الدرر السنية - الموسوعة العقدية

796 - اللهُ عليه وسلَّم: أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً؟ قال: الأنبياءُ، ثمَّ الأمثَلُ فالأمثَلُ، يُبتلى الرَّجُلُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

797 - والعامَّةَ تَنقُصُ بسَبَبِها عنايتُهم بالفرائِضِ والسُّنَنِ، ورَغبتُهم فيها، فتَجِدُ الرَّجُلَ يجتَهِدُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

798 - : ((مجموع الفتاوى)) (12/487). .وقال أيضًا: (الأقوالُ التي يَكفُرُ قائِلُها قد يكونُ الرَّجُلُ لم تبلُغْه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

799 - ، وكان خاتَمُ الكُتُبِ القُرْآنُ العظيمُ مُناسِبًا لجميعِ الإنسِ والجِنِّ في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ إلى قيامِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

800 - الباري)) (7/ 172). النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالجنِّ ليلةَ استمعوا القُرآن؟ قال: حدَّثني.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

801 - بيتُ المَقْدِسِ، ومعناه: بيتُ المكانِ الذي يُتطَهَّرُ فيه مِنَ الذُّنوبِ. وقيل للْجَنَّةِ: حَظيرةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

802 - ما دخل فيه من البِدَع والشُّبَه التي ربَّما أدَّت إلى الشَّكِّ في الضَّروراتِ، ودَفعِ العُلومِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

803 - ومنِّي، وبَشِّرْها ببَيتٍ في الجَنَّةِ مِن قَصَبٍ، لا صَخَبَ ولا نَصَبَ)) [2270] رواه.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

804 - حنيفةَ ومحمَّدٌ رَضِيَ اللهُ عنهما أن يقولَ الرَّجُلُ: اللهُمَّ إنِّي أسألُك بمَعقدِ العِزِّ مِن عَرْشِك.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

805 - تعظيمَ قَبرِ رجُلٍ صالحٍ كان هناك...وهذه العِلَّةُ التي لأجْلِها نهى الشَّارعُ هي التي أوقَعَت كثيرًا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

806 - إلَّا اللهُ، دَخَل الجنَّةَ)) [271] أخرجه مسلم (26). .في هذا الحديثِ يوضِّحُ النبيُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

807 - أن يُدخِلَه الجنَّةَ، ومَن لم يأتِ بهنَّ فليس له عندَ اللهِ عَهدٌ؛ إن شاء عَذَّبه، وإن شاء أدخَلَه الجنَّةَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

808 - والنَّارَ، فبسَبَبِ التوحيدِ ومن أجْلِه جَعَل الجنَّةَ دارَ التوحيدِ ومُوجِباتِه وحقوقِه، والنَّارَ دارَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

809 - عليه وسلَّم يَقولُ: ((إنَّ هذا الأمرَ في قُرَيشٍ، لا يُعاديهم أحَدٌ إلَّا كَبَّه اللَّهُ في النَّارِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

810 - أيضًا: (في أوقاتِ الفَتَراتِ وأمكِنَةِ الفَتَراتِ يثابُ الرَّجُلُ على ما معه من الإيمانِ القليلِ.