الدرر السنية - الموسوعة العقدية

796 - تعالى حتى يُظنَّ ذلك، ولكن منها جاءَ الذين يُحبُّهم ويُحبُّونَه؛ الذين قال فيهم: مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

797 - : ((الشرح الممتع)) (3/ 199). .وقال أيضًا: (الْمَسيحُ الدَّجَّالُ من ولَدِ آدَمَ لا شَكَّ فيه، لَكِنَّه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

798 - مع ذلك أنَّ الرَّسولَ عظيمُ القَدْرِ عِلمًا وعملًا، وأنَّه يجوزُ تصديقُه وطاعتُه، لكِنَّه يقولُ: إنَّه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

799 - ) [393] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (6/479). .لكِنْ قَولُ اللِّسانِ الذي هو الشَّهادتان لا يدخُلُه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

800 - خِنزيرٍ، فلم يقرَبْه، ثمَّ استدعاه فقال: ما منعك أن تأكُلَ؟ قال: أمَا إنَّه قد حُلَّ لي، ولكن لم أكُنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

801 - ما إذا كانَت مِن رَجُلٍ أوِ امرَأةٍ، لَكِنَّ الغالِبَ وُقُوعُها مِنَ النِّساءِ؛ ولِهذا قال: «النَّائِحةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

802 - النَّاسِ، ولَكِن يَقبِضُ العِلمُ بقَبضِ العُلَماءِ... الحَديثُ)) [1925] أخرجه البخاري (100.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

803 - وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

804 - ، فهو غيرُ مقتَصِرٍ على الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم أو التَّابعين فقط، ولكِنْ قد ثبت عن عَمرِو بنِ الحارِثِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

805 - الكِبرِ ذاك؟ فقال: لا، إنَّ اللهَ جميلٌ يحِبُّ الجَمالَ، ولكِنَّ الكِبرَ بَطَرُ الحَقِّ، وغَمطُ النَّاسِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

806 - الذي يَكونُ من أشراطِ السَّاعةِ لَم يَأتِ بَعدُ، ولَكِن بوادِرُه وُجِدَت في عَهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

807 - أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي [البقرة: 260]، وعلى هذا فالاعتقادُ يزيدُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

808 - )) (ص: 59). . وقال البزدوي الحنفي: (ولكِنَّ اللهَ تعالى يَسمَعُ كما يشاءُ، وكذا يرى الموجوداتِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

809 - وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

810 - للوُقوعِ فيهِ، والشِّركُ الأصغرُ لا يُخرجُ مَن وقعَ فيهِ مِن مِلَّةِ الإسلامِ، ولكنَّه مِن أكبرِ الكبائرِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

الموسوعة العقدية