الدرر السنية - الموسوعة العقدية

76 - ، وفي معرفةِ الآخِرةِ وما بها من نعيمٍ وعَذابٍ، بل ويتفاضلون في معرفة أبدانهم وصفاتها وصحتها ومرضها وما يتبع.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

77 - المجتَهِدُ يرى الآخَرَ على الذَّنبِ فيقولُ: أقصِرْ، فوجَدَه يومًا على ذنبٍ، فقال له: أقصِرْ، فقال: خَلِّنِي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

78 - في عُذْرِها وبراءتِها وَحْيًا يُتلى في محاريبِ المُسلِمين وصَلَواتِهم إلى يَومِ القيامةِ) [2284.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

79 - ، أو تكذيبِه، أو جَحْد مجمَعٍ عليه معلومٍ مِن الدِّينِ ضَرورةً بلا عُذرٍ، أو تردُّدٍ في كُفرٍ، أو إلقاءِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

80 - : اجعَلْ لنا يومًا، فوعَظَهنَّ، وقال: ((أيُّما امرأةٍ مات لها ثلاثةٌ مِنَ الولَدِ، كانوا حِجابًا مِنَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

81 - مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

82 - اللهُ عنه قال: ((أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مَرَضِهِ فَمَسِسْتُهُ، وهو يُوعَكُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

83 - : (الأنبياءُ يجوزُ عليهم المرَضُ والجوعُ والنسيانُ ونحوُ ذلك بالإجماعِ، ولا يقالُ: هذا تنقُّصٌ لهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

84 - مَدِّ البصر ثم يقول: أتنكِرُ من هذا شيئًا؟ أظلمك كتبتي الحافظون؟ فيقول: لا يا ربِّ، فيقول: أفلك عذر.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

85 - لمعتَذِرٍ عُذرٌ، كما قال تعالى: وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الرَّابعُ: الفَرقُ بين أحكامِ الدُّنيا وأحكامِ الآخِرةِ

86 - هَلوعٌ.وفُسِّر الهَلُوعُ بأنَّه: إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا فيَجزَعُ إن أصابه فقرٌ أو مرَضٌ، أو ذَهابُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

87 - ، ويُسَمَّى الزِّفْتَ، وقيلَ: إنَّه النُّحاسُ المُذابُ.قَولُه: ((ودِرعٌ مِن جَرَبٍ)): الجَرَبُ: مَرَضٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

88 - ) [1549] يُنظر: ((عمدة القاري)) (24/ 90). .ومن أقوى الأدِلَّة على العُذرِ بالتأويل قِصَّةُ حاطِبِ بن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

89 - ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

90 - وهِرَقْلَ، سُقُفًّا علَى نَصَارَى الشَّأْمِ يُحَدِّثُ أنَّ هِرَقْلَ حِينَ قَدِمَ إيلِيَاءَ أصْبَحَ يَوْمًا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

الموسوعة العقدية