الدرر السنية - الموسوعة العقدية

856 - النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنِّي فَرَطُكم على الحَوضِ، من مَرَّ عليَّ شَرِبَ، ومن شَربَ لَم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

857 - عَن أبي ذَرٍّ رَضيَ اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أُدخِلْتُ الجَنَّةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

858 - ]، والقائِلِ: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا.

859 - والإجمالُ:مثال ذلك: لفظُ الجِهةِ لله تعالى:فلو سأل سائِلٌ: هل تُثبِتون لله تعالى الجِهةَ؟فالجوابُ: أنَّ لفظَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

860 - على مُنازِعِه ما هو أقربُ منه إلى الصَّوابِ، فيُبَيِّنُ أنَّ قولَ منازعِه أحَقُّ بالصِّحَّةِ إن كان قولُه صحيحًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

861 - الزَّمانِ إلى أنَّه قَد يَكونُ فيمَن يَأتي بَعدَ الصَّحابةِ من هو أفضَلُ مِمَّن كانَ من جُملةِ الصَّحابةِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: المُفاضَلةُ بَينَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

862 - اللهُ عنه. .وروى أبو هُرَيرةَ القِصَّةَ بنَحْوِه، إلَّا أنَّه قال: ((لا تُخَيِّروني على موسى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

863 - لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الشَّفاعةُ

864 - إليهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ [الأعراف: 6].قال الرَّازي: (الآيةُ تَدُلُّ على أنَّه تعالى يُحاسِبُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

865 - -: التَّنبيهُ على إحكامِ خِلقَتِه، وأنَّه خُلِقَ للأبَدِ لا للفَناءِ؛ إذ لَم يُنقَصْ من أعضائِه، بَلِ النَّاقِصُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

866 - بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

867 - قال اللهُ تعالى في أهلِ بَدرٍ: إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

868 - حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ * فَلَوْلَا إِنْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أقسامُ الأولياءِ والتَّفاضُلُ بينَهم في وَلايةِ اللهِ تعالى

869 - ؟) [144] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 182). .وعن ابنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: قُلتُ: يا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

870 - ؛ فيُثبِتُ للهِ ما أثبَتَه لنَفْسِه، وينفي عنه ما نفاه عن نَفْسِه. وقد عُلِمَ أنَّ طَريقةَ سَلَفِ الأُمَّةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

الموسوعة العقدية