الدرر السنية - الموسوعة العقدية

766 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ [الجن: 1] وَأَنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

767 - ، ونُزولِ المَلائِكةِ في ذلك اليَومِ.1- قال أبو الحَسَنِ الأشعَريُّ: (أجمَعوا على أنَّه عزَّ وجَلَّ يَجيءُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

768 - نحوُ ذلك) [2800] يُنظر: ((تفسير ابن أبي حاتم)) (2/654). ويُنظر: ((تفسير ابن المنذر)) (1.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

769 - الإيمان)) (1/198). .وقال القرطبي في معنى (الواسع): (أي: يُوَسِّعُ على عبادِه في دينهم، ولا يُكَلِّفُهم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

770 - الْمُنْتَهَى [النجم: 13]. وكُلُّ ذلك المرادُ به جِبريلُ) [3781] يُنظر: ((البداية والنهاية)) (1.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المطلَبُ الأوَّلُ: مادَّةُ خَلْقِهم

771 - سُبحانَه وتعالى) [440] يُنظر: ((القول المفيد)) (1/370). ..

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

772 - /39). .ومن المقايِيسِ العَقليَّةِ الصَّحيحةِ المتعَلِّقةِ ببابِ الصِّفاتِ:1- إثباتُ الكَمالِ للهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

773 - عليه) [968] يُنظر: ((الصواعق المرسلة)) (1/ 151). . وقال السَّعْديُّ: (أصلُ التَّوحيدِ: إثباتُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: مَنزِلةُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

774 - ;((المغني)) لابن قدامة (1/ 238)، ((منهاج الطالبين)) للنووي (ص: 293)، ((الصارم المسلول)) لابن تيمية.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

775 - عن اسمِ الإيمانِ) [985] يُنظر: ((الإحكام في أصول الأحكام)) (1/49). .وقال ابنُ تيميَّةَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

776 - الإحياء)) (3/284)، وذكر ثبوته البغوي في ((شرح السنة)) (1/185). ، فهذا هو الشِّفاءُ والبيانُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

777 - له، ومن كان اللهُ عَدُوَّه فقد خَسِرَ الدُّنيا والآخِرةَ) [430] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (1/341-343.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

778 - هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1] تَعدِلُ ثُلُثَ القُرآنِ)) [3441] أخرجه مسلم (811.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّابِعُ: تفاضُلُ صِفاتِ اللهِ

779 - 1- عن عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من مات.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

780 - في الحِسابِ ثَلاثةُ أصنافٍ:1- صِنفٌ لا يُحاسَبُ، وهؤلاء طائِفةٌ من أمَّةِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

الموسوعة العقدية