الدرر السنية - الموسوعة العقدية

706 - : «إنكُنَّ ناقِصاتُ عَقلٍ ودِينٍ؛ أمَّا نُقصانُ عَقْلِكنَّ فشَهادةُ امرأتينِ بشَهادةِ رَجُلٍ واحدٍ، وأمَّا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

707 - ؛ فهو لا يكونُ إلَّا بعدما يَأمُرُ اللهُ المَلَكَ بتَصويرِ الجَنينِ، ولا يكونُ شامِلًا لكُلِّ أحوالِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

708 - جميعُ التقاديرِ المتأخِّرةِ عنه، والمكتوبُ في ذلك: أَنَّ الْأَرْضَ أي: أرضَ الجنَّةِ يَرِثُهَا عِبَادِيَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

709 - - شَهادةُ عَبدِ الرَّحمنِ بنِ عَوفٍ -وهو أحَدُ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجنَّةِ- لحمزةَ بأنَّه خيرٌ منه.عن.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

710 - ، وإن ماتوا على حالِهم، فهم من أهلِ الجنَّةِ إن شاء اللهُ [1680] يُنظر: ((إعلام الموقعين)) لابن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الرَّابعُ: موانِعُ التكفيرِ

711 - الآخِرِ، كالميزانِ والصِّراطِ، والجَنَّةِ والنَّارِ) [422] يُنظر: ((جامع العلوم والحكم)) (1.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

712 - من هذا، لم يكُنِ الرَّجُلُ مُسلِمًا.فإن أقَرَّ بالتوحيدِ، ولم يعمَلْ به، فهو كافِرٌ مُعانِدٌ، كفِرعَونَ وإبليسَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

713 - سَهلًا، وقُلتُ: يا أبا العَبَّاسِ كيفَ؟ قال: ((دَخلَ عليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه عَلى فاطِمةَ، ثُمَّ خَرجَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابعُ: فَضائِلُ الخُلفاءِ الأربَعةِ وبَقيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ

714 - وهو يَزجُرُ فَرَسَه؛ فعن ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: بينما رجلٌ من المُسلِمين يومَئذٍ يشتدُّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

715 - أن يكونَ رجلٌ حديثُ عَهدٍ بالإسلامِ لا يعرِفُ حدودَه، فإذا أنكر شيئًا منه جهلًا به، لم يكفُرْ، وكان سبيلُه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

716 - المُسلِمون إذا جاؤُوا إلى قَبرِ الرَّجُلِ الصَّالحِ، فيتعَلَّقون بالشُّبَّاكِ الذي عليه ونحوِ ذلك. فقُلتُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

717 - : (ألا ترى إلى هذا لَمَّا قَرَّب لهذا الصَّنَمِ أرذَلَ الحيوانِ وأخَسَّه -وهو الذُّبابُ- كان جزاؤُه النَّارَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: الشِّرْكُ في الأُلوهيَّةِ

718 - من يُكَذِّبُ بوَعْدِه تعالى لهم بالحُسْنى، وبإعدادِه لهم المنازِلَ الرفيعةَ في الجَنَّةِ، وبرِضاه عنهم ورِضاهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

719 - عليه النَّارَ حَتَّى صارَ كُلُّه نارًا، قَالَ آتُونِي أُفْرِغُ عَلَيْهِ قِطْرًا قال ابنُ عَباسٍ، ومُجاهِدٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

720 - على بَعيرٍ، وتَحشُرُ بَقِيَّتَهم النَّارُ، تَقيلُ مَعَهم حَيثُ قالوا، تَبِيت مَعَهم حَيثُ باتوا، وتُصبِحُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

الموسوعة العقدية