الدرر السنية - الموسوعة العقدية

721 - قال اللهُ تعالى إخبارًا عَنِ الجِنِّ: وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَن.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الجِنُّ وعِلمُ الغَيبِ

722 - الفتاوى)) (4/290)، والوادعي في ((الصحيح المسند)) (150). . قال علي القاري: ( ((نزل إليه مِنَ السَّماءِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

723 - الفَرعُ الثَّاني: مِن أمثِلةِ الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ: التَّشريكُ بين اللهِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

724 - عزَّ وجَلَّ: عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

725 - واحدٍ وقراءاتٍ محصورةٍ، والمنعِ مِن غيرِ ذلك، وأنَّ سائِرَ الصَّحابةِ مِن عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنه ومِن.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

726 - ): كان حيًّا سنة450هـ قال في (الجامع الأصْغَر): (إذا أطلق الرَّجُلُ كَلِمةَ الكُفْرِ عَمْدًا لكنَّه لم يعتَقِدِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

727 - لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ [المائدة: 4]: (المهيمِنُ: الأمينُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

728 - القَيُّومُ، الَّذي تَموتُ الخَلائِقُ ولا يَموتُ، كَما قال تعالى: كُلُّ مَن عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبقَى وَجْهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

729 - المَطلَبُ التَّاسِعُ: دُخُولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الجَنَّةَ ورُؤيَتُه أناسًا مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

730 - بأنعَمِ أهلِ الدُّنيا مِن أهلِ النَّارِ يَومَ القيامةِ، فيُصبَغُ في النَّارِ صَبغةً، ثُمَّ يُقالُ: يا ابنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: شِدَّةُ عَذابِ أهلِ النَّارِ وصُوَرٌ مِن عَذابِهم

731 - أن يُغلَقَ ذلك البابُ تُترَكُ تَوبَتُه حَتَّى تَدخُلَ في ذلك البابِ، ومَن تابَ بَعدَ أن أُغلِقَ تُرَدُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

732 - وتعالى في آيةِ القِصاصِ: فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ [البقرة: 178.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

733 - جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ [المدثر: 31].قال ابنُ جريرٍ: (وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ مِن كَثرتِهم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

734 - ). .وقال علي القاري: (المَعنى: بَلَغَنا في ((أنَّ الحَجَرَ يُلقى)) أي: يُرمى ((مِن شَفَةِ جَهَنَّمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَب الثَّاني: سَعةُ جَهَنَّمَ وبُعْدُ قَعْرِها

735 - : (برَّأ عائشةَ مِنَ الإفكِ بإنزالِ القُرآنِ في شأنِها، ولقد تضمَّنَت هذه الآياتُ الغايةَ القصوى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

الموسوعة العقدية