الدرر السنية - الموسوعة العقدية

841 - هي الَّتي جمَعَتْهم؛ فالدِّينُ والشَّرعُ، والأمرُ والنَّهيُ -مَظهَرُه وقيامُه- مِن صفةِ الإلهيَّةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

842 - القيامةَ، فيَجِدوا ما عَمِلوا حاضِرًا، ولا يَظلِمُ رَبُّك أحَدًا) [3952] يُنظر: ((تفسير.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

843 - ) [1141] يُنظر: ((فتح الباري)) (11/590). .وعن قيسِ بنِ أبي حازِمٍ قال: (دَخل أبو بَكرٍ على امرَأةٍ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

844 - عليه عند مَلائِكته، كما جاء عن أبي العاليةِ [4056] أخرجه البخاري معلَّقًا بصيغة الجزم قبل حديث (4797.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

845 - : الخَبَرَ عَن أنَّ من أمارةِ قيامِ السَّاعةِ: ارتِفاعَ الأسافِلِ وغَيرِ ذَويِ الأخطارِ مِنَ الرِّجالِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

846 - لخَمسينَ امرَأةً القَيِّمُ الواحِدُ)) [2195] أخرجه البخاري (5231) واللَّفظُ له، ومسلم (2671.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

847 - في قُلوبِ المؤمِنين بذلك ففَرِحَ بفَضْلِ اللهِ ورَحمتِه، واستبشر بذلك؛ لم يَضُرَّه ذلك، وفي هذا المعنى جاء.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

848 - ذاتَ يَومٍ، فأسرَّ إليَّ حديثًا لا أُحَدِّثُ به أحدًا مِنَ النَّاسِ، وكان أحبَّ ما استتر به رَسولُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

849 - ، والسيئةُ المعصيةُ. وقيل: الحسنةُ ما أصابه يومَ بدرٍ، والسيئةُ ما أصابه يومَ أحُدٍ. والقولُ الأوَّلُ شامِلٌ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

850 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومُشاهَدَتُهُ والجِهادُ بَينَ يَدَيه وإنفاذُ أوامِرِه ونواهيه، ولِمَن بَعدَهم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: المُفاضَلةُ بَينَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

851 - ، والرِّضا بقدَرِه، وعَظمةُ اللُّجوءِ إليه، والتضرُّعُ بيْن يَديهِ [748] يُنظر: ((زاد العباد.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

852 - مِنَ الْفِرَاشِ فَالْتَمَسْتُهُ، فَوَقَعَتْ يَدِي عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

853 - فهو مخلوقٌ.قال عبدُ اللهِ بنُ المبارك: (واللهِ ما مات أبو حنيفةَ وهو يقولُ بخَلْقِ القُرآنِ، ولا يَدينُ اللهَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

854 - العِرباضِ بنِ سارِيةَ رَضيَ اللهُ عنه: ((صَلَّى بنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يَومٍ ثُمَّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

855 - عنِ المُنكَرِ مَعَ قيامِ الحُجَّةِ عليهم) [1000] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (2/91.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ وذَمُّ التفَرُّقِ

الموسوعة العقدية