الدرر السنية - الموسوعة العقدية

886 - على إلزامِ المُطيعِ بالطَّاعةِ.وقَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الإمامةِ لُغةً واصطِلاحًا

887 - كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا هو أنَّه تعالى آتاه في النُّبُوَّةِ سَبَبًا.الثَّالِثُ: قَولُه تعالى: قُلْنَا يَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

888 - على ما صَحَّ مِنها وحَسُنَ، ونَنقُلُ شَرحَ العُلَماءِ لَها؛ فمِن ذلك: 1- عَن عليٍّ رَضِيَ الله عَنه عَنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

889 - مِن مَلَكٍ ونبيٍّ ووَلِيٍّ وغَيرِه... فمن اعتقد أنَّ لغيرِ اللهِ مِن نبيٍّ أو وليٍّ أو روحٍ أو غيرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

890 - عليه وسلَّم، فَقالَ: إنِّي سَائِلُكَ عن ثَلَاثٍ لا يَعْلَمُهُنَّ إلَّا نَبِيٌّ: فَما أوَّلُ أشْرَاطِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

891 - ، وفي يَدِه عودٌ يَنكُتُ في الأرضِ، فرفع رأسَه، فقال: ((استعيذوا باللهِ من عذابِ القَبرِ، مَرَّتينِ أو ثلاثًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

892 - عليه وسلَّم فقال: مَتى السَّاعةُ؟ قال: ((ما الْمَسؤولُ عَنها بأعلَمَ مِنَ السَّائِلِ، وسَأخبِرُكَ عَن أشراطِها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

893 - نَخُوضُ وَنَلْعَبُ.. ولم يتعقَّبْه بشيءٍ. فقال: (قال القاضي أبو بكرِ بنُ العَرَبي: لا يخلو أنْ يكونَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

894 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المَقصودُ هُنا أنَّ الجِنَّ مَعَ الإنسِ على أحوالٍ: فمَن كانَ مِنَ الإنسِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

895 - القرآن)) (ص: 41-44). .فمن أسماءِ القُرْآنِ التي استمدَّها العُلَماءُ من القُرْآنِ نَفْسِه: التنزيلُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

896 - في كُلِّ يَومٍ، فخَرجوا مِنها، فمَن خَرجَ مِنها نَجا، ومَن لا هَلَكَ. ووَقَعَت بَعدَ تَأليفِ هذا الكِتابِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

897 - مع أنها لم تخْلُ من موافَقةِ شهَواتهم ولم تُجَرَّدْ عن كُلِّ داعٍ، فمن نفى عن أفعالِ اللهِ كُلَّ داعٍ وحِكْمةٍ فقد.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّاني: حدودُ نَظَرِ العَقلِ في القَدَرِ

الموسوعة العقدية

886 - على إلزامِ المُطيعِ بالطَّاعةِ.وقَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا.

887 - كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا هو أنَّه تعالى آتاه في النُّبُوَّةِ سَبَبًا.الثَّالِثُ: قَولُه تعالى: قُلْنَا يَا.

888 - على ما صَحَّ مِنها وحَسُنَ، ونَنقُلُ شَرحَ العُلَماءِ لَها؛ فمِن ذلك: 1- عَن عليٍّ رَضِيَ الله عَنه عَنِ.

889 - مِن مَلَكٍ ونبيٍّ ووَلِيٍّ وغَيرِه... فمن اعتقد أنَّ لغيرِ اللهِ مِن نبيٍّ أو وليٍّ أو روحٍ أو غيرِ.

890 - عليه وسلَّم، فَقالَ: إنِّي سَائِلُكَ عن ثَلَاثٍ لا يَعْلَمُهُنَّ إلَّا نَبِيٌّ: فَما أوَّلُ أشْرَاطِ.

891 - ، وفي يَدِه عودٌ يَنكُتُ في الأرضِ، فرفع رأسَه، فقال: ((استعيذوا باللهِ من عذابِ القَبرِ، مَرَّتينِ أو ثلاثًا.

892 - عليه وسلَّم فقال: مَتى السَّاعةُ؟ قال: ((ما الْمَسؤولُ عَنها بأعلَمَ مِنَ السَّائِلِ، وسَأخبِرُكَ عَن أشراطِها.

893 - نَخُوضُ وَنَلْعَبُ.. ولم يتعقَّبْه بشيءٍ. فقال: (قال القاضي أبو بكرِ بنُ العَرَبي: لا يخلو أنْ يكونَ.

894 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المَقصودُ هُنا أنَّ الجِنَّ مَعَ الإنسِ على أحوالٍ: فمَن كانَ مِنَ الإنسِ.

895 - القرآن)) (ص: 41-44). .فمن أسماءِ القُرْآنِ التي استمدَّها العُلَماءُ من القُرْآنِ نَفْسِه: التنزيلُ.

896 - في كُلِّ يَومٍ، فخَرجوا مِنها، فمَن خَرجَ مِنها نَجا، ومَن لا هَلَكَ. ووَقَعَت بَعدَ تَأليفِ هذا الكِتابِ.

897 - مع أنها لم تخْلُ من موافَقةِ شهَواتهم ولم تُجَرَّدْ عن كُلِّ داعٍ، فمن نفى عن أفعالِ اللهِ كُلَّ داعٍ وحِكْمةٍ فقد.

898 - : ((مَا لكِ يا عائشُ حَشْيَا رابيةً [2819] أي: ما لكِ قدْ وقَع عليكِ الحَشَا، وهو الرَّبوُ.

899 - هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه؛ قال: قالوا: يا رسولَ اللهِ، هل نرَى ربَّنا يومَ القِيامَةِ؟ فذكَر الحديثَ، وفيه.

900 - ، ويَصبِرَ على ذلك كُلِّه. قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ * وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ.

الموسوعات (132479)

الصفحات المتجددة (322)