - قال ابنُ حَجَرٍ: (المَوازينُ جَمعُ ميزانٍ... واختُلِفَ في ذِكرِه هنا بلَفظِ الجَمعِ: هَلِ المُرادُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

974 - ). .وقال المروزيُّ: (فالذي صَحَّ عندنا في معنى قَولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا يزني الزَّاني.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

975 - قال اللهُ تعالى: وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

الموسوعة العقدية