الدرر السنية - الموسوعة العقدية

781 - من عِبادِه مِنَ الآفاتِ والعَدُوِّ والفِتَنِ، فقال تعالى: لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّادِسُ: العَواصِمُ مِنَ الدَّجَّالِ

782 - أمرًا مُجمَعًا عليه، لكِنَّه اختيارُه، وقَولُه في هذه المسألةِ خِلافُ المشهورِ في المذهَبِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

783 - هو الذي جرى به العُرفُ الشَّرعيُّ، وقد جاء فيه الكُفْرُ بمعنى جَحْدِ المنعِمِ، وتَرْكِ الشُّكرِ على النِّعَمِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

784 - الصَّلاةِ تنبيهًا للمُصَلِّي؛ كي يُخِطَره ببالِه عند قيامِه إلى الصَّلاةِ، فلا يَشغَلَ خاطِرَه بغَيرِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

785 - النَّاسِ في الحَجِّ، والقيامُ على من تَرَكه وهو يستطيعُه، وهو ركنٌ من أركانِ الإسلامِ، ويُذكَرُ عن عُمَرَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

786 - ) [1261] يُنظر: المصدر السابق (ص: 133). .وجاء في رسالةٍ أخرى: (من محمَّد بن إبراهيم إلى حضرة صاحِبِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

787 - بذِكْرِه. وعن ابنِ عبَّاسٍ قال: جاء بكُلِّ بركةٍ. وقال الحَسَنُ: تجيءُ البرَكةُ مِن عِندِه. وقيل: تبارَكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

788 - )) (ص: 51). .وقال الزَّجَّاجيُّ: (الرَّقيبُ: الحافِظُ، وهو مِمَّا جاء على فَعيلٍ بمعنى فاعلٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

789 - مَقالةً ويَجعَلونَها من أصولِ ديِنهم وجُمَل كلامِهم، إن لم تكُنْ ثابتةً فيما جاء به الرَّسولُ، بل يجعلونَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

790 - الرَّسولَ جاء بالهُدى ودينِ الحقِّ، وأنَّ القُرآنَ يَهدي للتي هي أقوَمُ) [126] يُنظر: ((مجموع.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

791 - : 336). .فكَلِمةُ (ربٍّ) بالإضافةِ تُقالُ للهِ ولغَيرِه بحَسَبِ الإضافةِ.فمِثالُ الأوَّلِ: ما جاء.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

792 - /601). .رابعًا: استثناؤُهم بقَولِ (لا إلهَ إلَّا الله): 1- عن سِوارِ بنِ شَبيبٍ قال: (جاء رجلٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

793 - ، وأُمورِ الغَيبِ، والقَدَرِ؛ خَيرِه وشرِّه، واليومِ الآخِرِ، والجنَّةِ وأهْلِها ونَعيمِها، والنَّارِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

794 - ، فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة) أخرجه البخاري (427) واللفظ له، ومسلم (528). ، ونهى.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه

795 - ويُقوِّيهم على النَّظرِ إليه تعالى، فيُنعَّمونَ بذلك، بل هو أعلى نعيمِهم يومَ القيامةِ) [1911.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية

781 - من عِبادِه مِنَ الآفاتِ والعَدُوِّ والفِتَنِ، فقال تعالى: لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ.

782 - أمرًا مُجمَعًا عليه، لكِنَّه اختيارُه، وقَولُه في هذه المسألةِ خِلافُ المشهورِ في المذهَبِ.

783 - هو الذي جرى به العُرفُ الشَّرعيُّ، وقد جاء فيه الكُفْرُ بمعنى جَحْدِ المنعِمِ، وتَرْكِ الشُّكرِ على النِّعَمِ.

784 - الصَّلاةِ تنبيهًا للمُصَلِّي؛ كي يُخِطَره ببالِه عند قيامِه إلى الصَّلاةِ، فلا يَشغَلَ خاطِرَه بغَيرِه.

785 - النَّاسِ في الحَجِّ، والقيامُ على من تَرَكه وهو يستطيعُه، وهو ركنٌ من أركانِ الإسلامِ، ويُذكَرُ عن عُمَرَ.

786 - ) [1261] يُنظر: المصدر السابق (ص: 133). .وجاء في رسالةٍ أخرى: (من محمَّد بن إبراهيم إلى حضرة صاحِبِ.

787 - بذِكْرِه. وعن ابنِ عبَّاسٍ قال: جاء بكُلِّ بركةٍ. وقال الحَسَنُ: تجيءُ البرَكةُ مِن عِندِه. وقيل: تبارَكَ.

788 - )) (ص: 51). .وقال الزَّجَّاجيُّ: (الرَّقيبُ: الحافِظُ، وهو مِمَّا جاء على فَعيلٍ بمعنى فاعلٍ.

789 - مَقالةً ويَجعَلونَها من أصولِ ديِنهم وجُمَل كلامِهم، إن لم تكُنْ ثابتةً فيما جاء به الرَّسولُ، بل يجعلونَ.

790 - الرَّسولَ جاء بالهُدى ودينِ الحقِّ، وأنَّ القُرآنَ يَهدي للتي هي أقوَمُ) [126] يُنظر: ((مجموع.

791 - : 336). .فكَلِمةُ (ربٍّ) بالإضافةِ تُقالُ للهِ ولغَيرِه بحَسَبِ الإضافةِ.فمِثالُ الأوَّلِ: ما جاء.

792 - /601). .رابعًا: استثناؤُهم بقَولِ (لا إلهَ إلَّا الله): 1- عن سِوارِ بنِ شَبيبٍ قال: (جاء رجلٌ.

793 - ، وأُمورِ الغَيبِ، والقَدَرِ؛ خَيرِه وشرِّه، واليومِ الآخِرِ، والجنَّةِ وأهْلِها ونَعيمِها، والنَّارِ.

794 - ، فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة) أخرجه البخاري (427) واللفظ له، ومسلم (528). ، ونهى.

795 - ويُقوِّيهم على النَّظرِ إليه تعالى، فيُنعَّمونَ بذلك، بل هو أعلى نعيمِهم يومَ القيامةِ) [1911.

الموسوعات (95915)

الصفحات المتجددة (495)