الدرر السنية - الموسوعة العقدية

61 - من ذُرِّيَّته، وجميعُ الأنبياءِ بعد إبراهيمَ عليه السَّلامُ من ذُرِّيَّتِه.قال اللهُ تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

62 - مِنَ الشَّرابِ الَّذي يَتَفَضَّلُ اللهُ تعالى به على أهلِ الجَنَّةِ الخَمرُ.قال اللهُ تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: نَعيمُ أهلِ الجَنَّةِ

63 - عن عطاءِ بنِ يَسارٍ، قال: ((لَقِيتُ عبدَ اللهِ بنَ عَمرِو بنِ العاصِ، قلتُ: أخبِرْني عن صفةِ رَسولِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

64 - وَهلةٍ:النَّاسُ في هذا الصِّنفِ همُ المُنافِقونَ الذينَ يُعطيهمُ اللهُ تعالى نورًا فيَنطَلِقونَ على الصِّراطِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

65 - [1161] قال ابن الأثير: (هي المجرفةُ من الحديدِ). ((النهاية)) (2/ 349). ، فقال له: يا عَبدَ اللهِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

66 - أخبر اللهُ تعالى أنَّ المَلائِكةَ يَستغفِرون لِمن في الأرضِ، فقال: تَكَادُ السَّمَوَاتُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

67 - نَزَعَتِ الوَلَدَ. قَالَ: أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّكَ رَسولُ اللَّهِ، قَالَ: يا رَسولَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

68 - وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ فأينَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ يا رَسولَ اللَّه؟ قال: ((هم على جِسْرِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَب الثَّاني: سَعةُ جَهَنَّمَ وبُعْدُ قَعْرِها

69 - سَيِّئاتُه دَخلَ النَّارَ، ومن تَساوَتْ حَسَناتُه وسيِّئاتُه، تَفَضَّلَ اللهُ عليه فأدخَلَه الجَنَّةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

70 - )) (20/ 293). .وقال اللهُ سُبحانَه: فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ وَجُنُودُ إِبْلِيسَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

71 - يَستَقبلونَه، ولا هم يَحزَنونَ على ما يَتركونَه ويُخلِّفونَه، كَما قال تعالى: أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: حالُ المُحتَضَرِ

72 - به ضَرَرَ المسحورِ، لكِنْ قد قال اللهُ تعالى: وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: السِّحْرُ

73 - واعتِدالِه، كذلك الصَّحابةُ رَضِيَ اللهُ عنهم، هم كالزَّرعِ في نَفعِهِم لِلخَلقِ واحتياجِ النَّاسِ إلَيهِم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: فَضْلُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم في القُرآنِ والسُّنَّةِ

74 - يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

75 - قال اللهُ تعالى: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

الموسوعة العقدية