الدرر السنية - الموسوعة العقدية

691 - ، فيَدعو النَّاسَ إلى عِبادَتِه، فأكثَرُ مَن يَتَّبِعُه اليَهودُ والنِّساءُ والأعرابُ. ويَتبَعُه سَبعونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

692 - : إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ [الحج: 65]: (إنَّ اللهَ بجميعِ عبادِه ذو رأفةٍ، والرَّأفةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

693 - السَّمعانيُّ: (أمَّا غَلَبةُ اللهِ فمَعلومةٌ؛ لأنَّ كُلَّ الأشياءِ على مُرادِه ومَشيئتِه، أمَّا غَلَبةُ رُسُلِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

694 - ما يصدُرُ عن النَّاسِ مِن أعمالٍ ظاهِرةٍ وباطنةٍ إلى خاتمةِ كُلِّ أحدٍ وموافاتِه هو عنوانٌ للنَّاسِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

695 - العامُّ، وهو هدايةُ كُلِّ نَفسٍ إلى مصالحِ معاشِها وما يُقِيمُها، وهذا أعمُّ مراتِبِه.المرتبةُ الثانيةُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

696 - (4/153). .وقال أحمَدُ: (الخِلافةُ في قُرَيشٍ ما بَقيَ مِنَ النَّاسِ اثنانِ، لَيسَ لأحَدٍ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

697 - ألفًا يَدخُلونَ الجَنَّةَ بغَيرِ حِسابٍ ولا عَذابٍ، ثُمَّ نَهَضَ فدَخَلَ مَنزِلَه، فخاضَ النَّاسُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الحِسابِ

698 - لا يدُلُّ على صِحَّةِ قَولٍ أو فسادِه.وكلُّ أحدٍ مِنَ النَّاسِ يُؤخَذُ مِن قَولِه ويُرَدُّ، إلَّا الرَّسولَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

699 - على أنَّ الرُّوحَ البَشَريَّةَ من أمرِ اللَّهِ، لا يَعلَمُ النَّاسُ عَنها شَيئًا إلَّا ما عَلَّمَهُمُ اللهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

700 - عُذرٌ.قال اللهُ تعالى: يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

701 - : الجهلُ، يقال: رَجلٌ غثرٌ، والنون فيه زائدة... وقيل: الغُنثَر: سُفَهاءُ النَّاسِ. وقال كُراع: الغُنثَر.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةٌ ونَماذِجُ على وُقوعِ الكراماتِ

702 - كمِثْلِه شَيءٌ، فلا يجوزُ أن يُمَثَّلَ بغَيرِه، ولا يجوزُ أن يَدخُلَ تحتَ قَضيَّةٍ كُلِّيَّةٍ تستوي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

703 - يَجِبُ عند بيانِ مسألةٍ عَقَديَّةٍ جمعُ كلِّ ما يتعلَّقُ بها من أدلَّةٍ مع تحريرِ دَلالةِ كلِّ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

704 - والصِّدقِ والأمانةِ والعَدْلِ ورِعايةِ الآدابِ الاجتِماعيَّةِ، ومُراعاةَ كُلِّ ما أوجَبتِ الشَّريعةُ.