الدرر السنية - الموسوعة العقدية

76 - لفظةُ الكُفْرِ، ولكن أتى بها عن اختيارٍ؛ فقد كفر عند عامَّة العُلَماءِ، ولا يعذَرُ بالجَهلِ، وإِنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

77 - ). .7- قال ابنُ عُثَيمين: (أمَّا الشَّفاعةُ العامَّةُ التي تَكونُ للرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

78 - العُلومِ، وأَوْلاها بالتَّحصيلِ، وأنَّ من لم يستَعمِلْ ما اصطلحوا عليه فهو عامِّيٌّ جاهِلٌ فالسعيدُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

79 - السَّمَواتِ والأرَضينَ بخَمسينَ ألفَ عامٍ)) [2670] يُنظر: ((تهذيب اللغة)) (9/40). . وقال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

80 - وانتيابِه، ونَهيٌ أن يُجعَلَ كالعِيدِ الذي إنَّما يكونُ في العامِ مرَّةً أو مرَّتَينِ، فكأنَّه قال.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

81 - ؛ اختلفتِ القرَّاءُ في قِراءة ذلك، فقرأتْه عامَّةُ قرَّاءِ الكوفةِ: بَلْ عَجِبْتُ وَيَسْخَرُونَ، بضمِّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

82 - ، فالاستفهامُ تقريريٌّ. وقد رتَّب لهما الاستدلالَ بوَجهٍ خِطابيٍّ قريبٍ من أفهامِ العامَّةِ؛ إذ فَرَض لهما إلهًا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

83 - والاعتِقاداتِ والذَّواتِ، ويَلزَمُ مِن ذلك المَحَبَّةُ والنُّصرةُ للهِ ولرَسولِه ودينِه وعامَّةِ المُؤمِنينَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الأوَّلُ: تَعريفُ الوَلاءِ لُغةً واصطِلاحًا

84 - ، إلَّا إذا وُجِدَت الشُّروطُ، وانتفت الموانِعُ، يُبَيِّنُ هذا أنَّ الإمامَ أحمدَ وعامَّةَ الأئمَّةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

85 - القَيِّمِ: (لَمَّا كانت هذه آيةُ الأعرافِ في سورةٍ مَكِّيَّةٍ، ذكرَ فيها الميثاقَ والإشهادَ العامَّ لجَميعِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - البابُ الأوَّلُ: توحيدُ الرُّبوبيَّةِ

86 - : (التَّكفيرُ العامُّ كالوعيدِ العامِّ يَجِبُ القَوْلُ بإطلاقِه وعُمومِه، وأمَّا الحُكمُ على المُعَيَّنِ بأنَّه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

87 - ، يُبَيِّنُ هذا أنَّ الإمامَ أحمد وعامَّةَ الأئمَّةِ الذين أطلقوا هذه العموماتِ [1587] مثل قولهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

88 - العراقي في ((تخريج الإحياء)) (3/500): موقوفًا على أبي الدرداء، وقال الشوكاني في ((الفوائد المجموعة)) (25.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

89 - بأنَّ اللهَ هو المنفَرِدُ بإعطاءِ النِّعَمِ الظَّاهِرةِ والباطِنةِ [500] يُنظر: ((القواعد.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

90 - له [535] يُنظر: ((التفسير المحرر - سورة الكهف)) (ص: 500). . - وقال اللهُ سُبحانَه: إِنَّهُ مَن.