الدرر السنية - الموسوعة العقدية

766 - ، قبل خَلْقِهم وإيجادِهم، ومن هو منهم من أهلِ الجنَّةِ، ومن هو منهم من أهلِ النَّارِ، وأعدَّ لهم الثوابَ والعقابَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثاني: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه، ومراتِبُه

767 - الرَّجُلُ في الشَّقِّ، وكان بينَ الزَّلزَلَتينِ عَشْرُ سِنينَ. وفي سَنةِ خَمسٍ وأربَعينَ ومِئَتين: عَمَّتِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

768 - والجِنَّ والإنسَ وسائِرَ الحيواناتِ؛ على اختِلافِ أشكالِهم وألوانِهم ولُغاتِهم، وطباعِهم وأجناسِهم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الملائِكةِ وحُكمُ الإيمانِ بهم ومعناه وثَمَراتُه

769 - النُّبُوَّةِ بعده فغَيٌّ وهَوًى، وهو المبعوثُ إلى عامَّةِ الجِنِّ وكافَّةِ الوَرى بالحَقِّ والهُدى، وبالنُّورِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

770 - فيها المالُ، ويُفتَحُ فيه القُرآنُ، حَتَّى يَأخُذَهُ المُؤمِنُ والمُنافِقُ، والرَّجُلُ والمَرأةُ، والصَّغيرُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

771 - ذلك من النَّارِ، كما أنَّه لو قام بظواهِرِ الإسلامِ، وليس في باطِنِه حقيقةُ الإيمانِ، لم يُنْجِه مِنَ النَّارِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

772 - : ((والذي نفسي بيَدِه، لا يُبغِضُنا أهْلَ البَيتِ رجلٌ إلَّا أدخَلَه اللهُ النَّارَ)) [2229.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

773 - هذا؟ فقال: هذا رجلٌ مِن آخِرِ الأُمَمِ مِن ذُرِّيَّتِك، يقالُ له داودُ، فقال: ربِّ كم جعَلْتَ عُمُرَه؟ قال.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

774 - : (ويُقالُ للرَّجُلِ السَّامعِ مِن كُلِّ أحَدٍ: أُذُنٌ؛ قال اللهُ تعالى: وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

775 - يَرى، أي: يَعلَمُ ما يَفعَلُه هذا الرَّجُلُ وما يَقولُه، ويراه أيضًا) [2111] يُنظر.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

776 - عليه في الثَّالِثةِ فقال: يا صِلةُ، تُنْجيهم مِنَ النَّارِ، ثَلاثًا)) [1965] أخرجه ابن ماجه (4049.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

777 - أو النَّصارى أو غيرِهم، صار أقبَحَ وأقبَحَ، ودخل في هذا البابِ وفي البابِ قَبْلَه في مُشابهةِ الكُفَّارِ، وهذه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

778 - فِرقةً، منها فرقةٌ ناجيةٌ إلى الجَنَّةِ، ومُسَلَّمةٌ من عَذابِ النَّارِ، وهمُ الَّذينَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

779 - ، وهو أنَّ الرَّجُلَ كان لابِسًا لتميمةٍ، وقد كان هذا من عاداتِ الجاهليَّةِ، فكانوا يعتَقِدونَ فيها أنَّها.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

الموسوعة العقدية