الدرر السنية - الموسوعة العقدية

76 - سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [الحجرات: 14، 15]. قال ابنُ أبي العِزِّ: (يعني -واللهُ أعلَمُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

77 - : وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

78 - معناها الإمارةُ، يُقالُ: هم على وَلايةٍ: إذا اجتمعوا على النُّصرةِ.والوَلِيُّ -وِزانُ فَعيلٍ- ضِدُّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ الوَلايةِ والوَليِّ لُغةً واصطِلاحًا

79 - البَرِّ في الجِنِّ: (هم عِندَ الجَماعةِ مُكَلَّفون مُخاطَبونَ؛ لقَولِه تعالى: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

80 - : ((الكاشف عن حقائق السنن)) (5/ 1733). . وقال ابنُ القَيِّمِ: (صَلاحُ العالَمِ في أن يكونَ اللهُ وَحْدَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

81 - : فعَدَّ هَؤُلاءِ التِّسعةَ وسَكتَ عنِ العاشِرِ، فقال القَومُ: نَنشُدُك اللهَ يا أبا الأعوَرِ مَنِ العاشِرُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

82 - العَظيمُ، ويُسَبِّحُ العَبدُ رَبَّه فيَقولُ: سُبحانَ رَبِّيَ العظيمِ.وقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

83 - شيئًا ما جاء عن اللهِ وعن رَسولِه، فكيف بهؤلاء الفَسَقةِ المُشتركين هم وآباؤهم على الكُفْرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

84 - ].وكان صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ في ركوعِه: ((سُبحانَ ذي الجَبُروتِ والمَلكوتِ والكِبْرياءِ والعَظَمةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

85 - هم أمَّةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خاصَّةً، كما قال تعالى: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أقسامُ الأولياءِ والتَّفاضُلُ بينَهم في وَلايةِ اللهِ تعالى

86 - ، فيَقولُ أحَدُهم من الهَمِّ والغَمِّ والخِزيِ: يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ لأنَّه يُبَشِّرُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

87 - العَزيزِ، فقال: أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ثُمَّ فسَّرَهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ الوَلايةِ والوَليِّ لُغةً واصطِلاحًا

88 - الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند قَبرِه بعُمومِ قَولِه تعالى: وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

89 - بعدَمِ الخُروجِ مِنَ النَّارِقال اللهُ سُبحانَه: وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ [البقرة: 167].قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

90 - أطاعَ اللهَ ورَسولَه، فأولِئِكَ همُ المُفلِحونَ فَإِنْ تَوَلَّوْا أي: أعرَضوا عن طاعةِ اللهِ ورَسولِه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

الموسوعة العقدية